أعرب مدير عام شركة أبو ظبي للإعلام الحكومية، ورئيس تحرير موقع “24” الإخباري، علي بن تميم، عن تأييده لتصريحات السفير الإماراتي في واشنطن، يوسف العتيبة الذي اعتبر بأن الهدف الأساسي لدول حصار قطر هو التحول لدول علمانية، وهو ما أثار موجة غضب لدى السعوديين الذي انتفضوا منددين بهذه التصريحات، مؤكدين بانه لا يحق لأي كان الحديث باسمها.
وقال “ابن تميم” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”من يستحي من العلمانية فليذهب لينضم إلى داعش التي يمكن أن تخرجه من الظلمات إلى النور، ستظل العلمانية ملاذا للعقلاء في هذا الخراب والإرهاب”.
https://twitter.com/3litamim/status/892091812671868930
وأضاف في تدوينة أخرى مشيدا بتصريحات “العتيبة”: “حديث يوسف العتيبة، حديث سفير يتقن التفاهم مع الرأي العام الغربي، حديث فكري علماني متحضر، لكن الجزيرة تريد الشعبوية الزائفة على حساب الحقيقة”.
حديث يوسف العتيبة، حديث سفير يتقن التفاهم مع الرأي العام الغربي، حديث فكري علماني متحضر، لكن الجزيرة تريد الشعبوية الزائفة على حساب الحقيقة pic.twitter.com/bJBLZlDrvd
— د. علي بن تميم (@3litamim) July 31, 2017
وكان “العتيبة” قد كشف عن مضامين ما يجول في صدور دول الحصار مؤكدا بأن خلاف هذه الدول مع قطر “فلسفي” أكثر منه دبلوماسي.
وقال “العتيبة” خلال مقابلة على قناة “PBS” الأميركية، أن الخلاف مع قطر فلسفي أكثر منه دبلوماسي: “إن سألت الإمارات والسعودية والأردن ومصر والبحرين ما هو الشرق الأوسط الذي يريدون رؤيته بعد 10 سنوات من الآن، فسيكون متعارضاً في الأساس لما أعتقد أن قطر تريد رؤيته بعد 10 سنوات من الآن. ما نريد أن نراه هو حكومات علمانية مستقرة مزدهرة وقوية.”
نحن لا نخجل من العلمنة؟!،نحن نخجل من الحوزقة؟!،العلمانية تقيل المسؤولين لمجرد التصريح الكاذب؟!،أو الإدلاء بشهادة كاذبة تحت القسم؟!،فهل بإمكان فيلسوف العلمانية أن ينصح باستقالة كل من لفَق لقطر مالفَق ؟!،عبر اختراق وكالة أنبائها وبث سموم الإفك فيها؟!.
تريدون فرض العلمانية لأنكم بهائم تتحكم فيكم غرائز بهائمية على غرار اشقائكم البغال والكلاب والخنازير…وهل ستفرضون قبلة جديدة..قبلة الفاتيكان…على شعب الامارات والسعودية والبحرين ومصر ان يولوا وجوههم نحو قبلتهم الجديدة الفاتيكان…مبارك لكم دينكم الجديد يا قردة ويا خنازير
رغم علمانية والحاد شيء واحد، ونية الامارات الخبيثة ومعاداتها للا سلام تنكشف يوم بعد يوم وخاصة بعد فشل انقلاب دول الحصار.
رعم كل هذا حتي يقبل الناس حكاية العلمانية عليهم ان يعرفوا بان الشعوب العربية في حاجة الي حكم ديموقراطي ودلة منتخبة قبل الإلحاد. فبعد الانتخابات الحرة والنزيهة علي الشعوب اختيار بين الاسلام والالحاد.
فهل عيال يريدون الديمقراطية? ,طبعا لا.
اذن الشعوب لن يقبلوا الالحاد باي شكل من اشكالة الخبيثة والمدمرة.
العدل هو أساس الملك والله يريد العدل في الأرض من الذي إذا سكر يجلد أو زنى يرجم أو سرق تقطع يده أو ارتد يقتل أولم يذهب المسجد للجماعة يحرق بيته ومن الذين تقطع أيديهم وينفون من الأرض ويصلبون من الذي يجلد هناك إلزام لتأديةالفروض لكل مسلم والا سينال اشد العقاب وينال العداوة والبغضاء ممن حوله أما القوى سيذهب إلى ليمارس هواه في الخارج ويحتمى في الداخل بأماكن خاصة الأغنياء والاقوياء ألم يكن في الماضي الأمراء يشربون الخمر ويستمتعون بالسهر مع الجواري بالليل في حين بجلد البسطاء في النهار لأتفه جرم أنا اتوقع هؤلاء الحكام أكثر صدق مع أنفسهم وأكثر إنسانية مع شعوبهم العلمانية هنا أكثر عدل من النفاق