ابنة “البلتاجي” تُبكي أردوغان وتثير شجنه للمّرة الثانية
أثارت الرسالة التي كتبها محمد البلتاجي القيادي بجماعة الإخوان في مصر عن ابنته “أسماء”، حزن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للمرة الثانية.
وكان “أردوغان” يشارك السبت، في حفل ختام برنامج المعسكر الصيفي الذي نظمته رئاسة الشؤون الدينية التركية، لطلاب جنوب وجنوب شرقي تركيا في مدينة إسطنبول.
ومن ضمن فقرات الحفل وقبل أن يلقي أردوغان كلمته، عُرض على شاشة المسرح فيديو الرسالة التي كتبها “محمد البلتاجي” بشأن ابنته “أسماء” التي استشهدت في اعتصام رابعة العدوية عام 2013، عن عمر ناهز 17 عاماً.
وعند مشاهدة الرئيس أردوغان للفيديو بدى تأثره بشكل ملحوظ ولم يتمكن من حبس دموعه، حينها أمسك بمنديله ومسح عينيه، إلا أنه لم يتمكن من حبس الدموع التي انهمرت بالرغم من وجود أطفال كانوا يجلسون إلى جانبه. حسبما نقلت “تركيا بوست”.
لعن الله من قتلها ، وجعلها في عليين وصبر والدها الشعب المصري يصرخ من الغلاء لا يصرخ لإحقاق ألحق ودرع الظلم وهو أول من ظلم عندما اعطا تفويض بالدم وشارك وسكت .. القو بقى
الله يرحمها وجه جميل وملائكي
ماذا عن اطفال ونساء حلب الذين قتلو واغتصبو على ايدي ميلشيات الغدر والكفر من كلاب المجوس والروافض والروس وغيرهم وعلى مرأى ومسمع من قواتكم الباسله ، الم يثيرو شجنك ؟!! هل باتت تركيا امنه بعد خيانتها للمسلمين في سوريا والعراق وتمكين الروس من حلب ؟!! هل بات مشروع الاخوان المفلسين حقيقه ؟!!هل تم القضاء على حلم اكراد بني صهيون في اقامة كردستان الكبرى تحت رعاية الحلف الصهيوني ؟!! وهل تعاونكم الاقتصادي والعسكري مع الصهاينه يفرق عن تعاون دول أعراب الغدر والخيانه ،، بنظري لا يوجد فرق بينكم الا ان هناك نظام يخون علانيه ونظام يتمسح بالدين لخداع المغفلين وجميعكم من احفاد علمان بلا هويه وبلا اخلاق وبلا شرف ،،
ملاحظه للمحرر
قم بحذف الخبر كاملا لحفظ ما الوجه بدلا من حذف التعليق فوالله لا اجد فرق بينكم وبين اعلام المراخين وكلابهم ،، فاقد الشيء لا يعطيه