بعدما أخرس الإماراتيين.. “ابن زايد” يجن جنونه ويلاحق مغردي الكويت بسبب دفاعهم عن قطر
![ابن زايد watanserb.com](https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2021/09/محمد-بن-زايد-1.jpg)
في محاولة منها لإسكات جميع الأصوات المعارضة بالمنطقة، وبعدما فرضت عقوبات بالسجن والغرامة على كل من يكتب كلمة فيها شبه تضامن مع قطر، ها هي “إمارات الخوف” تكشف عن وجهها الأكثر قبحا وتلاحق المغردين الكويتيين قضائيا بسبب دفاعهم عن قطر.
حيث ذكرت صحيفة “كويت نيوز” الكويتية، أن سفيرا خليجيا تقدم بشكاوى إلى وزارة الخارجية الكويتية ضد عشرات المغردين الكويتيين بسبب موقفهم من الأزمة الخليجية.
ولم تحدد الصحيفة وفقا لما نقله عنها موقع “الخليج الجديد” جنسية السفير أو اسمه واكتفت بالقول إن الوزارة تدرس قانونية الشكاوى.
وتستهدف دول الحصار من تسميهم بالمتعاطفين مع قطر، حيث اعتقلت السعودية والإمارات والبحرين خلال الفترة الماضية مواطنين بتهمة التعاطف مع قطر.
وتعليقا على هذا الأمر قال الكاتب الكويتي والسياسي المعروف عبدالله محمد الصالح، دول الحصار..تحاصر المغردين الكويتيين لدفاعهم عن قطر! فتقوم برفع الدعاوى عليهم..حتى يهابوا من تبيان الحقيقة! وسنستمر مع قطر..مهما هددوا!
https://twitter.com/abdullahalsaleh/status/895592749738729473
وأضاف في تغريدة أخرى دونها عبر نافذته الخاصة بـ”تويتر” رصدتها (وطن):”الكويت على الحياد! وفي الوقت نفسه..وقعت على الاتفاقية الأمنية الخليجية! التي تمكن دول الحصار من رفع الدعاوى على المغردين الكويتيين!”
https://twitter.com/abdullahalsaleh/status/895595687965990916
وتابع السياسي الكويتي مخاطبا الشعب القطري: “يا أهل قطر.. أرجو أن تعذروا من سيتوقف عن دعمكم من الكويتيين! فالأمر بلغ حد المساءلة الأمنية بسبب شكاوى دول الحصار! الحقيقة تبكيهم!”
https://twitter.com/abdullahalsaleh/status/895601919921729536
كما علق الكاتب القطري المعروف جابر الحرمي بقوله:”دول #حصار_قطر بعدما فرضت عقوبات بالسجن والغرامة على كل من يكتب كلمة حق أو ينطق بها من مواطنيها عن #قطر ..هاهي تلاحق مغردو الشقيقة #الكويت ..”
https://twitter.com/jaberalharmi/status/895628829829541890
تحيا قطر بشعبها و اميرها وكل الوافدين فيها و لعنت الامارات و شيوخها و شعبها وكل الوافدين فيها
“و لعنت الامارات و شيوخها و شعبها وكل الوافدين فيها” قاسية نوعا، لكن من عاشر الأنجاس تشبع من وضرهم و حقارتهم شاء أو أبى. ومن شك فليختبر أخلاق معارفه ممن عاشوا ببلاد النفط، يظهر له صدقك.