اخر شطحات المزروعي: نذرت لله أن لا أحج حتى يسقط أمير قطر.. ومغردون يلجمونه “عندك المعبد الهندوسي حج إليه”

هذا اللقيط لا يعرف أصلاً وين مكه موجوده . وهو يحج كل يوم لبارات دبي وابوظبي ومعاه شيخ الذبان محمد زاغغ .

يتفرد حكام مشيخة الإمارات بكونهم أول مشيخة في الخليج العربي دشنت رسمياً معبداً هندوسيا على أراضيها…
– طيب… قد يكون السماح ببناء الكنائس و دور العبادة و المساهمة السخية في تمويلها لأهل الكتاب من مسيحيين و يهود على مختلف مللهم و نحلهم مشروعاً و لا غبار عليه… و لكن الترخيص ببناء معبد هندوسي للذين يعبدون البقر و الجرذان و القرود و الفيلة و المساهمة في تمويله من طرف “الشخوخ” على أرض الإسلام مسألة لا يمكن حدوثها و تصورها إلا في المشيخة “السعيدة” !!!… و طبعاً ذلك يندرج ضمن “بروجرام” Programme لأولاد الشيخ زايد نحو تحقيق صوري لـــ”علمانية المشيخة” و الحصول على سبق الرضى من الأنجليز و الأمريكان و الإسرائيليين و الروس و الطليان و الهندوس…الخ…
– عن حديث صحيح عن الرسول و النبي محمد صلى الله عليه وسلم: *** لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً*** …و مشيخة آل زايد صارت فعلا كذلك اليوم بعمرانها الحديث…بفضل أموال النفط.
كيف ستعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً و قد كانت صحارى قاحلة؟
– المسألة في غاية البساطة…زد أموال النفط و الغاز على التيكنولوجيا الحديثة ; و التخطيط السليم و الرقابة على التنفيذ و كل شيء سيصير ممكناً…هذا إن لم يبدد تلك الأموال الطائلة بعض “الشخوخ” السفهاء…و هم كثر مع الأسف…كأولاد زايد…لإرضاء اليهود و النصارى و الهندوس…
– و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.

نذرت لرب العالمين ولا لربك محمد بن زايد

اصلا ذنوبك واذنوب الكافر محمد بن زايد لو كل العالم يحج عنكم بعد ماتخلص ذنوبكم ياعيال الكلب

إنجازات الإمارات في عدة مجالات اهو فخر يعتز فيه ليس الاماراتي فقط وانما العربي بشكل عام فهي تملك ثاني أكبر صندوق سيادي في العالم ولديها برنامج نووي وهو الأول والوحيد في الوطن العربي وانشأة مدنية مصدر تعمل بالطاقه النظيفه وتصدر تكنولوجيا الطاقه النظيفه للعالم لديها صناعات عسكرية وتكنولوجيا وبرنامج فضاء طموح …تخطط بذكاء وتعمل بجد وإجتهاد ليل نهار وتترجم ما تخطط له على أرض الواقع المسافه التي بينها وبين الدول العربية كبيره جدا في كافة المجالات وستعمل في المستقبل بأسرع من الآن لكن قوة الدول في إقتصادها وتقدمها في المجال العلمي والتقني فقد حققت الإمارات تقدما كبيرا في الإقتصاد حيث تعد ثاني أكبر اقتصاد من حيث الناتج الإجمالي للدوله بعد المملكه العربيه السعوديه لكن الحاسدين والحاقدين لا يرون إلا الظلام ولا يسعون في الأرض إلا فسادا وخر فالامارات ستتقدم وبسرعه في جميع المجالات حتى تبقى قوية رغم انف الحاسدين.

نسيت بعد الأول فالدعار تايلند الخليج اوصل القمر كله حرام في حرام

تافه