“اعتبر المرأة سلعة”.. داعية سعودي: المرأة لها صلاحية على عكس الرجل !!
شارك الموضوع:
فيما يمثل استخفافا فجا بالمرأة واستخدامها كسلعة، قال الداعية السعودي واستاذ الفقه بالجامعة الإسلامية المثير للجدل، الدكتور ماجد الفهد إن المرأة لها صلاحية وتنتهي على عكس الرجل، معربا عن عزمه الزواج من جديد على الرغم من من زواجه بأربعة نساء.
وقال “الفهد” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” :” الحمدلله أنني مكمل ديني باربع من 20 سنة وافكر بالتجديد ان شاء الله المرأة صلاحيتها تنتهي عكس الرجل”.
https://twitter.com/Mjeed60/status/902315165915521026
من جانهم، شن مغردون هجوما عنيفا على “الفهد” مؤكدين بأن أمثاله من الدعاة جعلوا الدين الاسلامي أضحوكة بين الامم بعد حصرهم إياه بالجنس فقط، في حين اعتبر آخرون ان تطليقه لإحدى زوجاته من اجل الزواج بأخرى هو قتل لها.
تبًا لكم جعلتم من ديننا أضحوكة،وتريدون حصره في الجنس وفقط. 😡😡😡😡😡
— oussama benaissa (@20Oussama) August 29, 2017
https://twitter.com/zerouat2/status/902404550702792704
ويعرف “الفهد” بتصريحاته الشاذة، فقد سبق وان أطل في شهر تموز/يوليو الماضي بتغريدة مثيرة للجدل قال فيها لم يقله الإسرائيليون أنفسهم.
وقال الإمام السعودي في تغريدة على موقع “تويتر”, ” اللهم طهر المسجد الاقصى من حماس .. اللهم انهم طغوا وافسدوا .. اللهم صب عليهم سوط عذاب!”.
كما اثنى في تغريدة اخرى على تعامل الجيش الإسرائيلي مع الفلسطينيين.
وقال “الفهد” في تدوينة له مستعينا بصور تنشرها عادة وسائل الإعلام الإسرائيلية في محاولة منها للدفاع عن وحشيتها: ” صورة معبرة لتعامل الجيش الاسرائيلي مع الفلسطينيين الذين يعانون من ارهاب حماس ! الإعلام يرسم لنا صورة خاطئة”.
هو منتهي الصلاحية وهو لايعلم؟!ربما يكون من بين الحاجزين في المنطقة التي ينوي بولي أمره إقامتها؟!،حيث البيكيني والويسكيني؟!،وحيث هناك تمنح للمرأة صلاحيات أكبر مما يمنحه هذا الداعي السوء لهن في محرابه؟!،فليصطف ولينخرط مع الجمعيات النسوية في تونس خيرا له؟!،فإن كان هو يدعو لتجاوز الأربعة؟!،فهن يدعون لتجاوز مبدأ الزوج الواحد؟!،ما العمل في دين هذا الداعي إن كانت احداهن قد وقعت بين رجلي رجل عديم الفحولة كأسياده الذين منحوا فحولة مصطنعة من عيار الفيغارا؟!،والتي كان يحقنهم بها طبيب الجنس الإسرائيلي العميل للموساد؟!،إذا فليتكلم عن ولاته الذين انتهت صلاحيتهم؟!، وليستكن لهم حتى يحموا له مؤخرته من فتك الروافض الذين أخذوا يغزون بلاده في المدة الأخيرة؟!،والدليل أن زميلا له في (الدعوة) رئيس هيئة (المنكر )سابقا قد صرَح أن لولا ولي نعمته ما استطاع من يتكلمون حماية مؤخرتهم؟!،إذا مؤخرتهم قد تصبح بين عشية وضحاها مستباحة من الروافض والنواصب تواطأ ؟!،!ورغم ذلك يتشدوق بالكلام الخشن اتجاه النواعم؟!،حصنوا مؤخرتكم من الهتك أوَلا ؟!،ثم بعدها فلتتكلموا عن نسائكم اللواتي تنتهي صلاحياتهن؟!،دعاة مخنثون؟!،يجيزون العهر والخلاعة والمجون باسم الحداثة والعلمنة؟!،في وقت المسلمون يذبحون ويحرقون في مواطن كثيرة؟!،دون أن يدافعوا عنهم ولو بشطر كلمة؟!،والدليل مايحصل لمسلمي الروهينجا من هولوكوست الألفية الثالثة ؟!،ورغم ذلك ليس من هم الدعاة لشيء نكر إلا الحديث عن النواعم ومتطلبات الفروج؟!،اختصروا همومهم في النساء والبطون؟!،ألا تعسا لهم وسحقا؟!.لو كانوا من عشاق النساء حقا وباستحقاق لسارعوا إلى حدودهم الجنوبية لمقارعة عشرين حوثيا الذين يجوسون خلال مراكزهم وديارهم هناك؟!،فإن استشهدوا نالوا حور العين حسب ما يزعمون؟!،أم أنهم هم آثروا حور الدنيا عن حور الآخرة؟!،تلك الحور يمنون بها العساكر السودانيين إن استشهدوا في حماية ثغورهم ومؤخرتهم؟!،أما هم ولخشيتهم على مؤخرتهم من الحوثيين تولوا لأنَهم رجال من كارتون؟!،تولوا وقد فوضوا أمر مؤخرتهم للعساكر السودانيين الأشداء يحمونها؟!،وربما يداعبونها عند الضرورة؟!،فليصمتوا خيرا لهم؟!،لأن أي كلام يتكلمون به لا ينقلب عليهم إلا وبالا و فضائحا بجلاجل؟!،ليس الذنب ذنبنا إن أفحمناكم؟!،بل الذنب ذنبكم أنكم لا تعرفون قدركم؟!،لو عرفتم قدركم لعملتم بتوصية الحكيم التي مفادها:عاش من عرف قدره وجلس دونه؟!.