“عرابي” لمستشار ابن زايد: “دولتك تحت جزمتي أيها القادم من تحت روث البقر .. والاسلام هو الحل رغماً عن أنفك”
شارك الموضوع:
شنّت الناشطة السياسيّة المصريّة آيات عُرابي، هجوماً حاداً على مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، عبد الخالق عبد الله، على إثرِ هجومه الأخير على شعار “الإسلام هو الحل”، الذي تتبناه بعضُ الحركات الإسلامية، زاعماً سقوط هذا الشعار مع سقوط تنظيم الدولة.
وقالت “عرابي” في منشورٍ لها على حسابها الرسميّ في “فيسبوك”: “مستشار بن زايد: يسقط شعار الاسلام هو الحل.ويضيف الحل في الدولة الوطنية!! ويقول ان تنظيم الدولة حين يسقط سيسقط معه شعار (الاسلام هو الحل)”.
وتساءلت: “ما علاقة تنظيم الدولة بشعار الاسلام هو الحل أيها الكافر ؟”. مضيفةً: “هذا الخلط يستخدمونه للتلبيس على البسطاء.بنفس الطريقة التي اتبعوها مع البسطاء في مصر حين قالوا لهم ان الاخوان هم من قتلوا المجرم العميل السادات, بينما الحقيقة غير ذلك”.
وأوضحت “عرابي”: “تنظيم الدولة يكفر الاخوان المسلمين ويعاديهم والاخوان المسلمون هم أصحاب شعار (الاسلام هو الحل)
لماذا يضايقكم شعار الاسلام هو الحل ايها الرعاع؟أم أن كلمة الاسلام تضايقكم؟”.
وتابعت موجهةً حديثها لمستشار ابن زايد قائلةً: “لقد حاول من قبلكم كثيرون واجتاحوا عاصمة الخلافة في بغداد وظنوا أنهم انهوا الاسلام ولكن الاسلام استمر وانتهوا هم.ثم هل العزبة المقتطعة من أرض المسلمين التي غادرها الاحتلال البريطاني سنة 1971 دولة ؟.هل (الباركينج) الذي حولتموه إلى دولة بعد ان اقتطعه الاحتلال من عمان المقتطعة أصلاً من الخلافة العثمانية, صارت دولة ؟.هل عصابة تجارة المخدرات ومافيا تجارة النسوة الفواحش التي يقودها الكافر بن زايد وشركاه, دولة ؟؟”.
وأضافت: “ثم حتى بمعايير الدولة الوطنية العلمانية المتصادمة مع الاسلام, هل تعتبرون محطة البنزين وساحتها الخلفية التي تعيشون فيها, دولة ؟. ألمجرد أنكم بنيتم جزيرة صناعية على شكل نخلة, صارت دويلة بنك الحظ تلك دولة ؟. جرب أن تحدث أمريكيا او بريطانيا عن (دولة) الامارات وسترى كيف يسخر الناس من طبق المسقعة الذي تعيش فيه وتسميه دولة الامارات
لا يغرنك أنكم اشتريتم كلب الانقلاب في مصر وجيشه المصرائيلي بأموالكم, فهؤلاء رعاع مثلكم ولو طلبتم منهم زوجاتهم ودفعتهم فيهن لسلموهن لكم عن طيب خاطر.لا يغرنك أيها الجرو تطاول مدينة الملاهي التي تعيش فيها وتسميها دولة”
وقالت السياسية المصريّة المُعارِضة: “لهذا يا سادة انا اعادي فكرة الدولة الوطنية والحدود وايديولوجية بنك الحظ التي يسوقها هؤلاء الغفر الذين يعملون كمندوبي تسويق لأيديولوجية الرجل الابيض الذي يعبدونه .. فكرة الدولة الوطنية بكل مستلزماتها من ليبرالية وحدود وعلم ونشيد ومؤسسات وغيره هي المضاد السياسي للاسلام وهي فكرة الدولة التي انشأوها في مصر منذ عهد عميل فرنسا محمد علي ثم طبقوها حتى في الجزيرة العربية بعد أن قطعوها إرباً ومزقوا أراضي الخلافة العثمانية وعينوا عليها هؤلاء الأوباش من أسر الخليج الذين لم يكن أحدهم يحلم بأن ينظف حدوة حصان يجر أخر عربة في موكب وزير عثماني مستقيل”.
وزادت: “لذلك أكرر ولن أمل من تكرر هذا ان شاء الله ان التغيير هو معركة فكرية في البداية ثم يتبعها التغيير على الارض”.
وختمت بالقول: “لقد تطاولت كثيراً يا هذا وعدوت قدرك وتجاوزت حدودك أيها القادم من تحت روث البقر على فوهات بنادق ضباط بريطانيا.دولتك الوطنية تحت جزمتي.وبن زايد تحت جزمتي.واماراتك تحت جزمتي.والاسلام هو الحل رغماً عن أنفك وعن أنف سيدك”.
لااجد سيدتي مااقوله بعد مقالتك لقد شفيتهم شفا بارك الله فيك
اختي ايات بصراحة الله يرحم والديك دنيا وآخرة في هالزمن الي احنا فيه وكثرة المنافقين اقسم بالله ان وزنك سياوي اكثر من نصف المسلمين الي لاهين في الدنيا والله اللسان يعجز عن مدحك الله لا يجيب اليوم الي نبكي فيه عليكي
ومن قالك يا سيدتي ان عمان كانت في الاصل مقتطعه من الخلافه العثمانيه
ارجعي للتاريخ والكتب واقرأي عن عمان وتاريخها حتى لا تدخلي عمان وشعبها وحكماها في ما لا يليق .
هذا للعلم والمعرفه حتى لا تزجي عمان عن جهل في كتاباتك القادمه وتكون مسؤولة عنها امام ربك .
جاهله في التاريخ ..عمان تابعة لغيرها في عهد النبي علية افضل الصلاة والسلام..وعهد الخلفاء الراشدين ..اما بعهد بني أميه وبني العباس فكان هناك كر وفر وصولات وجولات مع العمانيين لانهم حولوا الخلافه الى ممالك خاصة لهم.. وكان الامارات إقليم من بين الأقاليم ساحل عمان .
اما مصر فلم يحكمها المصريين على مدى التاريخ .حكمها الرومان والامويين والعباسيين والفاطميين والاحباش والفرنسيين والانجليز والمماليك والايوبيين حتى محمد علي واسرته ليسوا مصريين فهم البان .
ومن بعد تحول إلى المصريين للهالكين عبد الناصر والسادات والمخلوع مبارك والانقلايي السيسي الذين اشبعوا الشعب المصري آيات من الذل والهوان
ان الذي ينكر ان عمان ودويلة اﻻمارات كانتا في يوم من اﻻيام دولة واحدة فهو ﻻ يعرف التارخ العام والتاريخ اﻻسﻻمي جيدا.
مهما كانت أساليب الحوار فلا اظنها تصل لدرجة السباب والشتائم والبذاءات لانه ليس بالأسلوب الحضاري خاصه حين يصدر من امراه
لا أملك تعليقا على موضوع كهذا لأننا تعلمنا بأن لا نصب على النار بنزينا ولا حطبا …
ولكني أريد أن أعلق على مال قالت الأستاذة الفاضلة بأن “عمان” هي أصلا جزء مقتطع من الدولة العثمانية !
فأقول ان على الاستاذة أن تقرإ التاريخ أولا لتجد أن عمان كانت إمبراطورية مترامية الأطراف وليست جزء من أحد !
العمانين بسفنهم وخلقهم هم من نشر الدين في الصين والهند وإندونيسيا … هم من عرفوا العالم الجديد في أمريكا بالعرب والمسلمين بإرسال اول سفير عربي مسلم في القرن الثامن عشر…
فتعرفي على التاريخ سيدتي الفاضلة
وأنار الله دربكم بكل ما يجمع الأمة والبشرية والإنسانية !
تزعمون أن عمان كانت مستقلة عن الخلافة تعصبا لمذهبكم الإباضي المنحرف وإلا فماسمعنا في تاريخ الإسلام أن دولة كانت مستقلة عن الخلافة ولم يكن أحد يجرؤ على أن ينفصل عن دولة الخلافة لأنهم حينها سيفصلون رأسه عن جسده ،، ولم يكن لكم أن تتكلموا وترفعوا عقيرتكم أيها النكرات لولا هذا الضعف الذي تمر به الأمة..
قلنا مستقله عن الدوله العثمانيه ولم نقول مستقله عن الخلافه فب عهد الرسول والخلفاء الراشدين يا غبي
وغصب عنك عمان امبراطوريه ولها تاريخ عريق ومشرف وينرفعبه الراس ولحد هالساعه وللابد مرفوعين الراس والعزه