خديجة بن قنة لـ” السعودية”: تجنون المليارات من الحجاج ثم تمنون عليهم كأنكم تخدمونهم بـ”بلاش”
شارك الموضوع:
استنكرت الإعلامية الجزائرية والمذيعة بقناة “الجزيرة”، خديجة بن قنة حالة “المنّة” التي تعاير بها المملكة العربية السعودية الحجاج والمعتمرين، على الرغم من دفعهم جميع التكاليف الخاصة بحجهم وعمرتهم، الامر الذي يدخل المليارات في خزينة الدولة.
وقالت “بن قنة” في تدوينات لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” مرفقة بها تقرير لموقع ” لا امبروتانت” الفرنسي يتحدث فيه عن السياحة الدينية باعتبارها “ذهبا أبيضا” للسعودية: ” تجني السعودية مليارات لدولارات من السياحةالدينية.يصرف الحاج والمعتمر شقاءعمره(السفرالإقامة والأكل)ثم يمنّون عليه بأنهم خدموه كأنه حجّ ببلاش”.
تجني السعودية مليارات لدولارات من السياحةالدينية.يصرف الحاج والمعتمر شقاءعمره(السفرالإقامة والأكل)ثم يمنّون عليه بأنهم خدموه كأنه حجّ ببلاش https://t.co/NqKMArjy7L
— خديجة بن قنة khadija Benganna (@Benguennak) September 3, 2017
كما استنكرت “بن قنة” وسخرت من الهجوم عليها من قبل “الذباب الإلكتروني” قائلة: ” يتركون مقال الصحيفة و كاتب المقال و يتفرغون للسبّ و الشتم في أطهر بقاع الأرض.. مستوى الذباب الالكتروني في شيفت المساء يحتاج الى تدريب”.
يتركون مقال الصحيفة و كاتب المقال و يتفرغون للسبّ و الشتم في أطهر بقاع الأرض.. مستوى الذباب الالكتروني في شيفت المساء يحتاج الى تدريب 😂😂
— خديجة بن قنة khadija Benganna (@Benguennak) September 3, 2017
وكان التقرير الفرنسي قد أكد أن السلطات السعودية استقبلت أكثر 2 مليون وثلاثمائة وخمسون ألف حاج هذا العام، بزيادة كبيرة عن السنة الماضية.
وأضاف التقرير أن من بين حجاج هذا العام 1،750،000 حاج من 168 جنسية من جميع أنحاء العالم، وهو دليل على أنه يمكن للسياحة الدينية، أن تكون بديلا ناجحا للنفط وأن تصبح المصدر الرئيسي للدخل في المملكة العربية السعودية.
وفي ذات السياق أكد المؤرخ لوك شانتر، بأن موسم الحج لهذا العام “يذكرنا بأنه و حتى اكتشاف النفط، كان الحج المورد الأول للمملكة العربية السعودية”.
ونقل التقرير عن رئيس غرفة التجارة السعودي قوله “ان نفقات الحجاج قد ترتفع هذا العام الى ما بين 20 و 25 مليار ريال (4،47 و 5،59 مليار يورو) مقابل 14 مليار ريال (3،14 مليار يورو) العام الماضي ،بزيادة تقدر بنسبة 20٪ في عدد الحجاج ، وهو ما سيمكن المملكة من تحقيق عوائد مالية كبيرة من الحج وقطاع السياحة الدينية.
مـــــرحــــــبـــــــاً بك يا خديجة ، بالإنضمام إلى حفلة “الردح و الشطح”…و أخيراً !…
– أي نعم…قطع الأعناق و لا قطع الأرزاق!…
– إننا نتفهم ” الـــمـــسألــــة ” !!!…
آل سعود ياست خديجـــــــــــــــــــــة يهودأبا عن جد.هم بقايا يهودخيبـــر…واليهودي نجس من ماء نجس…
للاسف انت مسلمة ومذيعة في قناة الجزيرة وعربية و.و.و. الخ. اما كاتب المقال فهو فرنسي اشقر عيونه زرق وهو ايضا غربي اي سيد من سادات ال سعود هؤلاء جيناتهم غير عربية ولو كانوا عربا لم يذكروا اي امراه بسؤء . احد الامراء وصف النساء بانهم جواري …الخ سبوا بناتهم فهل يرحمون احد
وكأنه بيت ابوهم يفتحوا متى ما بدهم … اسروها
لجمتيهم يا بنت قنة
هم لا يعرفون معنى النساء
كثير من نسائهم يلعب فيهم الهوى
قبائل و عشائر يهودية كثيرة في “الجزيرة” العربية و الشام و العراق و شمال إفريقيا إعتنقت الإسلام قديمًا و ذابت في المجتمعات الإسلامية…كان في يثرب(المدينة المُنورة) 10 قبائل تدين باليهودية ذكرت في نص ميثاق المدينة، و كانوا يؤمنون بنبي آخر الزمان،و بعد ظهور و بِعْثة النبي محمد صلى الله عليه و سلم ،أسلمت 7 قبائل منهم كانت تدين باليهودية وهي بني عوف وبني النجار وبني الحارث وبني ساعدة وبني جشم وبني الأوس وبني ثعلبة وبقيت 3 قبائل على اليهودية وهي بني قينقاع وبني النضير وقريظة، وقد أسلم قسم من قبائل قينقاع ونضير وقريظة لكن غالبيتهم بقوا على الديانة اليهودية.وفي عصرنا هذا كُتِب عن كثير من المسيحيين و اليهود الذين أسلموا و حسُن إسلامهم . وتراثنا وتاريخنا يطفح بمثل هؤلاء الذين هداهم الله وشرح صدروهم الى الإيمان و الإسلام .
ومن هؤلاء اليهود بالذات والذين أسلموا واصبحوا من علماء جهابذة مسلمين ,بل ومن المنافحين عن عقيدة الإسلام وبيان عظمة الدين الإسلامي وسطروا التاريخ بضوء يراعهم ونور أقلامهم الفذة بما يفتخر به كل مسلم…أذكر من هؤلاء :
1.هبة الله علي بن الحسين بن ملْكا,وهو صاحب كتاب :”المعتبر من الحكمة” ,وأُطلق عليه في وقته”فيلسوف الإسلام”.
2.سعيد بن الحسن الإسكندراني و صاحب مصنف” مسالك النظر في نبوة سيد البشر”,القرن السابع الهجري.
3.الحاخام موسى أبو العافية ,والذي فضح أكاذيب التلمود ,القرن الثالث عشر الهجري.
4.الحاخام شموائيل بن يهوذا بن آبون…و غيرهم كثير.
– باسم الله الرحمان الرحيم ،*** لَيْسُوا سَوَاءً ۗ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ (113) يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُولَٰئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (114) وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَن يُكْفَرُوهُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (115)***- سورة آل عمران -.
النص القرءاني السابق واضح وضوح الشمس،فمن الظلم أن نضع كل أهل الكتاب(يهوداً و نصارى) في سلة واحدة، فهم ليسوا سواء،و ذلك ظاهر و معلوم لذوي الفِطْنة و العارفين قديماً و حديثاً، قال بعض المُطلعين عن أحوال بقايا المؤمنين من أهل الكتاب في عصرنا هذا أنهم قلة قليلة لا تجاهر بإيمانها و طقوسها السرية، مخافة أن يتخطفهم بالأذى التيار المُنحرف السائد و هو ذو سطوة غالبة. لكن يُمكن الإستدلال عليهم بمواقفهم المعادية للصهيونية و الإستعمار و الإحتلال و مناهضة و فضح قوى الشر و الفساد العالمية المتفردة بتوجيه مصير البشرية و العالم لخدمة سيطرتها و جشعها و أطماعها الدنيوية .
__________________________
– تنبيه – إتقوا الله تعالى في أنفسكم، فقد تحسبون أقوالكم برمي الناس بالباطل و السحت هيناً عند الله تعالى و لكنه سيكون ثقيلا في سيئات ميزان يوم الحساب.هذا إن كنتم مؤمنين و مسلمين تخافون الله تعالى حقاً.
الكلاب تنبح والقافله تسير
اكثرو من النباح والصياح
فخدمه الحجاج شرف لنا وليس منه يا اغبياء
حفظ الله المملكه العربيه السعوديه وحكامها من كل مكروه ومن كل حاقد حاسد من امثالكم
موتو بغيضكم ههههههههههههه