وزيرة التربية الجزائرية تؤكد حذف “البسملة” من الكتب الدراسية و”تويتر” يشتعل

By Published On: 4 سبتمبر، 2017

شارك الموضوع:

أكدت وزير التربية الوطنية الجزائرية نورية بن غبريت، إلغاء وزارتها لـ “البسملة” من الكتب المدرسية، وذلك في تصريحات لها على هامش افتتاح الدورة البرلمانية العادية اليوم الاثنين، لمجلس الأمة لتؤكد تصريحات التنسيقية الوطنية لأساتذة العلوم الإسلامية، والبرلماني مسعود عمراوي بخصوص حذف الوزارة للبسملة من الكتب المدرسية التي أطلقوها في شهر حزيران/يونيو الماضي.

 

وأوضحت “بن غبريت” بأن البسملة موجودة في كتب التربية الإسلامية التي تستلزم حسبها ذلك، في حين حمّلت مسؤولية  حذفها من باقي الكتب للمصممين والمشرفين على طباعة الكتب.

 

وأثارت تاكيدات “بن غبريت” غضب الجزائريين على موقع التدوين المصغر “تويتر” الذين شنوا هجوما عنيفا عليها مستنكرين هذا الفعل الذي وصفوه بالمشين.

https://twitter.com/adel_shawy/status/904712211599417349

https://twitter.com/ZakaAbbes/status/904710796986523648

شارك هذا الموضوع

5 Comments

  1. ابوعمر 4 سبتمبر، 2017 at 10:48 ص - Reply

    الارهــــــــــــــــــــــــــــــــــاب العلماني يتطاول.ويزداد انتشارا تحت رعاية وحماية الدولة الجزائرية

  2. عنتيل أسوان 4 سبتمبر، 2017 at 11:38 ص - Reply

    وعلشان إيه يا مرة يا قحبة؟ البسملة بتضايق الشياطين وتخلي عيشتهم ضنك، فأكيد الشيطان هو أبوكي، يلعن أبو أبوكي لأبو وزارتك لأبو الشعب اللي يسكت على كده.

  3. الوهراني 4 سبتمبر، 2017 at 1:37 م - Reply

    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
    حتى ***باسم الله الرحمان الرحيم*** تزعج هذه “الوزيرة” ذات الأصول اليهودية -الأندلسية التي طردت أسرتها محاكم التفتيش الكاثوليكية في الأندلس في القرن15 مـــ. ،فقد أسلم “تقيةً” أجدادها الغابرون بعد وصولهم مهاجرين للجزائر …و لكن يظهر أن الإيمان لم يدخل إلى قلبها و عقلها قط.
    نعم ، كل شيء وارد في عهد “الرئيس” الخرِف ،الذي بلغ من الكِبرِ عُتياً و المُعاق حركياً و عقلياً…و سيدنا عزرائيل يزوره كل وقت و حين..و هو لم يتلق بعد أمر قبض أنفاسه…
    ولكن النكتة المتداولة في الجزائر هي فرضية أن “يخلفه” الجنرال قايد صالح و هو بالمناسبة شيخ ثمانيني أيضاً
    أي أن جزائر المليون و نصف شهيد صار حُكمها حِكراً على الشيوخ الذين يمدون رِجْلا في الدنيا و رِجْلا أخرى نحو الآخرة.
    – و اللهم لا شماتة.

  4. غريب في امته 4 سبتمبر، 2017 at 9:27 م - Reply

    في الجزائر كل شيء ممكن صار في عهدة بوتفليقة الذي ذهب بالبلاد نحو الانحدار لكن السؤال المطروح لماذا يبقى الجزائريون صامتون ولا يطالبون برحيل هذه الوزيرة التي أثبتت المواقف والمناسبات العديدة أنها ليست اهل لهذا المنصب وزيرة تربية لا تتقن حتى التكلم بالعربية وتحارب اي شي له علاقة بالإسلام في التعليم فإلى متى هذا الجبن والخوف من المطالبة برحيل هؤلاء للاسف الجزائر اليوم تعيش اسوء حالتها بعدما استولى مثل هؤلاء على السلطة وغياب الشعب عن أي حراك بسبب فقدان الأمل من وجود أشخاص لهم نوايا صادقة التغيير نحو الأحسن لكن نحن أمة الإسلام أمرنا الله ورسوله بتغيير المنكر وهذا الذي تفعله الوزيرة لا يسكت عنه لماذا تحاول في كل مناسبة الغاء شيء من الدين من مقررات المدرسية بحجة أو بأخرى دون أن ننسى أنها لجأت للجنة فرنسية للمساعدة في وضع مناهج الدراسة الجزائرية فما دخل فرنسا بمناهجنا وثقافتنا لاكن للاسف عندما يكون الحاكم ضعيفا والحكومة فاشلة في إيجاد حلول واشخاص نزهاء فإن كل شيء ممكن في بلد صار الفساد والنهب يعم مؤسساته .جزائري غيور على بلده.

  5. حكيم الجزائر 5 سبتمبر، 2017 at 11:40 ص - Reply

    الوزيرة من أصول يهودية وهذه ليست فرية بل ما زالت تحمل اسمها الحقيقي بن غبريط رمعون أو رامون حسب النطق الاسباني وأبوها قدور بن غبريط كان عميلا لفرنسا وقت الاستعمار ولهذا تم اختيارها وزيرة بمشورة فرنسية والان هي المسؤولة عن تطبيق البرنامج الفرنسي في التربية والتعليم وتحت حماية السعيد بوتفليقة شخصيا.

Leave A Comment