عبر قناة “العربية”.. عمرو خالد يرد على منتقديه: “هدفي حماية الناس من التطرف”!

يصدق فيه وعلى أمثالة من جرذان أقبية مخابرات أمن الدولة الصهاينة:

تصدرَ للتدريسِ كلُّ مهوَّسٍ ………………. بليدٍ تسمى بالفقيه المدرسِ
فحق لأهل العلم أن يتمثلوا …………. ببيت قديم شاعَ في كلِ مجلسِ:
لقد هزلت حتى بدا من هزالها ………. كلاها وحتى سامها كلِ مفلسِ

ولن أزيد فالقراء أذكياء كلهم إلا من كان متسعودا صهيوخليجا من نسل الحمير.

التطـــــــــــــــــــــرف أيها المعتوه الأبله المنافق فيما تنافق به وتتملقه من العساكر أشد الكائنات تطرفا وغلوا وهمجية..

انك كذّاب اشر دعيّ متملق تدعي التدين ادعاءا وقلبك مليء نفاقا تتاجر بالدين كالعاهره التي تدعي الشرف ان من يراك ولم يعرفك يجزم انك نصراني او يهودي او بوذي ولم يخطر على باله انك من امة الاسلام لان المسلم الصحيح في وجهه نور و مسحة ايمانيه بادية على محياه وان حاول اخفائها الا انها ظاهرة عليه..هكذا اراد الله للمؤمن ان يكون بين الناس .هذه الامور لا تبدو على محياك وان حاولت التصنع بها مهما حاولت من اساليب الخداع والمكر والتصنع وادعاؤك انك تدعو للمسلمين … من انت ياتافه حتى تدعي هذا الشرف …المسلمون يتعوذون منك ومن شرك وشر امثالك صباح مساء .لانك انت وامثالك شر على الاسلام والمسلمين بمحاولاتكم تشويه حقائق الاسلام …

انت منافق و زنديق

انت منافق وزنديق
انت لا تمت للاسلام بصلة انت مجهز من جهاز المخابرات الاميكى كى تضل الشباب
عندما تظهر على التلفزيون و اليو توب تذكرنى برجل الدين بامريكا تماما لقد تعلمت منم و حفظت الدرس
الهم خلصنا من المنافقين واحشرهم بالنار