شنِّ الاكاديمي الموريتاني، محمد مختار الشنقيطي، هجوما حادا على المملكة العربية السعودية وحكامها، مؤكدا تحول قيادتها لاكبر خطر على “السُنة”، في ظل دعمها المتواصل للظلمة والطغاة.
وقال “الشنقيطي” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أن قوة #إيران من ضعف #السعودية”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915468876846174209
وأضاف في تغريدة أخرى: ” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أن القيادة #السعودية التي تُعِين كل ظالم على شعبه، وتهدم كل قوة مادية ومعنوية للأمة، هي الخطر الأكبر على أهل السنة”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915491890778329088
وتابع “الشنقيطي” قائلا: ” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أن دولة بحجم #السعودية في مكانتها وإمكاناتها يمكن أن تصبح لعبة بيد السفهاء، بسبب الهشاشة المؤسسية والغباء السياسي”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915468312762609664
وأردف قائلا: ” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أن العدو العاقل (القيادة الإيرانية) أقلُّ ضررا أحياناً من الشقيق الجاهل (القيادة السعودية)!!”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915491201079545856
واستطرد بالقول: ” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أن الشعوب والقلوب مع #قطر، وأن سفهاء #أبو_ظبي هم مصدر الضرر، وأن #بلاد_الحرمين في خطر”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915471512462938112
واستكمل هجومه قائلا: ” #تعلمت_من_الأزمة_الخليجية أنه في عالم العميان يكون الأعور بصيراً: فالذي جعل #إيران_دولة_شريفة اليوم هو النذالة التي ظهرت من #الليكود_العربي”.
https://twitter.com/mshinqiti/status/915489566202589184
يشار إلى أن المملكة العربية السعودية كانت من اول الداعمين لانقلاب 3 يوليو/تموز 2013 في مصر على اول رئيس منتخب بعد ثورة 25 يناير 2011، كما سبق لها واستقبلت الرئيس التونسي زين العابدين بن علي في أعقاب ثورة “الياسمين” التي اطاحت به.