أحمد موسى يبث مكالمة مع ضابطٍ نجا من هجوم الواحات.. واتجاه لوقف برنامجه نهائياً
شارك الموضوع:
أثارت مكالمة صوتية أذاعها الإعلامي أحمد موسى، لأحد الضباط الناجين من هجوم منطقة الواحات الدامي الذي أدى لمقتل 16 من عناصر الأمن، غضب المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ونقابة الإعلاميين، حيث تقرّر فتح تحقيق في التسجيل.
وفي التسجيل الصوتي، يتحدث الضابط الناجي، كيف بدأ الهجوم من جانب المسلحين على القوة الأمنية، وكيف تعاملوا معهم.
وقال إن ما حدث ليس حادثا إرهابيا ولكن عملية عسكرية ضخمة تُديرها مخابرات دول، مضيفاً أن الحد الأدنى لعدد العناصر الإرهابية في طريق الواحات لا يقل عن 200 عنصر.
من جهته، قال طارق سعدة، وکیل نقابة الإعلامیین، إن أعضاء اللجنة التأسیسة لنقابة الإعلامیین قرروا عقد اجتماع طارئ، الأحد، للبت فيما نشره أحمد موسى، مؤكدا أنهم يتجهون لاتخاذ قرار بوقف البرنامج.
وأكد سعدة أن ما حدث في برنامج “علی مسؤلیتي” لایمت للإعلام بصلة، مستنكرا نشر تسجیل صوتي لشخص مجهول یتحدث دون دلیل ودون الإفصاح عن شخصیة، مما یعتبر انتهاکا واضحا لمهنة الإعلام.
وأکد أن أول ممارسات مهنة الإعلام هي صدق المصدر، والمصدر هنا مجهول، ويحكي روایات من وحي الخیال وغیر موثقة مشددًا على أن مافعله موسی خارق لكل أعراف وتقالید المهنة، ویقلل من قیمة القوات المسلحة والشرطة.
وأكدت وزارة الداخلية المصرية في بيان مساء السبت مقتل 16 من قوات الشرطة بينهم 11 ضابطا في اشتباكات منطقة الواحات بمحافظة الجيزة، في حين تواصل القوات البحث عن ضابط مفقود، بحسب البيان.
وجاء بيان الداخلية بعدما أوردت تقارير صحفية أعدادا أكبر لقتلى قوات الأمن بلغت حوالي 55 قتيلا، في حين قالت مصادر للجزيرة إن المسلحين يحتجزون رهائن من الشرطة بينهم ضباط.
يقولون عن هؤلاء القتلى(((((شهداء)))…وهل القتلى الصهاينة عموم القتلى للجيوش المحتلة (شهداء)أيضا…؟..وهل الشهيد سبق له قتل ابناء الشعب العربي..؟..شيئ مخجل..
وأکد أن أول ممارسات مهنة الإعلام هي صدق المصدر، والمصدر هنا مجهول، ويحكي روایات من وحي الخیال وغیر موثقة مشددًا على أن مافعله موسی خارق لكل أعراف وتقالید المهنة،
صار لكم سنين وانتوا تسمعون تهريجه على كل موضوع ةوخاصة.. لا دليل ولا مصداقية ولا مصادر..وفبركات عيني عينك..هذا اللي انتوا ربيتوه على طريقتكم وكنتم تكافؤوه على دجله.. الرجل اصبح لا يميز ويجري وراء سبق اعلامي..وان ظهر مخطـأ للعيان..لا يعتذر..ولكن يجري ورا غيره. اعلامي ضحل