هكذا علق جمال خاشقجي على اعتقال صديقه الملياردير الأمير الوليد بن طلال وآخرين!
علق جمال خاشقجي الكاتب الصحفي السعودي والصديق المقرب للأمير الوليد بن طلال الذي شملته قرارات الإيقاف التي أصدرها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، موضحا بأن هذا الامر يعني “تغيير قواعد اللعب” في المملكة.
وقال “خاشقجي” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” محاربة الفساد والهدر المالي ، لا يقل أهمية عن اكتشاف حقل نفطي اخر بحجم الاغوار ويؤخر فرض ضرائب ع الشعب عقدا اخر”.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926901423786381318
وأضاف في تغريدة أخرى: ” بعض اخبار اليوم وبعض ما يشاع ، لو تأكد فأنه يدخل في تصنيف “ تغيير قواعد اللعب ” Game Changer”.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926906457035083782
وتابع قائلا: ” الفاسدون كثر ، قليل من سينام مطمئنا هذه الليلة “.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926920394593902592
وأردف “خاشقجي” متسائلا: ” هل يمكن ان نسميها ثورة بيضاء ؟”.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926931479497773057
وزاد على الامر قائلا: ” المحاسبة الانتقائية ، عدالة ناقصة . ولكن ايمانا بمذهب الواقعية السياسية والتدرج ، فما حصل البارحة عظيم جدا”.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926944201845149696
وأكد على أن ” حملة إيقاف الأمراء والوزراء ” الفاسدين ” مستمرة” .
https://twitter.com/JKhashoggi/status/926964018614538240
واختتم “خاشقجي” تدويناته قائلا: ” التشفي من معتقل عيب ، أكان شيخا فاضلا او كاتبا حرا ، او اميرا ( كان ) متنفذا، او وزيرا سابقا “.
https://twitter.com/JKhashoggi/status/927009350018850816
وشهدت المملكة العربية السعودية ليلة السبت ما يشبه “الزلزال” السياسي، بعد إصدار عدة قرارات ملكية أطاحت “برؤوس” كبيرة من مناصبها، إضافة إلى توقيف عدد كبير من الأمراء والوزراء الحاليين والوزراء السابقين وكبار المسؤولين الحاليين والسابقين، على رأسهم الأمير متعب بن عبد الله والأمير والملياردير المعروف الوليد بن طلال.
مازلت تلعب علي الحبلين وتمسك العصا من المنتصف وتظن يالبيرالي انك بهذا من الناجين هذا كان ممكن من
منذ خمس سنوات ام الأن غير ممكن ياابيض يااسود
يا منافق انت تعرف جيدا ان الاعتقالات لم تكن لمكافحة الفساد
حتى خاشقجي نفسه غير قواعد اللعبة وقواعد التعليق،،
أظن أن آخر ما يفكر فيه بن سلمان هو محاربة الفساد،،لأنه أحد رؤوس الفساد وأبرز منتجات عقود من الظلم والطغيان،،القضية وما يتعلق بها هو تغليف انقلاب كبير بتهم جاهزة للجميع ،،،وصالحة للجميع في العالم الطغياني العربي الظالم،،