حسين الجسمي يغرد في حب المغرب بعد تأهلها لمونديال “روسيا 2018” ومغردون: “الله يستر”

باعتباره نذير شؤم، عبر مغردون على موقع التدوين المصغر” تويتر” عن تضامنهم التام ودعواته بأن ينقذ الله المغرب، وذلك على إثر مباركة الفنان الإماراتي حسين الجسمي للمغرب بعد تأهلها لمونديال “روسيا “2018” بعد فوزها على منتخب كوت ديفوار بهدفين دون رد.

 

وفور تأهل المغرب للمونديال غرد “الجسمي” عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” بعلم المغرب وصورة قلب، تعبيرا عن فرحته بفوز المنتخب المغربي وتأهله.

https://twitter.com/7sainaljassmi/status/929429085809504257?s=08

 

وأشعلت تغريدة الفنان الإماراتي تعليقات موقع التدوين المصغر “تويتر” تندراً على إصراره على نحس المنتخب المغربي، خاصة بعد تغريدته التي علق فيها على استقالة رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري والتي اضطر إلى حذفها عقب حملة هجوم ساخرة منه، بعد ان وصل الحال بالأزمة اللبنانية إلى ما هي عليه الآن.

https://twitter.com/ouidadmakhbelha/status/929444841443901440

https://twitter.com/I_F_Pal/status/929429189945626624

https://twitter.com/AbdoBekas/status/929431613951365120

https://twitter.com/shsqatar92/status/929461568546451456

https://twitter.com/Hajdhia/status/929489449465106432

https://twitter.com/alabdullahqatar/status/929476945728897024

https://twitter.com/SamehBakkas/status/929454451575984129

 

وكان “الجسمي” قد اضطر إلى حذف تغريدته حول لبنان والتي قال فيها: “حبة من ترابك بكنوز الدني #لبنان” بعد أن لقيت موجة هجمات كبيرة من قبل متابعيه، متهمين الجسمي بأنه “النحس” الذي سيتسبب بخراب لبنان بسبب تغريداته التي تشهد علامات استفهام بشكل دائم بحسب توصيف البعض.

ويبدي الشارع العربي تخوفاً وتندراً حيال تغريدات وأغاني الفنان الإماراتي المرتبطة بالكوارث والمآسي التي تعقب الأغاني والتغريدات، حيث نشر سابقاً قبل اشتعال فندق “العنوان” في دبي تغريدة جاء فيها، “اليوم دبي ستكون مضيئة بالألعاب النارية”، كذلك ربط الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي تغريدات الجسمي وأغانيه، بعدد من الأمور التي طالت الوطن العربي، ومنها انهيار رافعة الحرم وموت الحجاج في السعودية، وحدوث مشاكل أمنية في مصر وليبيا وفرنسا، وحتى في انهزام نادي برشلونة وغيرها.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى