ماليزيا تكشف: قراصنة عمانيون متورطون في أكبر عملية سرقة بيانات بآسيا
شارك الموضوع:
كشفت الشرطة الماليزية، التي تحقق في أكبر عملية قرصنة إلكترونية في آسيا، أن قراصنة من سلطة عمان متورطون في سرقة البيانات الشخصية للملايين من مستخدمي الهواتف المحمولة في ماليزيا.
وأكد رئيس الشرطة الماليزية “تان سري هارون”، في بيان له أن البيانات الشخصية المسروقة من قرابة 46 مليونا من مستخدمي الهواتف المحمولة تم تحويلها إلى عناوين بروتوكول الإنترنت المسجلة في سلطنة عمان.
وأعلن “هارون” في البيان أن أفراد الشرطة بالتعاون مع ممثلين عن لجنة الاتصالات والوسائط المتعددة قد حددوا هوية بعض المتورطين في تلك الجرائم وإلى أين ذهبت المعلومات.
وأوضح “هارون» أن المشتبه بهم لم يتم إلقاء القبض عليهم بعد لأن التحقيق في غاية الصعوبة ولا يزال مستمرا.
وبحسب المحققين، فإن عملية القرصنة الإلكترونية هذه، والتي نفذت في العام 2014، هي الأكبر من نوعها في منطقة آسيا، لكنها انكشفت في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد أن طرحت المعلومات للبيع على موقع Lowyat.net وتم بيعها من قبل طرف مجهول باستخدام العملة الإلكترونية “بيتكوين”.
آخرتها طلعوا سارقين وشوية لصوص وحرامية ! هذه أعراض ضياع الأمل في إيران ! وفقدان الرز الايراني ! مافيش رز ! يلا نسرق في ماليزيا ! بس الديباجة جاهزة اللصوص ليسوا عمانيين ولا يمثلون هذا الشعب الطيب ! نفس عقلية اليهود ! هم الأفضل والبقية الاغيار الأسوأ ! سنسمع نهيق ونعيب ونعيق امعات وحثالات الأمن المخترق ومرافعات كثيرة للدفاع عن اللصوص ! ويا ما تعيش ويا ما هتشوف ! وفي القدر بيطلعه الملاس!
[[آخرتها طلعوا سارقين وشوية لصوص وحرامية ! هذه أعراض ضياع الأمل في إيران ! وفقدان الرز الايراني ! مافيش رز ! يلا نسرق في ماليزيا ! بس الديباجة جاهزة اللصوص ليسوا عمانيين ولا يمثلون هذا الشعب الطيب..]]
(المواطن) هزاب..
عدت لتثير غبارك هنا أيضاً -صديقي العزيز-.. الم تقول لا ترموا الناس بالحجارة وبيتكم من زجاج؟.. هل نسيت من قرصن وكالة الأنباء القطرية قبل شهور ودس الخطاب المسموم حتى يعطي لنفسه حجة لغزو قطر والاستيلاء على آبارها، لكن خطته فشلت؟ بعدين اذا أردت ان تعرف من هم اللصوص وقطاع الطرق بين المشيخات عندكم ببعضها، وبين المشيخة الحاكمة وبين قطر اقرأ كتاب “المفصّل في تاريخ ..” مطبوع ومعتمد رسمياً في بلادك منذ الثمانينات حتى لا تقول مصادر غير موثوقة مثل المرة السابقة، ستجد العجب العجاب، بقايا مشيخات قبلية تاريخها قائم على النهب والسرقة من المشيخات القريبة ومن الجيران المجاورين، -قطر على وجه التحديد-، ناهيك عن الانقلابات الدموية المتكررة التي لازمت كل عصر من عصور شيوخكم حتى وقت قريب والى اليوم، وحتى غداً وسترى بنفسك، لصوص وقطاع طرق على بعضهم، الغدر هو ما يجري في دماءهم حتى على بعضهم ..
لذا لا وجه للمقارنة صديقي.. اذا كان التقرير يذكر قرصنة على مستوى الأفراد ولم يثبت حقيقة من هم المتورطين أساسا، فالدولة عندكم تقرصن حتى على أفرادها، الشهر الماضي تعاقدت دولتك مع شركة أمريكية -إسرائيلية الأصل- على التجسس على رسائل البريد للمقيمين والمواطنين في بلدك بحسب ما نشرته مجلة الانتلجنس الفرنسية، مجلة موثوقة وما يله داعي للتشكيك عزيزي.. أعطيك الوصلة اذا أردت المطالعة.. لذا يا صديقي عليك الحذر وإلا أصبحت في قائمة المعتقلين في سجون الاغتصاب والتعري والتعذيب النفسي الذي لن تجده الا عند عصابات الجريمة المنظمة.
دعنا نطوي صفحة الخلاف بدل لعبة الشد والجذب هذه.. صدقني لن نصل لفائدة حقيقية غير تبادل الاتهام ومخازي بعضنا بعضاً.. رحم الله عهد الشيخ زايد يوم كانت القلوب صافية بدل الحال اليوم أصبحنا نعيب فيه على بعضنا البعض بسبب وبدونه .
:)
هزاب يا عديم الرجولة ويا قليل الأدب التهكير والقرصنة الإلكترونية موجودة في كل بقاع العالم.
ليس لك دخل لا من قريب أو بعيد بالعمانين الأشراف وأذا كنت منحط إلى هذه الدرجة فأبحث لك عن من هم على شاكتلك…..
أنت تخلط بين مفاهيم عديدة وأفكار كثيرة ومختلفة لايقوم لها وجه للتشبيه والمقارنة ! ولا أعلم هل تقرأ الخبر أم تتجه مباشرة لمداخلاتي للرد عليها طبقا لوصفك الوظيفي في جهازكم المخترق المهلهل! الحديث عن قرصنة معلومات 46مليون مستخدم للنقال حسب الخبر فهل قرصنة معلومات الهواتف للتسلية ؟! لمعرفة الحسابات البنكية وحركة التحويلات المالية ! ما دخل القرصنة على الفضاء الافتراضي وشبكة المعلومات والسلب والنهب؟ وللعلم عندكم قبائل معروفة جدا في محافظة الظاهرة والداخلية والباطنة وظفار كان عملها الأساسي هو الاغارة والسلب والنهب ! وسرقوا حتى البشر لبيعهم كعبيد ! فأنت مرة اخرى تظهر بمظهرين يا أنك جاهل بالتاريخ العربي والجاهلي أم مدلس وكذاب وتخفي الحقائق وتتكلم عنها عندما تتوافق مع أهوائك! والسلب والنهب من العادات التي حرمها الاسلام وانتهت مع بعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ! وعن الانقلابات المتكررة شهادتك فيها مجروحة ومنحورة ومقتولة سلاطينكم قتلوا وخلعوا بعضهم بعض ونفوا وسجنوا بعضهم بعض ! الإبن قتل والده سالم وثويني بن سعيد وسعيد بن تيمور عزل ونفى تيمور بن فيصل وسلفه تيمور عزل فيصل بن تركي وسعيد بن سلطان قتل عمه ومنافسه بدر بن سيف وسأسلك سؤال سيحرجك جدا كيف وصل حاكم الحالي للحكم ؟!! قام بإنقلاب على والده وبمساعدة بريطانيا ونفي والده في بريطانيا إلى وفاته عام 1972م ومن شارك في الانقلاب أصبحوا مسؤولين كبار وأكيد تعرفهم لأنك سياسي ومناضل وعدو لدود لبريطانيا !!! أما قصة الشركة الاسرائيلية التي تعاقدت معها الامارات لمراقبة الرسائل البريدية فهذا امر كنت اتمنى أن لا تتكلم فيه ! هي نفس الشركة التي اشترك بلادكم منها معدات للتتبع والتعقب للشباب العمانيين في عمر الزهور عندما كانوا يكتبون مقالات ضد حاكمكم في عام 2012م في المواقع على شبكات الانترنت في القضية الشهيرة المعروفة بالإعابة لذات الحاكم وسجنوا وشهر بهم ومنهم فتاة من ظفار ! يمكن أنت مصاب بفقدان الذاكرة الانتقائية ! يعني أعطني بلد عربي واحد الانترنت غير مراقبة ! السجون هي السجون نفسها في الوطن العربي ولا يوجد فرق بين سجونكم وسجن أية دولة عربية في المرات القادمة حاول فقط حاول أن تكون منطقيا في الكلام فالرغي الكثير دون دليل يظهر المرء بأنه خيخة !
[[أنت تخلط بين مفاهيم عديدة وأفكار كثيرة ومختلفة لايقوم لها وجه للتشبيه والمقارنة ! ولا أعلم هل تقرأ الخبر أم تتجه مباشرة لمداخلاتي للرد عليها طبقا لوصفك الوظيفي في جهازكم المخترق المهلهل! الحديث عن قرصنة معلومات …]]
(المواطن) هزاب…
تقول (ما دخل القرصنة على الفضاء الافتراضي وشبكة المعلومات والسلب والنهب)، ألم تصف العمانين في تعليقك الأول (آخرتها طلعوا سارقين وشوية لصوص وحرامية)، أم تكن تتكلم عن السرقة والقرصنة بمضمونها العام سواء على الشبكة او على ارض الواقع؟ إذن هناك أكثر من مجرد وجه للتشبيه والمقارنة، بل المضمون نفسه، اين الخلط في المفاهيم إذن؟..
وتتكلم عن (عندكم قبائل معروفة جدا في محافظة الظاهرة والداخلية والباطنة وظفار كان عملها الأساسي هو الاغارة والسلب والنهب ! وسرقوا حتى البشر لبيعهم كعبيد)، شيء عجيب، هل تتقول ام لديك مصادر حقيقة على ما تقول؟ تقول سرقوا البشر لبيعهم كعبيد؟ من اين؟ من بعضهم البعض؟ اذا كنت تقصد من أفريقيا فهذا هو احد الوجوه المظلمة ليس في تاريخ المنطقة بل في التاريخ الإسلامي ككل منذ بداية دول الخلافة التي استباحت أعراض الاخرين من غير المسلمين، أي منذ اختراع “فقه العبيد” الذي يخوّل “للمسلمين” ان يستبيحوا ابناء الغير “شرعاً” بعد ان كانت الدعوة النبوية في بدايتها تسعى لتحرير الانسان من عبودية أخيه.. ولكن هذا موضوع آخر، أريد منك فقط أعطائي المراجع عن تلك القبائل المعروفة في محافظات عمان التي كان “عملها الأساسي” هو الاغارة والسلب والنهب على بعضهم البعض و”سرقة البشر من بعضهم وبيعهم”.. اذا كنت تقصد أيام الفتن القبائلية فكانت هناك تحزبات وحروب قبلية لخلافات اجتماعية ولم يروى عنها سرقة أبناء الخصوم وبيعهم في الأسواق، وإلا لوجدت الآن تصنيف اجتماعي لهؤلاء “العبيد” على المستوى الثقافي لا القانوني.
تقول (سلاطينكم قتلوا وخلعوا بعضهم بعض ونفوا وسجنوا بعضهم بعض)، وهل انا أنكرت ذلك على سلاطين مسقط؟ بل قلت ان تاريخ شيوخكم جاوز في زخمه ما كان عند سلاطين مسقط بكثير، ولك ان تبحث في المصدر الذي أعطيتك إياه. طبعاً على الارجح انت لست مطلع على تاريخ بلادك الجديدة، لكن هذا المصدر ربما يعينك.
تقول (أما قصة الشركة الاسرائيلية التي تعاقدت معها الامارات لمراقبة الرسائل البريدية..)، انا كنت أتحدث عن صفقة جديدة عقدت في الشهر الماضي فيما يخص التجسس على “حسابات البريد اللإلكتروني” على المواطنين والمقيمين عندكم، بحسب علمي قبل هذه الفترة كانت دول الخليج لديها اتفاقيات -تجسس على مستخدمي الشبكة- مع شركة بريطانية ولم تكن تشمل خدمة التجسس على البريد الإلكتروني للمستخدمين..
تقول (القضية الشهيرة المعروفة بالإعابة لذات الحاكم وسجنوا وشهر بهم ..)، صحيح، لكن لا وجه للمقارنة الآن على مستوى القمع والتكميم ولا حتى العقوبة، هؤلاء تم سجنهم سنة واحدة، وبعضهم يستحق العقوبة أغلظ من ذلك، ان يصل الاعتصام السلمي الى قطع الطرقات وشل حركة المرور بلا مراعاة ظروف الناس هذا شيء غير مقبول، بل وصل الامر في ولاية بعينها في الباطنة الى نوع من الجباية وقطّاع طرق، كانوا يرغمون المارة على العبور بعد دفع نحو خمسة ريالات عمانية ، ستقول بان هؤلاء ليسوا من المعتصمين الشرفاء، ولكن الامر جاوز حدوده.. في تلك الفترة شخصياً لم اكن متواجد في السلطنة وكنت اسمع الأخبار من الاهل والأصدقاء وانا في الغربة، وكنت متحمس مع هذا الحراك السلمي ١٠٠٪ ولكن لما صارت التجاوزات كنت من المنددين.. طبعاً لا داعي لان تقول بان هؤلاء مندسين محسوبين على أجهزة الدولة، صحيح هؤلاء ليسوا من المعتصمين على اكثر تقدير ولكنهم بفعلتهم أفسدوا الحراك وطريقته ومساره المفترض. ولذا كانت العقوبات لها مبرر حقيقي عندما يهدد فيها امن عابري السبيل، انا مع الاعتصام بل كل أقاربي كانوا مع الاعتصامات منذ نهاية التسعينات في الجامعة وفي مسقط عند السفارة الأمريكية تنديداً بالذي كان يحصل في الأقصى وصولاً الى الاعتصامات السلمية واعتصامات المعلمين في ذروة الحراك الشعبي في المنطقة، ولكن أيضاً انا ضد ان يستغل البعض الحراك السلمي في زعزعة امن الاخرين.
لكن من باب المقارنة عندكم -في بلدك الجديد- بلغت العقوبات حدود مبالغ فيها، ناهيك عن أساليب التعذيب الوحشية التي لن تجد مثلها إطلاقاً عند بقية دول البيت الخليجي .. ولذا مستوى الرعب عندكم على الشبكة -وخارج الشبكة- جاوز حدوده المعقولة، انا الآن أتحدث بكل ارحية ولو كانت الامور معكوسة والله لن تجدني أتحدث معك في أمور كهذه، لو كان مستوى القمع الحاصل في بلادك الجديدة على نفس المستوى هنا لن اجرؤ على التحدث معك بهذا المستوى، ليس لأني من رجال الأمن كما لك ان تتهم الجميع بذلك، ولكني اعلم الخطوط الحمراء التي تسيء للجميع ولا تهدف لإصلاح شيء.
تقول (في المرات القادمة حاول فقط حاول أن تكون منطقيا في الكلام فالرغي الكثير دون دليل يظهر المرء بأنه خيخة)، انا احاول ان أكون منطقي يا صديقي بشكل موضوعي من باب الرد على المسيء والشامت المتنكر على أهله بعد ان اشترى غترة جيرانه هروباً من رجال الأمن ، انت لست موضوعياً بتاتا -كما اخبرتك- لان هدفك الأساسي من كل هذه الجعجعة عند كل مقال يخص الشأن العماني هو تنفيس عن تجربتك النضالية التي ختمتها على نحو مشين لك قبل غيرك، ولا ادري ما هي “الخيخة” ولكن على الاقل لست بخائن يبيع وطنيته فقط لانه تلقي ضربتين من رجال الأمن، أقاربي من الدرجة الاولى نالهم الضرب بالهراوات وسط الاعتصامات، وأجدادهم من قبلهم نالوا التعذيب في الحصون وقصصهم ما زلنا نحكيها، ولكنهم لم يتنكروا على اصلهم، نحن مع الحراك السلمي ومع التغيير والإصلاح ولكن لا نبيع وطنيتنا او نتنكر على اصلنا وأهلنا وتاريخنا..
لا داعي ان اترحم على عهد الشيخ زايد في كل مرة، رحمه الله على الدوام..
:)
الذي عنده مشكلة مع ايران فالميدان مفتوح يتفضل يرينا شجاعته افضل من تبقبيقه على الفاضي .
إن السعي العماني في الاتفاق النووي هو السلام للجميع شعوب المنطقة الذين تربطهم علاقات ومصالح مشتركة وليس من أجل الرز الإيراني .
لسنا شعب الله المختار ولكننا غير مبتلين بجنون العظمة والبطولات الفارغة .