آيات عرابي:”من أحرق مسجد رابعة واقتحم مسجد الفتح” هو أيضا من قتل المصلين بـ مسجد الروضة

قالت الإعلامية المصرية المعارضة آيات عرابي، إنه يوجد ما يشبه الإجماع على أن النظام المصري هو الذي ارتكب مجزرة بئر العبد وقتل المصلين بمسجد الروضة في العريش أمس، الجمعة.

 

وفي ربط بين الأحداث أوضحت “عرابي” في منشور لها بـ”فيس بوك” رصدته (وطن):”الجميع يدركون أن من أطلق النار على ظهور الساجدين وهم بين يدي الله في الركعة الثانية لصلاة الفجر في مجزرة الحرس الحمهوري هم نفس المجرمين  الذين ارتكبوا مجزرة بئر العبد الإجرامية”.

 

وتابعت في إشارة إلى النظام المصري الذي قتل المواطنين في فض اعتصام رابعة هو نفسه الذي نفذ مجزرة الأمس:”هم من احرقوا مسجد #رابعة والتقطوا الصور أمامه .. هم من اقتحموا مسجد الفتح .. هم من حاصروا مسجد القائد ابراهيم .. هم اعداء الدين وكارهو المساجد”

 

وأضافت المعارضة المصرية “من استحلوا دماء المسلمين في بئر العبد هم نفس الشياطين الذين استحلوا دماء الساجدين بين يدي ربهم في الحرس الجمهوري”

 

وللتأكيد على استنتاجاتها قالت “عرابي”:”التجربة الجزائرية ماثلة أمام الجميع والجميع يذكرون كيف كان الضباط الجزائريون الملتحون يرتكبون جرائم القتل وينسبونها للاسلاميين الكل فهموا حين تحدث أذناب الانقلاب عن اخلاء شمال سيناء”

 

وأضافت “الجميع ادركوا ان تلك المجزرة تمهيد لتنفيذ صفقة القرن اللهم ارحم شهداء بئر العبد”

 

https://www.facebook.com/AyatOrabi55/posts/1951979181730685

 

وارتفع عدد ضحايا الهجوم على مسجد الروضة في شمال سيناء إلى 305 قتلى و128 مصابا، حسبما نقلت وكالة أنباء “الشرق الأوسط” الرسمية عن النيابة العامة.

 

ونقلت شبكة “بي بي سي” عن مصادر طبية بمديرية الصحة بمحافظة شمال سيناء، تأكيدها ارتفاع عدد القتلى في الهجوم الذي استهدف أمس الجمعة مسجد الروضة بالعريض إلى 300 قتيل، بينهم عشرات الأطفال،

 

وتابعت المصادر بأن الجهات الصحية في شمال سيناء استصدرت 300 شهادة وفاة، حتى الساعات الأولى من فجر السبت.

 

في السياق ذاته، أفاد التلفزيون الرسمي المصري، بأن الطائرات الحربية المصرية تشن هجمات على عناصر يشتبه في ضلوعها في الهجوم على مسجد الروضة في شمال سيناء.

 

وقال التلفزيون المصري إن “قوات إنفاذ القانون بالتعاون مع القوات الجوية تقوم بفرض طوق أمني حول المناطق التي يفترض اختباء العناصر فيها”.

 

وأضاف أن القوات الجوية “تستهدف بؤرا مفترضة تحوي متفجرات وأسلحة وذخائر”.

 

وكان عبد الفتاح السيسي تعهد عقب اجتماع أمني رفيع المستوى بعد الهجوم “برد غاشم ثأرا” من منفذي الهجوم.

 

وهاجم مسلحون أمس الجمعة، مسجدا بشمال سيناء وقت صلاة الجمعة، وأطلقوا النار على المصلين في المسجد بعدما أحدثوا تفجيرات.

 

وأسفرت حصيلة أمس عن 235 قتيلا و130 مصابا، فيما أعلنت الرئاسة المصرية الحداد لثلاثة أيام.

‫2 تعليقات

  1. احذري ايتها الفتاة ان تصبحي ضحية المجرمين الذين يتصدون البنات الجميلات جدا .
    هناك عصابات كبيرة مختصين في توقيع البنات والنساء الاتي يبحثنة عن عمل او وظيفة خارج وطنها في احدى البلدان العربية وهناك شركات متخصصة في جلب الفتيات والنساء الجميلات وتقول لهم في عقد عمل جيد بنسبة لكي في احدى الدول العربية وتمضي العقد العمل ومبلغ كبيروفي العملة الصعبة الدولار الامريكي.
    وهناك وكثيرات من النساء والبنات وقعو في هذا الفخ الفظيع الا وهو الدعارة
    عندما تسافر وحسب عقد الموقع ورسمي لمدة 3 سنوات او 5 سنوات وتصبح في القفص بعيدة عن اهلها ووطنها .هنا تتفاجىء بما لا تتوقعهو بحياتها.
    ياخذوها على قصور ومواقع فاخرة تنبهر في المظاهر التي هي اصلا سبب ما حصل لكي الوضع الا قتصادي وتريد تحسين وضعها من كل النواحي.
    ولكن للاسف حصل ما حصل ولا ينفع الندم حتى لو كنتي مظلومة لان الناس والمجتمع لا يرحم .انتمى من الفتيات وبعض النساء الحذر ثم الحذر من الخداع
    والوقوع في دائرة الخطر تلك الشبكة فيها يعملون منها فتيات ونساء مشتركون في هذة الجريمة هم لهم اسلوب ناعم ومتميز وعملية القناع في الكلام انكي ستصبحي معكي فلوس وسيارة ومنزل فاخر ؟؟؟؟
    والكقيرات يسمعو في هذة العروض وااااو بسرعة البرق توقع العقد وهي لا تدري انها وقعت على تدمير حياتها وخسرت كل شيء نعم كل شيء. ولا حتى القانون يستطيع ان يعمل لها اي شيء سوى اذا انكشقت القانون سيعاقبها والمجتمع والاهل.
    وقتها ليس اما مها حل سوى ان تستمر في هذا الطريق الفظيع الدعارة. وهناك من انتحرت على انها لا تستمر في هذا الطريق.
    من مقامي هذا الكريم اتمنى السلامة للفتيات وللنساء وكونو حذرين وواعين جدا كي لا تتعرضو للمحتالين والمحتالات الذين يريدو ن ان يسفدو عليكم حياتكم.
    والسلام عليكم ورحمة الله.
    رستم ابوعمرو مناصر الاول للمرأة العربية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى