إلى كتائب سعود القحطاني.. فلسطيني يرفض بيع أرضه بـ 100 مليون دولار لمليونير يهودي
شارك الموضوع:
ردا على محاولات كتائب الذباب الإلكتروني التابعة لسعود القحطاني، تشويه صورة الشعب الفلسطيني وإيهام العالم والزعم بأن الفلسطينيين أنفسهم باعوا قضيتهم، تداول ناشطون بمواقع التواصل مقطعا مصورا لمواطن فلسطيني رفض بيع منزله ومحلين يملكهما لمليونير يهودي بمبلغ 100 مليون دولار.
ويظهر في المقطع المتداول هذا المواطن الفلسطيني، الذي يمتلك بيتًا ومحلين أمام “الحرم الإبراهيمي” وهو يشرح تفاصيل العرض ومساومة اليهود له أكثر من مرة وإغرائه بأموال طائلة لشراء أرضه.
وفيما اعتبره النشطاء أفضل رد على كتائب الذباب الإلكتروني التي تروج لفكرة أن الفلسطينيين باعوا أرضهم، أكد المواطن الفلسطيني أنه حتى لو عرض عليه ثروات العالم لن يقبل ببيع شبر واحد من أرض فلسطين لليهود مشيرا إلى أن هذه الأراضي المقدسة هي ملك المسلمين جميعا وليست ملك الفلسطينيين وحدهم.
رغم تأكيد غالبية الشعب السعودي على تأييدهم الكلي والشامل للقضية الفلسطينية، إلا أن كتائب النظام الإلكترونية التي يقودها سعود القحطاني مستشار “ابن سلمان” لا تزال تسعى إلى تزكية نار الفتنة بين أبناء الشعبين للاستفادة من الخلاف والفرقة في تمرير مخطط التطبيع العلني مع إسرائيل والذي بدأه ولي العهد بزيارته السرية لتل أبيب.
وقبل أيام وعبر هاشتاج “#بالحريقه_انت_وكضيتك” تزامنا مع قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، حاول النظام السعودي من خلال كتائبه الإلكترونية بتويتر، إيهام العالم بأن السعوديين غير مبالين بالقضية الفلسطينية، وترويج فكرة مزعومة بأن الفلسطينيين أنفسهم باعوا قضيتهم ويستنزفون ثروات المملكة.
ويسعى النظام السعودي من خلال الترويج لهذه الأفكار “المسمومة” ودعمها عبر لجانه الإلكترونية، إلى صرف الأنظار عن العدو الحقيقي (الاحتلال) والقضية الأولى للمسلمين (القدس)، ومحاولة “دس السم وزرع الألغام” للوقيعة بين الشعبين والاستفادة من الفرقة والخلاف بينهم في تمرير مخطط التطبيع دون عناء.
بكرة بيجي واحد كلب من ال الديوث او من ال سلول وبضحكوا عليه على انهم مشايخ الامة الاسلامية وبسلموها لليهود كعادتهم.
وبيجي بقلك الفلسطينيين باعوا اراضيهم . الله خلصنا من خونة الامه امين
علي حكاية الذباب الالكتروني بقيادة الداشر ابن سلمان وقرصان اعالي البحار بن زايد نحن الفلسطينيين لم نبع حبة رمل واحدة من ارضنا اهلنا من جيل النكبة سنة 1948 وكان لاجدادي مزارع الحمضيات المشهورة بيافا فلسطين وجدي رحمة الله عليه يحارب المستعمرين الي ان اضطر ان يرحل لانه يصرف علي عيلته والدته واخوته وزوجته وابناؤه كانوا الصهاينة المجرمين يقتلون ويشنعون في النساء والاطفال والرجال علي الارض وكانوا يضربون مدننا وقرانا بالمتفجرات من السماء وكان الانجليز يمنعون اي فلسطيني من حمل حتي سكين صغيرة تسمي شبرية للدفاع عن انفسهم وتركوا عصابات الهاجانا تستفرد في شعب اعزل وكانوا مدربين للقتل ويأخذون مجموعة ويقولون لهم احفروا قبور ثم يقتلوهم ويأتون بمجموعة اخري ويدفنون المجموعة السابقة للاسف العرب الصهاينة يتفلسفون علينا بس رح ييجي اليوم وتتحرر فلسطين وكل اراضيها من براثن العدوان يوما ما الفلسطيني عمره ماباع شبر من ارضه مثل العرب المتصهينين بلادكم مباعة من زمان