داعية سعودي: الإسرائيليون “أهل كتاب وتسامح” والجهاد ضدهم بدون تعليمات ولي الأمر “إرهاب”

واصل الداعية السعودي أحمد بن سعيد القرني سقوطه بالتهجم على فلسطين والقضية الفلسطينية، زاعما بأن الجهاد ضد إسرائيل لا يفيد القضية كون إسرائيل أهل كتاب وتسامح، على حد زعمه.

 

وقال “القرني” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”#اسرائيل اهل كتاب وتسامح ، والجهاد ضدهم لا يفيد القضية الفلسطينية … #حماس #الفصائل_الفلسطينية”.

https://twitter.com/AHMAD_S_ALGARNI/status/941305039565488128

 

وأضاف قائلا: “#الجهاد المزيف يجب ان ينتهي ، والمتاجرة باسم الجهاد وباسم #الاقصى والقضية الفلسطينية ، والعنتريات ، يجب ان ينتهي ، ومن يحمل #السلاح دون رايه او إمام معترف به عند المسلمين هو ارهابي بكل ماتحمله الكلمة من معنى ، . #حماس #الفصائل_الفلسطينية”.

https://twitter.com/AHMAD_S_ALGARNI/status/941315928788295680

 

يشار إلى أن الكتائب الإلكترونية التي يقودها سعود القحطاني مستشار “ابن سلمان” لا تزال تسعى إلى تزكية نار الفتنة بين أبناء الشعبين الفلسطيني والسعودي للاستفادة من الخلاف والفرقة في تمرير مخطط التطبيع العلني مع إسرائيل والذي بدأه ولي العهد بزيارته السرية لتل أبيب.

 

وعبر هاشتاج “#بالحريقه_انت_وكضيتك” حاول النظام السعودي من خلال كتائبه الإلكترونية بتويتر، إيهام العالم بأن السعوديين غير مبالين بالقضية الفلسطينية، وترويج فكرة مزعومة بأن الفلسطينيين أنفسهم باعوا قضيتهم ويستنزفون ثروات المملكة.

 

ويسعى النظام السعودي من خلال الترويج لهذه الأفكار “المسمومة” ودعمها عبر لجانه الإلكترونية، إلى صرف الأنظار عن العدو الحقيقي (الاحتلال) والقضية الأولى للمسلمين (القدس)، ومحاولة “دس السم وزرع الألغام” للوقيعة بين الشعبين والاستفادة من الفرقة والخلاف بينهم في تمرير مخطط التطبيع دون عناء.

‫9 تعليقات

  1. أولا: سحقا لك .
    ثانيا: قاتلك الله .
    ثالثا: اللهم اجعل دائرة السوء عليك وعلى ولي امرك.
    رابعا: شئ جنون لا يصدق .

  2. اللهم احشره وولي أمره وأحفاد الخنازير في سقر التي لا تبقي ولا تدر
    اللهم العنهم جميعا في الأولين والآخرين،وسلط بعضهم على بعض آآآآمييين

  3. انا لا الومك يا قرني في كل ما تقوله 100℅ ولم اتعجب في تقوله مثل الاخين ؛ لاني اعرف جيدا انك انك اجيييييييييير ولا يمكنك الخروج على ولي النعم .شو مالهم الناس ::::::::
    رحم الله زمانا كان الامام فيه اماما لا يتقاضىى مرتبا من ولي النعم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى