زعيم المعارضة التركية: يجب قطع العلاقات مع الإمارات وسحب سفيرنا من أبو ظبي حتى تعتذر
شارك الموضوع:
قال رئيس حزب الشعب الجمهوري كمال كيلجدار أوغلو، إنه يجب قطع العلاقات مع دولة الإمارات، وسحب السفير التركي لديها، حتى يعتذر وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان.
وأضاف كيلجدار أوغلو، في تصريحات للصحفيين، أنه يقترح على حكومة بلاده قطع العلاقات مع الإمارات ردا على وصف بن زايد لفخر الدين باشا “باللص”.
وكانت الخارجية التركية، استدعت، يوم الخميس، القائم بأعمال السفير الإماراتي، لدى العاصمة أنقرة، وذلك على خلفية الإساءة لفخر الدين باشا.
ويذكر أنه في وقت سابق رد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشدة على وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، بسبب ما أعاد نشره على “تويتر” حول ارتكاب العثمانيين جرائم في المدينة المنورة عام 1916 قائلا: “عليك أن تعرف حدودك”.
وقال أردوغان في كلمة له بأنقرة: “حين كان جدنا فخر الدين باشا يدافع عن المدينة المنورة، أين كان جدك أنت أيها البائس الذي يقذفنا بالبهتان؟”.
هذا هو الكـــــــــــــــــــــــــلام الذي يجب أن يصدح به..طرد سفير القرود الحماراتييــــن..حتى يعتذر قرد زايد ويطلب العفو كالمجرم الهربان من السجن..
سلاما ليس لأن جدي الأكبر رحمه الله كان برتبة “ميرلوا” في الجيش العثماني وأستشهد وهو يدافع عن البلقان، أدافع عن العثمانيين، لكن التاريخ يشهد بأن أبناء الولايات العربية وحتى الأكراد كانوا يتقلدون أرفع المناصب بالدولة العثمانية العلية، وصولا حتى لمرتبة الصدر الأعظم أرفع مناصب الدولة. ولا يمكن أن يقاس تاريخ الدولة العثمانية كله ويختزل بالسنوات الأخيرة لها وقت أن تسلط جرذان الصهيونية من الإتحاد والترقي أمثال جمال وعصمت وأنور والخنزير نغل السفاح آتاتورك.
العثمانيون بما لهم وما عليهم حافظوا على الوطن العربي من التقسيم والإحتلال الصليبي طوال قرون، ولولاهم لزال الإسلام من كثير من أقطارنا كما زال من الأندلس وصقلية وغيرهما.
أما عن تاريخ أجداد خصيان بنات الجارية فاطمة الكتبي، عشيقة أو زوجة شيخ المعرصين لديهم الأردني وسيم يوسف، فيكفي أن تطالوا كتاب “المفصل في تاريخ الإمارات العربية” للمؤرخ العراقي فاضل افندي حنظل، والذي نشرته وزارة ثقافة دويلة المؤمرات العبرية ذاتها، لتروا كم المخازي والسطو والسرقة والغدر بأولي القربي والعمالة والدعارة والخنا وزنا المحارم المتأصل في أجداد بنات فاطمة هؤلاء. ولا يقاربهم في هذا إلا أبناء سلول بجزيرة العرب والذي ندعوا الله أن يهلكهم ومن يحبهم كعاد وثمود وفرعون وقومه وقوم صالح.
امين يا اخي المسلم