“ما الذي يتم طهيه في السعودية”.. “ذا ديلي تايمز”: تكشف تفاصيل سرية عن مخطط يعده ابن سلمان لهذه الدولة الاسلامية
شارك الموضوع:
كشفت صحيفة “ذا ديلي تايمز” الباكستانية عن كواليس سرية يتم إدارتها في السعودية لدولة إسلامية كبرى.
وأشارت الصحيفة الباكستانية في تقرير لها بعنوان “ما الذي يتم طهيه في السعودية؟”، إلى تدبير السعودية لتغييرات سياسية في باكستان.
وقالت الصحيفة الباكستانية: “بعد 5 أشهر من استقالته من منصبه وفشله في تصعيد شقيقه، يتجه الطرفان إلى السعودية في زيارة سرية”.
وأشارت إلى أن رئيس الوزراء الباكستاني السابق، نواز شريف، وشقيقه شاهباز شريف، غادروا إلى السعودية منذ يوم الأربعاء الماضي، وسط تقارير عن نية قيادات المملكة عن إعادة دعمها لنواز المستمر منذ 17 عاما، بعدما انقلبت عليه الأشهر الماضية.
وأشارت مصادر للصحيفة الباكستانية إلى أن نواز شريف يسعى من خلال زيارته إلى المملكة إلى إقناع السعوديين بإعادة دعمهم له، عقب صدور حكم من المحكمة العليا بعزله من منصبه في 28 يوليو/تموز.
وأوضحت أن السعودية تمتلك نفوذا واسعا في المؤسسات الأمنية الباكستانية.
وأشارت إلى أن سر انقلاب السعودية على نواز شريف وحزب الرابطة الإسلامية، بسبب انقلاب موقفه بشأن الحرب في اليمن وأزمة قطر.
ونقلت “ذا ديلي تايمز” عن مصادر مطلعة تأكيدهم أن المملكة أرسلت طائرة خاصة إلى شقيق نواز، شهباز شريف، للقدوم إلى السعودية، والتقى مباشرة مع ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
وأشارت إلى أنه في صباح اليوم التالي، عقد نواز شريف، اجتماعا “سريا” مع مستشار الأمن القومي، الجنرال ناصر جانجوا، المعروف بأنه أحد الأذرع الأمنية الكبرى في باكستان، استمر 5 ساعات كاملة، ما يشير إلى أن هناك ما يتم تدبيره في الخفاء.
الله يعز السعودية ويعز بن سلمان رغم حقد الحاقدين ورغم أنف مطايا إيران عباد القبور وأتباعهم واللي ما عاجبه يشرب من بحر العرب. المعشني الجنوبي العماني مر من هنا
الله لا يعز ابن سلمان راحت فيها باكسنان اذا مشت مع الكب ابن الكلب سلمان اللي ما فيه خير لوطنه وشعبه لن ولن يكون له خير إلى من كان شوف السودان ماذا حصل له لا شى سوى الخسائر بالانفو س والاموال. الله يجعل مشايخ باكستان تنضم مع الإسلام الحقيقي التركي. وطز في الدب الداشر
انت لا معشني ولا جنوبي ومرورك من هنا فيه ريحة خااااايسة
العمانيين والمشنيين بريؤن منك يا مطية السعودية
إنت لست عماني أصلا والعملنين أحرار ما يشتروا مثلك يا ساقط.