مسؤول سعودي يهاجم تركيا:” فاسدة وفاسقة وبعيدة كل البعد عن دين الله”

By Published On: 31 ديسمبر، 2017

شارك الموضوع:

تداول ناشطون عبر  مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لوزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد السعودي السابق، ومدير جامعة الإمام محمد بن سعود الحالي، سليمان أبا الخيل، يشن فيه هجوما عنيفا على تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان، واصفاً إياها بالدولة الفاجرة الفاسدة الفاسقة.

 

وواصل “أبا الخيل” هجومه بالقول إن تركيا من أشد الدول عداوة لعقيدة السعودية، التي وصفها بدولة الإسلام ورافعة راية التوحيد في كل مكان.

 

وادعى في معرض تعليقه أن “أردوغان” افتتح ناديا للعراة في بلاده، “التي تعد من أشد دول أوروبا في الفساد والفجور والبعد عن دين الله”، بحسب أبا الخيل.

 

يشار  إلى ان كلام “أبا الخيل “جاء على ما يبدو ردا على شخص (لم يذكر اسمه) طالب بمبايعة الرئيس التركي رجب طيب  أردوغان خليفة للمسلمين.

 

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد رد على وصف الصحف الغربية له بـ “زعيم المسلمين السنة”، قائلا ، إنه ينبغي النظر إلى الموضوع خارج نطاق السنية والزعامة، مبيناً “لسنا ممن يميز بين السني والشيعي. نحن ديننا واحد وهو الإسلام.”

 

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها أردوغان للصحفيين على متن طائرته أثناء عودته من جولته الأفريقية التي قام بها الأسبوع الماضي، رفض فيها وصف الصحافة الغربية له بـ”زعيم المسلمين السنة”.

 

وعقب إشارته إلى عدم تمييزهم بين السنة والشيعة، قال أردوغان “نحن ديننا ليس السنيّة ولا الشيعية، نحن ديننا واحد وهو الإسلام. نحن نفعل ما يأمر به الإسلام، إنهم قسّمونا إلى شيعة وسنّة. ينبغي توخي الحذر الشديد كي لا نقع في مثل هذا الفخ”، معتبراً أن الغرب يريد تقسيم المسلمين.

 

 

شارك هذا الموضوع

9 Comments

  1. ابوعمر 31 ديسمبر، 2017 at 2:05 ص - Reply

    هذا الكائــــــــــــــــن السعودي.أراه يتحدث بصدق عن السعودية..الفاسدة..والفاسقة..وبعيدة كل البعد عن الاسلام..السعودية رائدة الردة.والكفر .والشرك.وراعية للفساد والمفسدين …عكس تركيا التي تبقى الرائدة في احياء الاسلام واحكام وشعائر دين الله ….تركيا ستعيدنا الى الاسلام.الاسلام المحمدي الذي أقبرته السعودية وجعلته عنوانا للارهاب الذي كانت تموله وترعاه منذ أمد طويل

  2. Sami 31 ديسمبر، 2017 at 2:26 ص - Reply

    صحيح انت هو القريب من الله والدين يا أصحاب اللحى النجسه يا شيوخ الحكومات والقيادات الفاسده ولكن عزائنا بأن أمر الله واقع لا محاله ونهايتكم أن شاء الله الدعس تحت أقدام الشعوب الا لعنة الله عليكم

  3. قطري و فتخر 31 ديسمبر، 2017 at 5:21 ص - Reply

    سود الله وجهك ولو افترضنا كلامك صحيح فلردوغان يحاول ان يصلح من بلاده اما سيدك فهو يهدم و ينجس ارض الحرمين لعنه الله عليك و على اسيادك يا زنديق
    ماذا عن الذي يحصل في ارض اشرف بقاع الارض
    لاكن يقال بأن العنز ما تشوف شقه بس تشوف شق غيرها

  4. صوت الحق 31 ديسمبر، 2017 at 5:51 ص - Reply

    قارن بين قراءة وحفظ سلمان لكتاب الله واردوغأن. امنع السعوديين والسعوديات من قضاء عطلاتهم في تركيا. بالنسبة الفجور وغيره في تركيا لا تستعجل بتشوف بلدك بعد 5 سنوات اذا صارت تحت تحكم الصبي الذي يحكمها حاليا. وأخيرا مثل ما قلت ممكن يكون اردوغان مخالف لعقيدة بلدك لكن لا أعتقد أنه مخالف لعقيدة الإسلام.

  5. نورالدين 31 ديسمبر، 2017 at 10:52 ص - Reply

    انكشفتم يا كهنة معبد آل سعود لم يعد أحد من المسلمين ينصت لكم ويتابعكم. يا أهل الضلال والفسق

  6. FBI OMAN 31 ديسمبر، 2017 at 1:17 م - Reply

    يحليلها الخيل يبالها فرس يهديها

  7. ابوفيصل 31 ديسمبر، 2017 at 3:10 م - Reply

    رغم ان ما قاله عن اردوغان من تفشي نوادي العراه صحيح ورغم ان اردوغان اداة امريكا لتنفيذ مشاريعها في المنطقة الا ان طرح هذا الامر لا يبرىء ولاة امور اهل نحد والحجاز الذين اتخذوا من الدين تجارة لإبقائهم في الحكم لخدمة امريكا وكلاهما اداة بيد امريكا وبعد ان رفعت امريكا الغطاء السياسي عن ال سعود وافتضاح امرهم وعمالتهم بعد تقاربهم مع دولة يهود وكان العداء الذي ذكره الله جل في علاه في كتابه الكريم لا اعتبار له في ديانة ال سعود التي لا تخدم الاسلام بل تخدم النظام المتهالك ومشايخ السلاطين الذين صدعوا روؤسنا بفتاوي الحيض والنفاس ودماء المسلمين تسفك هنا وهناك على مذابح الغرب فلا اردوغان ولا ال سعود لهم الشرف في ان يكونوا حماة للاسلام والمسلمين فكلاهما عملاء وأدوات بايدي امريكا متى تنتهي من هذه الاداة ترمى الى مزابل التاريخ وال سعود بعد ان زرعوا الفتنة بين المسلمين ذاك شيعي وذاك سني رغم ان اردوغان نطقها حقا الا انها تخدمه في مشروعه بعد ان تم فضحه هو وال سعود الذين يعتبران ان التقرب ليهود هو ارضاء لامريكا عساها ترضى عن خدماتهم وهذا كله لن يشفع لهم عندها بشيء لان المصلحة هي المقدسة عند الراسماليين والغرب اجمع ولذلك يقول كوبلاند في كتابه لعبة الامم في صناعة العملاء وهو رجل المخابرات الامريكي مايلز كوبلاند في كتابه لعبة الامم :
( إن الشرط اللازم لبقاء أي حاكم فى السلطة… واستمرارً تقدمه في مجال البناء والإصلاح هو أن يظهر بمظهر يستحيل القول معه أنه صنيعة لنا، وأن يتصرف بطريقة لا تظهر أي انسجام مع أذواقنا وميولنا. وباختصار، فإن مساندتنا لاي زعيم للوصول الى سدة الحكم والبقاء هناك حتى يحقق لنا بعض ال…مصالح التى نريدها لا بد أن ترتطم بالحقيقة القاسية وهي أنه لا بد له من توجيه بعض الإساءات لنا حتى يتمكن من المحافظة على السلطة ويضمن استمرارها. كما أن هيكل النظام السياسي الذي يتبع ذاك الحاكم لا بد أن يكون طبيعياً وفطرياً وغير مصطنع، وبالتالي يجب أن يتضمن بعض العناصر التي تضمر عداءلمصالحنا ) . وشعوب المنطقة بالرغم من ممارسات الانظمة العميلة التي دجنت وروضت شعوب المنطقة في المقال التالي منقولا يسلط الضوء في كيفية اتباع الشعوب لحكامها وتقديسها من دون الله والذي كتبه الاخ عابد سليمان
    

الوطن … والبقرة .. والكاهن 

في قريش كان الكاهن يقول لعابدي الصنم : ان الصنم يطلب منكم بقرة حتى يلبي طلبكم !!! 
وطبعا الصنم لا يتكلم، ومن يريد البقرة ويستفيد منها هو الكاهن !! 
ولو قال الكاهن للناس اريد بقرة لي لما أعطاه اياها أحد , لذلك تكون الحيلة بإيجاد صنم يعبده الناس ويقدسونه ويموتون في سبيله ويعظمونه … 

ثم يتصدر الكاهن الحديث باسم الصنم .. ويدعو الناس لتقديس الصنم وتعظيمه .. حتى إذا طلب من عابدي الصنم شيئا باسم الصنم , دفعوه للكاهن وهم فرحون بل ينتظرون من الكاهن ان يخبرهم بأن الصنم قد تقبل عطاءهم !!! 

قبل الحرب العالمية الثانية .. وفي خطاب لهتلر قال أنه سيصنع للالمان إلها يعبدونه في الارض بدل الله !! , إنه الوطن الالماني .. في سبيله يموتون ومن أجل عزته ورفعته يضحون !!! 

طبعا الوطن وثن معبود من دون الله كالـــصنم .. لا ينطق. ومن يتحدث باسم الوطن هم السياسيون الذين يمثلون الكهان بالنسبة للصنم … 

وعندما يطلبون من الناس التضحية للوطن فهم إنما يطلبون من الناس التضحية من أجلهم ومن أجل بقاء سلطانهم أسيادا على بسطاء الناس … 

والناس العابدة للوطن فرحة .. تموت في سبيل الوطن فيلقي عليها السادة اسم (شهيد الوطن) ..، بينما السادة لايموتون في سبيل الوطن، ولا يجعلون أبناءهم يموتون في سبيل الوطن .. لأنهم هم الوطن .. ومن أجلهم يموت عابدوا الوطن .. 

تسمع دائما كلمات ضخمة مثل(خزانة الدولة – ممتلكات الدولة – أراضي الدولة – ھیبة الدولة – رئیس الدولة ) 
ویموت الجمیع كي لا تسقط الدولة .. الدولة .. الدولة .. الدولة . 
ولا یوجد أحد یسأل نفسه: ما ھي الدولة ؟!!! .. ما ھذا (المسمى الاعتباري) المقدس الذي تنسبون إلیه كل شيء ؟ ومن حقه أیضا أن یسلب منكم كل شيء : دینكم .. أرواحكم .. كرامتكم .. لقمة عیشكم !! 

ما هو ھذا الوثن المقدس الذي تطلبون من الناس أن تجوع لیشبع ھو؟ وتتقشف لینعم هو ؟؟ 
وتموت لیعیش هو ؟؟ 
وتُھان من أجل أن یحفظ ھیبته ؟ 

في الحقیقة: 
الدولة ھي”وثن وھمي”، تدعي وجوده مراكز قوى(الطاغوت) المغتصبة لسلطة الله, والمستبدة بعباد الله، حتى تتستر وراء اسمه، بینما كلمة “الدولة” لا تعني عندھم في الحقيقة إلا “سلطتهم” ومراكز قوتهم !! .. 

وحتى یتقبل الناس فكرة الخضوع والإذعان لھم فھم یدّعون دائما : أن كل ما یفعلونه لیس لأنفسھم وأسرهم، بل من أجل الدولة ومصلحة الوطن “. 

یأخذون أموالك ویسرقون حقوقك ثم یدعون أنھم أخذوھا لأجل أن یوفروا أموالا للدولة ومصلحة الوطن، 
یھینونك شر إھانة ویستحلون دمك ثم یدعون أنھم یفعلون ذلك حفاظا على ھیبة الدولة ومصلحة الوطن، 

یستغلون الجنود في حفظ كراسیھم، سلطتھم، ویزجون بھم في مواطن الموت ثم یدعون أنھم یحمون الدولة والوطن !! 

إذ لو قالوھا صراحة: (نحن نقتلكم ونھینكم ونسلب أموالكم لأجل سلطتنا) لما تقبلھا أحد ! 
ثم إذا أرادوا أن یضفوا مزیدا من التقدیس والتعظیم على ھذا الوثن سموه باسمه الوطن المقدس، 

* على سبيل المثال فى مصر يجعلون الشعب يردد وراءھم:- 
”نموت نموت وتحیا مصر ، 
نحن فداء لمصر ، 
عاشت مصر حرة … “. 
إذا كان مطلوباً من الشعب أن یموت لتحیا مصر ؟ 

فلنا ان نتساءل: ماهى مصر حتى يموت الشعب ويسجن ويهان من أجلها ؟!! 
إذن فمصر لیست الشعب … ھل ھي الأرض ؟!! 

إذا كانت الارض .. فمن وضع حدودها ؟؟ وهي حدود تتغير على مر التاريخ والثابت الوحيد هو الاسم فقط ؟؟، بل معظم حدود الاوطان الحاليه وضعها المستعمرون (الانجليز والفرنسيون) ولم يصنعها جدي وجدك !!! 

ثم هب أننا إتفقنا على حدود الارض … فھل الأرض ھي التي تمتلك الناس أم الناس ھم الذین یملكونھا ؟؟ 

إنكم يا سادة لا يملك معظمكم شقته التي يقطن فيها , ومن ملك ارضا او شقة فانه يدفع عليها ضرائب لدولته وكأنه يستأجرها من رئيس الدولة وحزبه وحكومته !!! 
بل جميعنا يدفع في أرض الوطن ثمن قبره الذي سيدفن فيه !!! 

فأين هي أرضكم التي تموتون في الدفاع عنها ؟؟ إنها “أراضي الدولة” لا أرض الامة، 

أراض يوزعها كاهن الدولة (رئيس الدولة) على أعوانه واتباعه ليملك ولاءهم له ويعطيها لرجال الأعمال الفاسدین والمستثمرین الأجانب ليتكسب هو وحاشيته من منافعها كما تكسب كاهن قريش من البقرة ؟ 

إذا فالدولة اوالوطن ھي لیست الأرض !!! 

فما المتبقى من معنى الدولة اوالوطن ليموت الناس دفاعا عنه ؟!!! 

المتبقي يا ساده من مفهوم الدولة او الوطن ھم ببساطة: أصحاب السلطة ومراكز القوة !. 

وأنت مطلوب منك أن تجوع ، وتتقبل الإھانة ، وتموت من أجل بقاء سلطتهم ونظامھم ، 
من أجل أن تحقق مصالحھم في استمرار حكمھم، 
ھذه الفكرة العلمانية الشيطانية الصنمیة الوثنية للدولة .. تتم تحت اسم الوطنیة والقومیة، 
فالوطنیة التي یریدون زرعھا في اذهان السذج معبوداً من دون الله تأليهاً وتقديساً وتعظيماً ، ما هي إلا خضوع لسلطتھم واطماعهم بشعارات زائفة , ويجعلون شريعتهم الوضعية العلمانية مكان شريعة الله حتى يسهل عليهم استعباد الناس المنتسبة الى الاسلام , ويتقبل الناس دين الملك وشريعته …

  8. م عرقاب الجزائر 31 ديسمبر، 2017 at 3:13 م - Reply

    هذا وزير شؤون الدنيا لا الدين؟!،لو كان وزيرا للدين لقام بحملة توعية لقومه محدَثا أياهم عن فساد ولي نعمته ومن ثمة الدعوة للحجر عليه تنفيذا لقوله تعالى:(ولا تؤتوا السفهاء أموالكم)؟!،أوليس شراء يخت بنصف ترليون دولار فساد؟!،أوليس شراء مجرد لوحة فنية بما يربوا عن 400مليون دولا ر فساد؟!،أوليس شراء قصر الملك لويس بما يربو عن300مليون دولار فساد؟!،أوليس دفع 20مليون دولار مقابل ليلة واحدة مع كارديشان فساد؟!،أوليس دعوة أحد الأمراء الغربيين لزيارة بلاد الحرمين رفقة زوجته مقابل هبة ب60مليون دولار فساد؟!،ومن قبله منح ترمب 400مليار دولار ليوظف مواطنيه في حين يعاني شباب بلدك من البطالة فساد وأي فساد؟!،أما عن الفسق فيكفي أن بني جلدتك هم أكبر مرتادي محلات الفسق بتركيا؟!،بل وكانت مرتعا لتجول بعض أمرائك بها بالشورت؟!،بيتك من زجاج بل ومن خيوط العنكبوت(وأنَ أوهن البيوت لبيت العنكبوت) ورغم ذلك يقذف غيره بالحجر ؟!،وأيَ حجر ؟!،حجر الإفك والبهتان؟!،وأما عن الدين فنقول:هل شرعنة الاختلاط من الدين؟!،وهل اقامة حفلات المزامير واستقبال الفنان الشاب خالد الجزائري ليغني أغنية التوسل بالأضرحة والأولياء الذين تحاربونهم من الدين-أغنية عبد القادر يابوعلام -التي غناها مؤخرا بالسعودية-؟!،وهل اعتقال العلماء العاملين واطلاق العنان للعلماء القاعدين -أمثالك- من الدين؟!،وهل مصافحة القنبلة الحمراء وزوجة ترمب من الدين؟!،وهل حصار الجار المسلم بجريرة لم يقترفها دين وأي دين؟!،وهل البصم على التنازل عن القدس واستبدالها بما دون ذلك -أبو ديس- من توصيات الدين المدونة في القرآن؟!،فيا للعجب لما يرمي الموبوء الأصحاء بدائه ثم ينسل؟!.

  9. هزيم الرعد 31 ديسمبر، 2017 at 9:23 م - Reply

    لو بقيت في حالك يا شيخ كان احسن لك من التعليقات التى انت لست كفؤ لها
    أردوغان رفض ان ينسب إليه لقب زعيم السنة لأنه لا يفرق بين السنة و الشيعة عكس بلادكم التي تقتل الشيعة
    ولا تعطيهم من الحقوق شئ انت و مذهبك الوهابي الضال المكفر لجميع الملل أين انت من المراقص و
    السينما و قيادة المرءة والحفلات التي يحيها سيدك إبن ال32 عام فقط
    اين دينك و عقيدتك ؟ فأنت لست سوي قلم من أقلامه لمهاجمة المسلمين الشرفاء.

Leave A Comment