كشف الدكتور محمود الزهار عضو المكتب السياسي لحركة حماس والقيادي البارز بها، عن هوية الشخص الفلسطيني الذي ظهر في آخر إصدارت تنظيم “ولاية سيناء ” الإرهابي (فرع داعش في مصر) وهو يعدم أحد أفراد حركة حماس ويتهم الحركة وأعضائها بـ”الكفر والردة”.
وأشار “الزهار” في مداخلة له عبر شاشة قناة “مكملين” الفضائية والتي تبث من تركيا، إلى أن الشخص الذي ظهر يهدد الفصائل الفلسطينية والجهات الأمنية وسط دعوات للعناصر الموالية للتنظيم بمواصلة العمل ضدها، هو “حمزة الزاملي”الذي غادر القطاع إلى سيناء قبل نحو عامين ليلتحق بجماعات “تكفيرية”.
وأكد أن “الزاملي” متهم بقضايا أخلاقية وسرقات منها سرقة قطع سلاح من أحد الأجنحة العسكرية لحركة حماس وسرقة أحد المحال التجارية لعائلة زعرب في رفح وقد استدعي للتحقيق مرات عدة لدى جهاز المباحث في رفح وحررت ضده مخالفات بالتهم الموجهة بحقه.
وأضاف أنه كان شخصا عاق لوالديه ودائم الاعتداء على أبيه بشهادة جيرانه، حتى أن أبيه الذي يعمل خطيب مسجد تبرأ منه قبل خروجه لسيناء.
وأثار الإصدار الأخير لتنظيم الدولة (ولاية سيناء) ضجة كبيرة في أوساط الفلسطينيين في قطاع غزة، بعد تهديدات ووعود بتنفيذ هجمات ضد فصائل فلسطينية وعلى رأسها حركة حماس.
وسبق لتنظيم الدولة أن أطلق تهديدات ضد حركة حماس ووصفها بالحركة “المرتدة” لكن ما أثار دهشة مراقبين هم الأشخاص الذين ظهروا في الإصدار الأخير وعددهم 4 وجميعهم من قطاع غزة ولهم سجلات جنائية وسوابق جرمية بحسب الجهات الأمنية في وزارة الداخلية الفلسطينية.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية إن الأشخاص الذين ظهروا في الإصدار هم محمد الدجني من سكان مخيم الشاطئ غرب غزة وحمزة الزاملي من سكان منطقة الشابورة في رفح ومحمد مونس من سكان أرض المفتي في مخيم النصيرات وباسل عيد من سكان منطقة بلوك سي في ذات المخيم أيضا.
الزهار كذاب أشر،وكان من الأفضل له أن يواجه الحقيقة أو أن يعتذر عن الظهور الإعلامي ليدلو بدلوه في هذه القضية التي أشعرت الجميع بالتقزز،وإدعاءات الزهار مثل(جاء يكحلها عمى عينها)
ما دام هذا المجرم كان عضو في حماس،وقبضتم عليه في أكثر من تهمة،وكان تحت أياديكم النجسة،فلماذا لم يكن في السجن بدلاً من الشارع؟ هذه إدانة يا زهار لك ولكل قيادات حماس
إعتقلتم صحافيين وصحافيات لسنوات لأن ما كتبوه لم يعجبكم،فكيف تطلقون يد من تصفونه الآن ب:عاق لوالديه ولص وصاحب قضايا أخلاقية ؟ كيف تقيمون الأمور بين هذا وذاك ؟
كفاية يا زهار بلاهة وكفاية(إستحمار)الناس،فالناس يعرفون كل شئ
ههههههههههه هاي قديمة كل من لأ يكون اخونجيا تكيلون له الاتهامات وتلفيق الأكاذيب.الاخونجي لا دين له ولا خلق ولا عهد كلاب الرافضة المجوس.