يمهل ولا يهمل.. كاتب سعودي: ما يجري للوليد بن طلال اليوم دين قديم في رقبته وقد حان وقت سداده!
تعليقا على حالة الذل والمهانة التي يتعرض لها الأمير السعودي الشهير الوليد بن طلال على يد ابن عمه محمد بن سلمان، قال الكاتب السعودي المعروف تركي الشلهوب إن ما يحدث للوليد اليوم هو دين قديم في رقبته وحان وقد سداده.. حسب وصفه.
ودون “الشلهوب” في تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن) وأرفق بها فيديو قديم للوليد بن طلال ينافق فيه عبد الفتاح السيسي ويكيل له الثناء ما نصه:”ما يجري اليوم للوليد بن طلال.. هو دَين قديم في رقبته، وقد حان وقت دفعه”
وتابع موضحا “انتصر الله تعالى لدماء الأبرياء في رابعة وغيرها. سبحانه.. يمهل ولا يهمل !”
https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/952854134272618496
يشار إلى أن الملياردير السعودي ورئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، الأمير الوليد بن طلال المعتقل بسجون آل سعود الآن، قد صرح سابقا بأن “انتخاب عبدالفتاح السيسي لرئاسة مصر ضربة قاصمة لجماعة الإخوان المسلمين”.
مضيفا ما نصه “وإن شاء الله الضربة القاصمة الأخيرة لما يسمى بالثورات العربية”.
وبالأمس نقلت وكالة رويترز للأنباء عن مسؤول سعودي رفيع قوله، إن الملياردير الأمير الوليد بن طلال عرض دفع مبلغ معين للسلطات للتوصل إلى تسوية لإطلاق سراحه، لكن المدعي العام لم يوافق عليه بعد.
وذكر المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه أن الوليد، المحتجز منذ أكثر من شهرين ضمن حملة لمكافحة الفساد، عرض رقما لا يرقى إلى الرقم المطلوب منه، وإن المدعي العام السعودي لم يوافق عليه حتى الآن.
ونقلت “رويترز” عن مصدر آخر وصفته بأنه مطلع على القضية قوله أول أمس السبت، إن الوليد عرض تقديم “تبرع” للحكومة السعودية على ألا يعترف بارتكاب أي خطأ، وأن يقدم ذلك من أصول يختارها هو. وأضاف المصدر أن الحكومة رفضت هذه الشروط.
وكانت تقارير صحفية غربية قد ذكرت في الآونة الأخيرة، أن السلطات تريد نحو سبعة مليارات دولار من الوليد، لكنه يرفض ذلك.
واعتقلت السلطات “الوليد” في أوائل نوفمبر الماضي مع عشرات من الأمراء والمسؤولين في فندق ريتز كارلتون في العاصمة الرياض.
وتقدر مجلة “فوربس” ثروة الوليد بنحو 17 مليار دولار، وهو مالك شركة المملكة القابضة الاستثمارية ورئيس مجلس إدارتها وأحد أبرز رجال الأعمال السعوديين.
هو الآن في قرارة نفسه يتمنى لو تشتعل الثورة في بلاده؟،الآن فقط سيعلم كيف أن القهر والظلم ظلمات؟،لم يذرف دمعة واحدة عن مظلومي رابعة ؟،والآن من سيذرف عليه دمعة؟،لاأحد فالجزاء من جنس العمل؟،شغلتهم أمواهم وأهلوهم عن نصر المظلومين؟،بل وكانوا معينين للظلمة؟،ظنوا أنَهم في عصمة من أن يمسهم العذاب وهم لهم كنوز قارون؟،ألا لما يأتيهم العذاب فلا مرد له عنهم ولو افتدوا ذلك بملء الأرض ذهبا؟ـليعلموا أن الله شديد العقاب ذي الطول؟،حالهم كحال قارون؟،لما تأتيهم ساعتهم فلن يجدوا ملتحدا؟،فما أشبه اليوم بالبارحة؟.إن في ذلك لعبرة لأولي النهى ،ولمن له قلب أو القى السمع وهو شهيد؟.
إن الله يمهل ولا يهمل والدور سيأتي على محمد ن زايد إن شاء الله
صدقت ..ان الله يمهل ولا يهمــــل…..أخزاه الله في الدنـــيا.وأذله..وسلط عليه من يهينه ويركله كما يركل اللص على مؤخرته أكرمكم الله……..هذا الفاسد السعودي كان من السباقين الى تهنئة الارهابي الدموي الهمجي البربري الذي يجهل أبوته السيسي.وأغدق بعض أمواله على الجزارين الهمجييـــن عساكر مصر وبوليسها الذين قتلوا العشرات من شهداء رابعة…..ويأتي اليوم الذي يتعرض فيه للذل والهوان في انتظار يوم الحساب عند رب المستضعفين..
هذا الديوث الخنزير السلولي لعنه الله
دعم الانقلاب الصهيوصليبي الارهابي الاجرامي في مصر
ضد اهل الاسلام وحاكم شرعي حافظ للقران الكريم.
كذلك اقرانه من المقبور الملعون عبدالله وسلقان وغيرهما
من اهل النفاق والزندقه والرده السلوليين
ماذا تتوقعون منه ؟ أن يقف إلى صف الشعوب ! وهو من ولد وفي فمه ملعقة ذهب ! تعلم الفشل في مدارس لبنان وسويسرا وعوض بالمال فشله العلمي !والده حصل على الأموال مقابل وقف المعارضة من الأمراء لحكم الملك فيصل والمال مال الشعب ووالده مازال يصر بأن ابنه بنى امبراطوريته بمبلغ قدره 100ألف دولار أو ريال سعودي فقط ! دخل في استثمارات فاشلة مع جميع وجوه المجتمع العالمي روبرت مردوخ مايكل جاكسون وهشام طلعت والكثير الكثير من الشخصيات العالمية ! وبدأت رحلة الانحدار من فتح قنوات روتانا ! لم يستطيع التأقلم مع عهد ما بعد الملك فهد ! وأصبح كالأطرش في الزفة في عهدي عبدالله وسلمان ! تجاوزه الزمن وأصر على عدم الفهم ! استيقظ على سجن الريتز ! يساوم الآن على مبلغ الفدية أمام لص أصغر منه سنا ولكنه أكبر منه جنونا وتهورا وطمعا! هي نهاية الظلمة ! وراحت أيام البلاط الأحمر واستقبالات الحكام والرؤساء وبرج المملكة والتبرعات للفرق الرياضية والمظهر والسمعة والوجاهة والصيت ! فخار يكسر بعضه!
ان شاء الله الدور جاي ع بن سلمان وسلمان وبن زايد وترجع السعوديه بلاد الحرمين الي نعرفها قبل