سياسي سوداني: تركيا تتجه للاتفاق مع إيران على استئجار جزر “طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى”
قال السياسي السوداني المعروف والمفكر البارز الدكتور تاج السر عثمان، إن تركيا تتجه إلى الاتفاق مع إيران على استئجار جزر الإمارات المحتلة لإعادة تأهيلها، وذلك بعد اتفاق جزيرة “سواكن” السودانية.
ودون “عثمان” في تغريدة له بـ”تويتر” عبر حسابه الرسمي رصدتها (وطن) ما نصه:”بعد اتفاق #سواكن : تركيا تتجه للاتفاق مع إيران على استئجار طويل الأمد لجزر طنب الكبرى والصغرى وجزيرة أبو موسى وإعادة تأهيلها واستخدامها لأغراض متعددة”
https://twitter.com/tajalsserosman/status/953562986400174080
وكانت مصادر دبلوماسية مطلعة، قد كشفت بأن الاتفاق التركي السوداني بتسليم الخرطوم جزيرة “سواكن” لأنقرة تم منذ 6 اشهر، مؤكدة بأن الجزيرة ستشهد إقامة منشأة وقاعدة عسكرية تركية متقدمة وكبيرة.
وقالت المصادر، بان القاعدة التركية ستكون على مسافة قريبة من القواعد الإماراتية في جنوب اليمن ومطلة على باب المندب.
وأكدت المصادر أن شخصيات قانونية عربية مقربة من أنقرة تدخلت في المفاوضات بين الدولتين المستمرة منذ 6 أشهر، مشيرة إلى أن زيارة “أردوغان” الأخيرة للخرطوم تقصدت الإعلان عن الاتفاق المبرم اصلا خلف الكواليس منذ أشهر.
وكانت إيران قد أقدمت في 30 نوفمبر عام 1971 على احتلال الجزر الإماراتية الثلاث :طنب الكبرى ,طنب الصغرى اللتان تتبعان إمارة رأس الخيمة، وأبو موسى التي تتبع إمارة الشارقة.
وتقع الجزر الثلاث الإماراتية المحتلة من قبل إيران في منتصف الخليج العربي، وتمكن المحتكم بها من السيطرة على المضيق العربي.
ايران لم تحتل هذه الجزر بل اشترتها من حاكم راس الخيمه والشارقة ، حيث نشر أرشيف صحيفة (الرأي العام) الكويتية الصادرة سنة 1970 م. فقد عنونت الصحيفة خبرها الملفت : صفقة مثيرة بين حاكم رأس الخيمة وإيران ، وأوردت عناوين جانبية تقول : القاسمي باع طهران ثلاث جزر تتحكم بالخليج العربي بأكمله ، وعنوان آخر يقول: مبلغ كبير من المال و20 سيارة فخمة ثمن الجزر.
مثلما فعلت أمريكا مع روسيا حيث اشترت بموجبها الولايات المتحدة الأمريكية ولاية ألاسكا من الإمبراطورية الروسية عام 1867. ولَم تطالب بعد ذلك روسيا بها إطلاقاً . اعتقد ان مجرد مطالبة إمارات الشر بالجزر هو اعتداء على سيادة ايران وليس لامارات الشر اَي حقوق قانونيه في ذلك .
دوحة العز: كلامك صحيح وذكر في أكثر من صحيفة إنجليزية و أمريكية وقتها، وكانت ضمن شروط بريطانيا السرية مع زوج فاطمة الكتبي لإقامة دويلة الخمارات العبرية. كانت بالأساس هدية مجانية لإسترضاء حليف الغرب بهلوي رضا، لكن الشاه صمم على الدفع لتكون ملكية أبدية.
سؤال لك، هل أنت قطري؟
لي عتاب على سفارتكم ببرلين، فقد أرسلت لهم رسالتي تضامن مع قطر، ولم يحفل السادة بأي رد مع ذلك، أهكذا يعامل من يودكم؟.
خطوة لابد منها لوأد الجرو الأماراتي
حاكم الشارقة قام بيع الجزر الثلاث الشاه إيران مقابل أن يدعمه الوصول الحكم الإمارات مكان الشيخ زايد لكن البريطانيين رفضوا الصفقة داعموا الشيخ زايد يكون رئيس الإمارات تراجع حاكم الشارقة عن البيع لكن إيران رفضت التراجع عن الصفقة بالتالي ال قاسمي هم الخونة باعوا الجزر يجب محاكمتهم بتهمة الخيانة العظمى عوض الخداع الشعب ويجب على محمد بن زايد إظهار الحقيقة يكشف كيف تم بيع الجزر إيران ومن هم الخونة
بينجلط ابن زايد هذا خبر يسوى مليارات ههههههه