مهند بتار يكتب : عندما يسقط الرجل يصبح حمد المزروعي
هذا أجلّكم الله أوسخ وأرخص وأنجس ما أنتج عيال زايد من سقط المتاع ، جرّبْ أن تدخل صفحته التويترية دون قناع يقيك من غازاته السّـامة وسترى كيف ستقع صريع نتانته ، لا ذمة له ولا ضمير ولا مروءة ولا حياء ولا عفة ولا دين ولا أخلاق ، ومع ذلك يفرد له محمد بن زايد مكاناً عالياً مرموقاً كأحد مستشاريه ، بل كأحد أهم الناطقين بإسمه بدلالة إصراره على منحه كامل الحرية في شتم الناس وقذف محصناتهم والنيل من كراماتهم والحط من أشرافهم والخوض في أعراضهم بلغةٍ أحقر من حقيرة وأوضع من وضيعة ولا تنم إلا عن شخصية عدوانية شريرة غاية في الإعتلال النفسي والإختلال العقلي ، فما الذي يدفع مقام محمد بن زايد إلى التمسك بهذا المعتل ليكون أحد واجهاته الإعلامية على مواقع التواصل الإجتماعي ؟.
سؤال يطرح نفسه على وقع التساؤلات التالية : كيف للنظام الإماراتي الذي يحصي بالعدّاد القمعي أنفاس مواطنيه أن يتغاضى عن إجتراء الطعّان حمد المزروعي على أعراض النساء ؟ . كيف لمن يضع العسس على أفواه الناس أن يطلق لسان اللعّان حمد المزروعي على شرف المحصنات ؟ . كيف لمن يقاضي ويسجن عابر سبيل على كلمة عابرة في تغريدة عابرة أن يفتح باب الفضاء الإفتراضي على مصراعيه لبذاءات الفلتان حمد المزروعي بحق النساء ؟.
عبثاً يحاول أي أحد كان حين يفتش عن أي عذر كان يمكن أن يلتمس أو يبرر لعيال زايد إصرارهم على إبقاء بالوعة مستشار السوء حمد المزروعي مفتوحة بقاذوراتها على الخلق ، وبالأخص منهم النساء ، وهذا ما يدفع إلى الإعتقاد بأنها سياسة إماراتية رسمية مقصودة عن سابق إصرار وترصد ، وبإستحالة وجود أهداف منطقية قطعاً من وراء هذا الإنفلات المزروعي المهول على أعراض النساء تصبح المسألة كلها تتعلق بالتشهير الدّوني لا غير ، وهذا هو السقوط الأخلاقي المدوّي بعينه ، وهو جريمة متكاملة الأركان بحسب الشرائع والأعراف السماوية والأرضية في آن معاً ، وإلا فليدلونا عيال زايد على أي هدف مشروع يتوخونه من نباح المزروعي بكامل سُعاره على أعراض شقيقات لهم في الإنتماء الإنساني ناهيك عن العرقي كما الديني كما الدنيوي ، وإذا يستحيل عليهم ذلك فليعلنوا براءتهم من سفالته ويقفلوا بالوعته التويترية القذرة بعد أن فاضت بروائحها العفنة على الإمارات قبل غيرها .
مهند بتار
من أعظم الصفات التي يتصف بها حكام مشيخة ابوظبي – قبحهم الله – صفتا الغدر والخيانة, فهم خونة انجس من اليهود ينقضون المواثيق ويغدرون بضيوفهم , ويخونون من ائتمنهم .
ولا يعيشون إلا على الحرام، ولا يبالون في سبيل جمع المال بشيء من الدين أو الأخلاق، أو حرمة الأعراض، فهم عبّاد المال أينما وجد، وبأي طريقة اكتسب؛ حلالاً أو حراماً ، لذا تجد الدعاره وغسيل الاموال واحتلال المراكز الاولى في العالم في استهلاك الخمور وكل ما هو باطل ومنكر .والمتتبع لافعالهم يدرك غدرهم وحمقهم وشدة عدائهم للمسلمين . فساءت بذلك أخلاقهم وطبائعهم .. وتفشي بينهم الكذب والغدر والخيانة ، وسوء الخلق .. فكل ما هو أمامهم مستباح وحلال ولا يُبالون بنتائج افعالهم . ومن كلابهم التي تنبح بطبيعتها عديم الشرف حمد المزروعي ، وعندما يتطرق هذا الكلب ويخوض في أعراض الناس وقذف المحصنات فهذا بموافقة ومباركة من اسياده في ابوظبي وهم مشاركين في هذه الاعمال التي ينفذها نيابة عنهم هذا الكلب النجس وهم فخورين بما يقوم به .
عفوا مهند يمكنك القول وبكل اريحية عندما يسقط االانسان يصبح محمد بن زايد في الامارات لايوجد رجال
لو لم يكن الخنزير الديوث الملاط به محمد بن زايد احقر وانجس وأسفل واخس من حمد المنيوكي، لما شغله عند المنيك محمد بن زايد وتركه يشتم ويسب بلا رادع ولا أخلاق.
ندعو الله عز وجل أن نرى بهؤلاء الكلاب الخونة الانذال خنازير بني صهيون من أبناء زايد ومن ال سلول ومعهم المنيوك السيسي والمنيوك بشار اسد، يوما تشتفي فيه القلوب.
هذا القذر البذيء مجرد بوق لافكار مشغليه فهو يترجم اقوالهم وافعالهم علي ارض الواقع للنيل من كل الشرفاء بلا استثناء وان دل علي شيء فإنما يدل علي المستوي الاخلاقي المنحط وسوء التربيه لمشغليه وليس الوحيد علي الساحه فهناك عشرات بل مئات مثله اختارو طائعين ان يكون عملهم ذباب يغرد فوق المستنقعات والقاذروات لارضاء اسيادهم دونما وازع من دين او ضمير او حلق اسلامي او عربي فحتي في الجاهليه الولي يستحي ويخجل الكافر وتمنعه شيمته وعروبته وتربيته من النيل من اعراض الخلق ولكن لله سبحانه حكمه في فضح هاؤلاء المخلوقات علي روؤس الاشهاد ليكون حجة عليهم فالله يمهل ولايهمل ويملي لهم حتي اذا اخذهم اخذهم اخذ عزيز مقتدر وجعل منهم عبرة لمن يعتبر فهذه جاهلية العصر الحديث .
ارجو من صحفيه وطن تصغير او تشويش صوره المزروعي و القحطاني عند نشر خبر عنهم
حفظ للذوق العام
شكرأ