مساكن تحولت إلى نوادٍ للجنس وشوارع صارت مرتعا لراغبي المتعة الحرام.. “الإمارات” قبلة الفساد الأكبر على وجه الأرض!

لا تنتهي فضائح وانتهاكات دولة الإمارات عند الدكتاتورية التي تمارسها في حق مواطنيها، والتعذيب والسجون لمعارضين على أرضها، بل على الوجه الآخر تجد الإمارات تفتح أبوابها للخمور والبغاء وتجارة البشر تحت حماية وأعين المسؤولين والحكام.

 

تنديد دولي بـ”الفجور” الإماراتي

ومع انتشار رائحة الممارسات الإماراتية غير الأخلاقية ولا القانونية، ارتفعت وتيرة التنديد الدولي بتورط حكومة البلد في هذه الأمور؛ بل ورعايتها إياها على نحو جعلها تمارَس بشكل دولي وممنهج.

 

وأواخر العام الماضي، أطلقت مؤسسات حقوقية غربية حملة دولية لمقاطعة الإمارات، تستهدف تعريف الرأي العام الغربي بالوجه الحقيقي للبلد الذي يسوِّق نفسه على أنه واحة السعادة ورعاية حقوق الإنسان بالمنطقة، الغارقة في الحروب والانتهاكات.

 

وبحسب الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات (ICBU)، فإن الإمارات تمتلك سجلاً سيئاً في مجال حقوق الإنسان، مثل تسهيل الاتجار بالبشر، والعبودية الحديثة للعمالة، فضلاً عن استغلال العاملات في البغاء طوعاً أو جبراً.

 

في تقريرها السنوي لعام 2015، أصدرت منظمة “هيومان رايتس ووتش” الحقوقية الدولية تقريراً بعنوان “الإمارات العربية المتحدة.. القمع على الجبهات كافة”.

 

وسبق أن قالت وزيرة السعادة الإماراتية عهود الرومي، إن تحقيق السعادة في الإمارات يشمل جميع فئات المجتمع، وإنه “ليس حكراً على المواطنين”.

 

الخمور والدعارة والجنس.. “التجارة الرائجة” في الإمارات

وبالرغم من أن قوانين الإمارات لا تسمح بممارسة الدعارة إلا أن القاصي والداني يعلم أن إحدى إماراتها السبع وهي دبي، هي مقصد القوادين من كل أنحاء العالم. حسب تقارير صحفية.

 

وأطلق الموقع الأميركي vice، على إمارة دبي اسم «لاس فيجاس»، في إشارة إلى منافستها المدينة في ناطحات السحاب والملاهي الليلية التي تلبي رغبات زبائنها.

 

الدعارة في الإمارات

بالرغم من التكتم الشديد على حجم الدعارة المنتشرة في الإمارات وخاصة مدينة دبي، إلا أن تقديرات منذ بضع سنوات قالت إن نحو 30 ألف فتاة تعمل في الجنس داخل دبي فقط.

 

وكانت الصحفية البلغارية ميمي تشاكاروفا كشفت في  فيلمها الوثائقي «أسرار الليل»، الذي يتحدث عن تجارة النساء بالعالم، عن التناقض بين المحافظة الاجتماعية الظاهرة في الإمارة وبين انتشار النوادي الليلة الشعبية للتعاقد مع عاملات جنس.

 

وفي أكتوبر من عام 2014، قالت صحيفة “البيان” الإماراتية الشهيرة إن إحدى النساء العربيات فوجئت، لدى قدومها إلى الدولة للعمل في أحد صالونات التجميل النسائية، بأن الوظيفة التي جاءت من أجلها، بواسطة امرأة من بلدها، هي “العمل في الدعارة”، وأن “الوعود المنمَّقة” التي اهتدت بها لاتخاذ قرار غُربتها، ما هي إلا أساليب احتيال وخداع، لتوريطها في براثن شبكة اتجار بالبشر، بقصد استغلالها جنسياً، وإجبارها على ممارسة أعمال منافية للآداب مع الراغبين دون تمييز.

 

كما عرضت قناة “الجزيرة” الإخبارية تقريراً لصحيفة أوروبية، في يوليو 2017، كشفت فيه عن إجبار الإمارات للفتيات القاصرات على ممارسة الدعارة، قائلة إنها وجدت أن اقتصاد البلد يعتمد بنسبة كبيرة جداً على الدعارة الدولية.

 

ونقل التقرير عن فتاة في عامها الـ19، أنها “تمارس الدعارة يومياً مع أكثر من 30 رجلاً بالإمارات رغماً عنها؛ لتربح المال ولدعم سياحة واقتصاد البلاد”.

 

وتشير التقارير إلى أن الفتيات يدخلن البلاد عن طريق تأشيرة زيارة، ثم تتحول إلى تأشيرة عمل، ثم يعملن في مجال الدعارة فيجدوا من يُأمن وجودهم داخل البلد ويحيهن، ما يثير تساؤلات عن من الداعم لتلك التجارة الرابحة للبلد والعاملين فيها.

 

ونتيجة تنامي الظاهرة بشكل كبيرة داخل الإمارات، انطلقت دعوات منذ فترة تدعو إلى محاربتها تحت هاشتاج «#أوقفوا_الدعارة_في_دبي وأبوظبي»، في إشارة إلى أن الحكومة تغض الطرف عنها.

 

ضاحي خلفان يعترف

وفي تصريحات سابقة لقائد الشرطة الإماراتي السابق ضاحي خلفان ، أوضح أن الدعارة والخمور في الفنادق بدبي امر منتشر وعام، لافتا إلى أنه لا يمكن منعها أو الحد منها.

 

وفي حديث موقع vice مع قواد أوكراني يعمل بدبي أشار إلى أن «أسعار الفتيات تبدأ من 1000 دولار في الساعة، بينما الأولاد 500 دولار في الساعة»، مشيرا إلى أن الأمر ليس غريبا على الأجانب فيما يتعلق بممارسة الجنس مع الأولاد».

 

الأولى في استهلاك الخمور

التناقض بين الإمارات السبع جليا في مسألة الخمور، ففي الوقت التي تسمح الدولة في عجمان ودبي بالخمور بل ويقوم اقتصادها عليها، تقيم في الشارقة الحد على شاربها.

 

وذكرت صحيفة «أرابيان بيزنس» الإماراتية، أن دولة الإمارات احتلت بالفعل المرتبة الأولى عالميا باعتبارها أكثر بلدان العالم استهلاكا للويسكي الاسكتلندي لتزيح بذلك فرنسا التي حلت في المرتبة الثانية.

 

وقالت صحيفة واشنطن بوست أنه في عام 2014 باعت إمارة دبي ما يقرب من 67.2 مليون لتر بيرة، و20 مليون مشروبات كحول أخرى.

 

وكان السلطات الإماراتية قد خففت من قيودها على شراء الخمور ومشروبات الكحول في نهار رمضان بدءا من عام  2016، وأشارت الصحيفة غلى أن القرار يعكس حرص الإمارت على زيادة إيرادات الدخل والسياحة من تلك التجارة .

 

ووفق موقع بلومبيرج فإن طيران الإمارات تحرص على تقديم خدمات خاصة بالخمور لركابها، وبحسب نائب رئيس جوست هايماير فإن خلال العام الماضي قدموا أكثر من 9 ملايين كأس شمبانيا، وبعض أنواع النبيذ.

 

مساكن تحولت إلى نوادٍ للجنس وشوارع أصبحت مرتعا لراغبي المتعة الحرام

وثمة تقارير كثيرة تتحدث عن فنادق دبي ومساكنها التي تحولت إلى نوادٍ للجنس؛ بل وعن شوارعها التي أصبحت رصيفاً لراغبي المتعة الحرام وراغبات تحصيل المال بأقصر الطرق وأكثرها مهانة.

 

ونشرت فتاة سنغافورية، تدعى “سات، مقطع فيديو، قالت فيه إنها موظفة إدارية في مجال العلاقات العامة بإحدى شركات دبي، وإن وظيفتها التي تحقق منها عوائد محترمة، لم تمنعها من دخول عالم الدعارة المغري والمربح، وفق قولها.

 

وتقول سات: “إن الأشخاص يدخلون في مجال الدعارة دون معرفة نتائجها، حيث تصبح المهنة عبارة عن تجارة جذابة ومربحة، وبالإمكان كسب كثير من المال”، مضيفة: “كنت أتساءل: كم يكون سعري يا ترى؟ وكم من المال يمكنني كسبه؟”.

 

وتضيف الشابة السنغافورية: “بوجود الكثير من الرجال هنا، فإن الدعارة تجعل دبي مكاناً أكثر أماناً؛ لأن الجنس عبارة عن تجارة، لا تسبب أي مضايقة من قِبل الجهات المسؤولة”.

 

ويقول ناشطون في مجال حقوق الإنسان بالإمارات، إن نشاط الدعارة في دبي “ضروري لجلب الاستثمارات والمستثمرين، وإن الحكومة تسعى للحفاظ على هذا النشاط مهما كانت الوسيلة”، بحسب تحقيق سابق نشرته “بي بي سي”.

 

وفي عام 2009، كشفت المصورة الصحفية البلغارية ميمي تشاكاروفا، التي قضت سبعة أعوام في التحري عن تجارة الجنس بالعالم، أن حركة الاتجار بالنساء قد تكثّفت تجاه إمارة دبي، حيث تُقدِّر وزارة الخارجية الأمريكية عدد النساء اللائي يُجبَرن على الدعارة فيها، بنحو 10 آلاف امرأة.

 

صحيفة “إيران أمروز” أيضاً، سلطت الضوء على ظاهرة الدعارة في دبي، وقالت إن شبكات منظمة تهرِّب الإيرانيات إلى دبي بذريعة العمل، ومن خلال تصوير الحياة هناك بالجنة القريبة أو الجنة المتاحة للجميع.

قد يهمك أيضاً

تعليقات

  1. الإماراتتحولت في عصر عيال زايد اإلىاأرض سادوم الجديدة عيال زايد أصبحوا من القوم لوط العذاب أليم ينتظروهم في الدنيا واخرة

  2. لكاتب المقال هناك حقيقه لا نريد ان نراها بام اعيننا بان الدعاره ليست في الامارات وحدها و انما في سائر البلاد العربيه جمعاء من المحيط الي الخليج بنسب متفاوته
    و ليسال منا كل شخص عن السبب ؟؟
    لماذا تنتشر الدعاره في بلاد بيفترض انها اسلاميه عربيه تتشدق بالدين و التطهر و الاخلاق ليل نهار و يلبس نساؤها الحجاب و النقاب و يربي رجالها و شبابها اللحيه و تنتشر فيها المساجد و الوعاظ و حفظه القران الكريم و برامج ديينيه هنا و هناك و يتحدثون ليل نهار عن الاقتداء بالسنه النبويه و بالهدي القراني
    يا سيدي الاجابه واحده
    ان العرب منافقين و افاقين يفعلون ما لا يقولون و هذه هي مشكلة العرب جميعا وحدهم فقط عن سائر المخلوقات
    يظهرون ما لا يفعلون في السر
    قلوبهم ملئي بالحقد و الكراهيه و البغضاء و الفجور و يظهرون علامة الصلاة و يتحدثون ليل نهار عن الاخلاق
    يشتمون و يسبون بعضهم البعض حتي بين رجال الدين و علي ام الشاشات جميعا نري سفالة الشيوخ و شتمهم بل و ضربهم بعضهم بالحذاء امام الشاشات
    و لم اري يوما ان هناك قسيسا شتم اخر او مسيحي شتم اخر علي الشاشه و لكن العرب بقذارتهم نالوا احتقار العالم اجمع من شرقه و غربه و شماله و جنوبه لماذا؟؟؟؟
    لان الغرب يعرف حقيقة العرب هم يجيئون الي الدول العربيه ليس للسياحه او اللهو فالسياحه في الخارج افضل مليون مره من اي دوله عربيه حتي و ان بنت ناطحات هنا و هناك او فرشت ورودا في الطرق و الازقه
    هم ياتون ليروا من هؤلاء العرب هل هم فعلا كما يقولون ام ان الحقيقه تقول عكس ذاللك
    فعلا الحقيقه تقول عكس ذاللك
    يرون تخلفا و قلة ادب في التعامل و في الاخلاق و قهر للشعوب و منع جنسيات عربيه مسلمه من الدخول الي اراضيها باطنا فقط يرون نساءا يلبسن عباءات ضيقه ليظهرن اجسادهن و اخريات بذيئات في تعاملهن من عجرفتهن في التعامل مع البشر و تعذيب و اهانة الخدم و الخادمات كالعبيد و ظاهرا يظهرون الابتسامه الماكره و انهم مسلمون و لهم تقاليدهم و لهم عادتهم و قوانينهم و يقومون الحد علي هذا علي ذاك و انهم صارمون و هم وعاظا ايضا هم مسؤلون عن هداية البشر جميعا
    يريد العرب بان يصدقوا انفسهم فقط و انهم هم اهل الجنه و غيرهم من الكفار هم من اهل النار
    يا سيدي جميع العرب يعيشون النقيضين اذن بمعادله بسيطه جدا اذن المحصله تكون = صفر
    و هذا ما هو حادث اليوم نري بلادا عربيه فيها ما فيها من تدين و تشدد و تشدق بالتطهر و في نفس الوقت نجد انحلالا و مجتمعات منحطه اخلاقيا حتي علي مستوي التعامل الادمي
    يذهب السائح هنا و هناك في اي دوله عربيه و يسجل ما يراه باطنا او ظاهرا و يروي في بلده ما راي و يضع انطباعه عن العرب خارجيا
    هم يرون ايضا بان هناك لا يوجد الا قائد واحد فقط يقود شعبه كالبهائم ان اراد ذبحها ذبحها و ان اراد ان يمطتيها يمطتيها وقتما شاء لا رقيب ولا حسيب فاي شيئ يتملكه حتي بني الانسان يقتل هذا و يسجن ذاك و يعتقل هذا و ذاك و يظهر للشعب بانه يعاني مثلهم و هوه يعيش في اغدق العيش المرفهه من قصور هنا و هناك و سيارات فارهه و سلطه و تسلط و نفوذ و شعبه يلهث من اجل قوت يومه و ان و جده و في نفس نجد الحاكم العربيفي نفس الوقت يصلي و يصوم وان صام و يظهر التدين قدر الامكان امام شعبه و العالم
    هذا النقيض حير الغرب عن العرب!!!!!! لماذا لا نري تاثير هذا الدين في اخلاقا او في نهضه او في تطور او صناعه او احترام الشعوب العربيه لبعضا علي الاقل او علي الاقل في مظهر حضاري للمواطن العربي في سلوكياته
    اذن النتيجه كما ذكرت = صفر
    دول عربيه بلا ماضي وبلا حاضر وبلا مستقبل عاشت بين الخمر و النساء و لهذا تجدهم يلهوثون خلف النساء في اي مكان و الخمور كانت مباحه عند العرب قديما عاشو بين الملذات و شراء العبيد و بين الرقص و المجون بين القتل و سفك الدماء تللك هي حضارة العرب ليس الا و الحاضر خير دليل علي ذاللك
    هم لم يغيروا شيئا فقط شعروا بحنين الي ماضيهم ليس الا.
    ماذا لو استيقظ العالم صباحا ليجد العرب قد انقرضوا تماما لم يعباوا لذاللك ولكن سنجد تاثيرا علي العالم
    بان قتل البشر قد اختفي و الطغاة العرب قد اصبحوا ترابا لا احد يتذكرهم او حتي يذكرهم و ان ثرواتهم و نفوذهم و سلطانهم قد ولي الي الابد
    يا سيدي لقد طغي العرب في الارض هذا الزمان فلم اجد يوما شعوبا علي وجهه الارض تكره بعضها البعض و تكن العداوة و البغضاء لبعضها البعض كالشعوب العربيه التي بيفترض انها عربيه و زاعمة انها مسلمه سواء كان في الماضي او في الحاضر
    هكذا يقرا الغرب عن العرب هم بلا هوية هم يتشبهون بالغرب و و يلهثون خلف الامريكان و اليهود لكسب رضاهم حتي ولو حساب شرفهم و معتقداتهم و لذللك يتعامل الغرب بمنتهي القسوة مع العرب يمثل ما يعامل العرب به بعضهم البعض من سفاله و انحطاط و تجبر و قهر بل و يتباهون من هو اكثر رضائا لامريكا و اسرائيل
    و بعضهم اعلن انفتاحا علي كل شيئ ليرضي به الغرب صديقا لهم و ليكسب احترام الغرب له
    هناك قاعده واحده عند العرب
    العرب لا يحترمون من يحترمهم هذه القاعده فطن لها الغرب اخيرا ووجدوا نتائج مذهله انهم كلما ازدادو اهانة و احتقارا للعرب وجدوهم اذلاء خانعين ماطيين رؤوسهم في الرمال كالنعام
    يلمون عليهم ما يريدون افعل كذا ولا تفعل كذا وهو ينحني لهم خوفا و طمعا في رضاهم
    ان
    ان الله يكشف العرب اليوم امام انفسهم فهذه بلادكم يا من تشدقتم بالدين و التدين هذه هي الدعاره و هاذا هوه الفساد و الخمور و القمار و كل شيئ فاي دين كنتم تتبعون ؟؟؟؟ و عن اي اخلاقا كنتم تتحدثون
    لقد نعتوا العرب بانهم منافقين و افاقين و تللك حقيقة الان اها رساله سماويه كيف الف الله قلوب الغرب علي امة المليار و نصف ؟؟؟
    انها لمعجزة كيف تجد قاده عرب يستاسدون علي شعوبهم و علي شعوبا عربيه ضعيفه و كالفئران امام الغرب
    يكشف الله اليوم العرب ليفيقوا علي حالهم
    هذه هي الحقيقه التي تتواري كافة الشعوب عن تصديقها

  3. إذن هي قبلة جهنم وبئس المصير قبلة آل زايد ومن لف لهم والعياذ بالله … لا تخافوا ان الله يمهل ولا يهمل وبذن الله تعالى سيرينا الله فيهم يوماً يكون عبرة لمن لا يعتبر إن وعد الله في الظالمين حق … لقد ظلموا العباد وأكثروا فيها الفساد … لقد عشعشت الشياطين في كل بيت في كل شارع في كل حارة وفي كل زنقة في الامارات … ابناء زايد هم شياطين هذا العصر إذ أنهم تحالفوا مع شياطين الصهيونية وانضم الى حلفهم سلمان ودبه الشيطان الداشر وأصبحوا يعيثون في الأرص فساداً دون خوف أو وجل والعياذ بالله .

  4. اكيد هزاز او هزاب أو هرار ( الحمار ) عاهرة الفرس انك ترتاد هذه الأماكن بسبب طبيعة عملك ك قواد لدى اسيادك الجدد وانك متعودة دايما على العهر و القحب .

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

تابعنا

الأحدث