قال معمم شيعي مُعادٍ لإيران إنّه لولا سلاح الجو الأمريكي، لكانت نساء الشيعة سبايا تُباعُ في الأسواق.وفق تعبيره
وقال رجل الدين والسياسي العراقي إياد جمال الدين، في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” معربا عن معارضته لرحيل القوات الامريكية:” لولا سلاح الجو الأمريكي.. لكانت نساء الشيعة سبايا تُباعُ في الأسواق… كما بيعَتْ أخواتهن الإيزديات”.
وأضاف قائلا: ” الآن.. بعد هزيمة داعش.. وبدلاً من شكر أمريكا على مساعدتها العراق.. نرى أولاد الحرام المخانيث جواسيس إيران.. يُطالبون بطرد أمريكا من العراق!!!!”.
????
لولا سلاح الجو الأمريكي..
لكانت نساء الشيعة سبايا تُباعُ في الأسواق… كما بيعَتْ أخواتهن الإيزديات..
?
الآن.. بعد هزيمة داعش..
وبدلاً من شكر أمريكا على مساعدتها العراق..
نرى أولاد الحرام المخانيث جواسيس إيران.. يُطالبون بطرد أمريكا من العراق!!!!— اياد جمال الدين (@Ayadjamaladdin) ٢ مارس، ٢٠١٨
وأضاف في تغريدة أخرى: ” لولا أمريكا.. لَكانَ صغار الدواعش يلعبون برأس السستاني كرة قدم في شوارع النجف… كما لعب أسلافهم برأس مسلم بن عقيل وهاني بن عروة في أزقة الكوفة قبلاً”.
????
لولا أمريكا.. لَكانَ صغار الدواعش يلعبون برأس السستاني كرة قدم في شوارع النجف…
كما لعب أسلافهم برأس مسلم بن عقيل وهاني بن عروة في أزقة الكوفة قبلاً..— اياد جمال الدين (@Ayadjamaladdin) ٢ مارس، ٢٠١٨
وكان مجلس النواب العراقي قد أقر الخميس قرارا يدعو الحكومة إلى وضع جدول زمني لمغادرة القوات الأجنبية من العراق في اشارة إلى التحالف الدولي الذي قدم الاسناد خلال المعارك ضد المتطرفين.
وافاد بيان مقتضب صدر عن مكتب رئيس مجلس النواب سليم الجبوري “بعد أن وجه الشكر لجميع الدول التي وقفت مع العراق في حربه ضد عصابات داعش مجلس النواب يصوت على قرار يدعو فيه الحكومة الى وضع جدول زمني لمغادرة القوات الأجنبية من العراق”.
وأعلن التحالف الدولي مطلع شباط /فبراير خفض عديد قواته في 2018 في العراق، بعدما خسر تنظيم “داعش” كافة الاراضي تقريبا التي سيطر عليها.
وقال التحالف في بيان له ان “وجودا مستمرا للتحالف في العراق سيؤمن لكن بشروط تتماشى مع الحاجات وبالتنسيق مع الحكومة العراقية” من دون اعطاء ارقام لخفض عديد القوات.
وحول موضوع تواجد القوات الاجنبية، قال رئيس الوزراء حيدر العبادي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي الثلاثاء الماضي، “أسمع حديثا حول تواجد تحالف الدولي، أو قوات أميركية في العراق ان عددهم محدود جدا، ولا توجد نية باعطاء اي قواعد”.
وشدد على انه “لا توجد اي قاعدة او مطار لاي قوات أجنبية تحت سيطرتهم .. كل المقرات تحت سيطرة القوات العراقية الوطنية، والقوات الاجنبية تتواجد في جزء من القاعدة. وكل طائرة تهبط او تقلع الا بموافقتنا”.
لقد صدق اياد جمال الدين هذا فيما صرح به وبرغم انه اعترف بجزء سيط من الحقيقة وهو شاهد من اهل هؤلاء القوم الملاعين أي شيعة العراق الذين قتلوا الامام الحسين عليه السلام وخانوا دول الإسلام وكما ذكرهم الحجاج في خطبته الشهيرة اهل العراق اهل شقاق ونفاق يعني اهل التشيع الباطل وعلى مدار العقود والقرون والازمان كانوا وما يزالوا خنجر طعن ومعول هدم وعلى اهل الإسلام وليس معهم عملاء ومرتزقة للتتار والمغول والصليبيين القدامى والجدد ومع الأمريكي في العراق واليمن ومع الروسي في سوريا ولبنان ساعدوا على احتلال أفغانستان والعراق وسوريا واليوم يتبجحون ويمعنون في الكذب والسفالة والانحطاط وينسبون لانفسهم انتصارات وانجازات وتحرير ومعارك والكل يدري ويعرف ويعلم علم اليقين وما برهنه الاعلام ووسائله المتنوعة انه لولا الدعم الأمريكي الكاسح لما استطاع ايران ولا عصاباتها ومرتزقتها وجحوشها السيستانية ومليشياتها الطائفية ولا ما يسمى بالجيش العراقي الصفوي بالتقدم شبرا واحدا وتحريره من يد داعش البربرية الهمجية المارقة