“ابن الكلب”.. محمود عباس ينفعل ويسب سفير أمريكا بإسرائيل على الهواء لهذا السبب!
شارك الموضوع:
شن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في افتتاح اجتماع لجنتي التنفيذية لمنظمة التحرير والمركزية لحركة فتح في مدينة رام الله، هجوما عنيفا على الإدارة الأمريكية وكذلك سفير أمريكا بإسرائيل ديفيد فريدمان.
وانفعل “عباس” أثناء حديثه عن السفير الأمريكي في إسرائيل، بسبب مواقفه المنحازة لإسرائيل ما دفعه لسبه بلفظ خارج، وقال موجها حديثه لـ”فريدمان”: “كيف تقول إن المستوطنين يبنون في أرضهم يا ابن الكلب؟”.
كما هاجم عقد الولايات المتحدة الأمريكية مؤتمرها حول غزة، متسائلًا: “الآن استيقظ الأمريكان لدعم غزة بعد 11 عامًا.. نحن نتحمل المسؤولية الكاملة في القطاع”.
وفي نفس الكلمة اتهم محمود عباس، حركة حماس “بالوقوف وراء الاعتداء” الذي استهدف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله ومدير المخابرات الفلسطيني ماجد فرج خلال زيارتهما لقطاع غزة في 13 مارس الجاري.
وأوضح بهذا الصدد “قررت اتخاذ الإجراءات الوطنية والقانونية والمالية المناسبة للحفاظ على المشروع الوطني، والذي حصل لن يمر ولن نسمح له أن يمر”.
وقال عباس ان “حماس تقف وراء الاعتداء الذي استهدف الحمد الله” واضاف “ارتكبوا الجريمة الحمقاء”.
وقال الرئيس إنه لو نجحت عملية اغتيال الحمدالله وفرج لكانت نتائجها كارثية على شعبنا وأدت لقيام حرب أهلية فلسطينية.وفق قوله
هو بن الكلب..وانت كبير الكلاب…
السفير الأمريكي كلب ولكن عباس 100كلب. عباس يحارب كل شريف سواء في الضفة او غزة.
والله لن ارى اذل منك يا ابن الكلب انت كمان
السبب الرئيسي الذي ادى به لنعته ابن الكلب ،هو تجميد المساعدات الامريكية ،وبالتالي مافيش رز
البهائي صهيوني مرتد
يتخابر والصهاينه
ضد الفلسطيزيه للايقاع بهم
والذين يسمونه الرئيس والسيد عباس !!!
كما هاجم عباس عقد الولايات المتحدة الأمريكية مؤتمرها حول غزة، متسائلًا: “الآن استيقظ الأمريكان لدعم غزة بعد 11 عامًا.. نحن نتحمل المسؤولية الكاملة في القطاع”
علي شان هيك قال للسفير الامريكي يا ابن الكلب
لن يكونوا كلابا ! الكلب وفي وأمين ! وهي صفة لا تجدها في الحكام العرب ! أما حكام الغرب والصهاينة ثعالب وذئاب! وفشل أبو مازن ليس في السياسة فقط بل حتى في التشبيهات! أما السبب في جعل هذا الرجل الذي يعشق المفاوضات ويكره المقاومة يشتم هو أن اسرائيل وأمريكا والعرب وجدوا خائن آخر ضمن صفقة القرن ! وانتهت مهمة أبو مازن ! ولم يعد هناك مايخشاه!