رئيس الدعوة السلفية في مصر يفتي بتحريم مشاهدة “قيامة أرطغرل” .. وهذا ما قاله عن “ابن عربي”
شارك الموضوع:
عاد نائب رئيس الدعوة السلفية في مصر ياسر برهامي، لإثارة الجدل من جديد في أحدث فتاويه التي حرم فيها مشاهدة مسلسل “قيامة أرطغرل” التركي الشهير الذي يحظى بمتابعة غير مسبوقة في العالم العربي.
“برهامي” الذي لم ينتهي الجدل حول فتواه الأخيرة عن الإخوان قبل أيام بعد، أفتى بحرمة مشاهدة المسلسلات التاريخية مثل “قيامة أرطغرل”، و”السلطان عبدالحميد”، بدعوى أنها تعمل على “تعظيم القومية التركية؛ تمهيدًا لإظهارها كقيادةٍ للعالم الإسلامي”.
ويحظى المسلسلان باهتمام ملايين المصريين والعرب، الذين يتابعونه مترجمًا أو مدبلجًا عبر شاشات التلفزة أو مواقع الإنترنت، ما أكسبه أبطاله شعبية هائلة في الوطن العربي.
وأفتى برهامي بعدم جواز مشاهدة المسلسلين، معتبرًا أن “المشكلة الأكبر ليستْ فقط في الموسيقى والنساء، والخلط في التاريخ، وإدخال الأمور بعضها في بعض، بل الأخطر هو نشر فكر “ابن عربي” وتفخيمه”.
إذ قال إن “الناس لا تعرف عنه إلا مؤلفاته: “فصوص الحكم”، و”الفتوحات المكية، وبعيدًا عن الشخص وحقيقته؛ فإن كتبه تضمنتْ عقيدة وحدة الوجود وتوابعها، وهي مناقضة للدين الإسلامي، بل لكل الرسالات السماوية بالإجماع”.
وتابع: “ثم هناك خطر آخر، وهو: تعظيم القومية التركية؛ تمهيدًا لإظهارها كقيادةٍ للعالم الإسلامي، والذي لا شك فيه أن هذا الأمر وإن كان قد حدث في حقبةٍ مِن الزمن “ومِن محاسنهم الكبيرة فتح القسطنطينية”؛ إلا أن البدع التي دبَّتْ في جسد هذه الدولة، والخرافة والعصبية التركية في قرونها الأخيرة هو الذي أدى إلى أعظم مصيبة شهدتها دول العالم الإسلامي بسقوطها واحتلال بلاد المسلمين مِن قِبَل الغرب، ثم في النهاية بسقوط الخلافة وتبني العلمانية القحة الرافضة للدين، ثم نشأة دولة إسرائيل!”.
يشار إلى أن “برهامي” الذي يعد أحد أركان نظام عبد الفتاح السيسي، قد اثار جدلا واسعا أيضا قبل أيام بشنه هجوما عنيفا على جماعة الإخوان المسلمين محاولا شيطنتهم ـ كما إعلام السيسي ـ حيث زعم أنهم يبيحون العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج والشذوذ والمثلية من أجل إرضاء الغرب.
وزعم “برهامي” في مقال له نشرته جريدة “الفتح” – لسان حال حزب “النور”: “فنحن لم نبع دينَنا بدنيا غيرِنا -كما يزعم الكاذبون”، متهمًا قيادات “الإخوان” بالتخلي عن المعتصمين في “رابعة” يوم الفض (14 أغسطس 2013) بقوله: “قد تَوَلَّى القادةُ وفَرُّوا قبْل يومها، وفي آخر النهار مِن يومها”.
وتابع افتراءاته التي لم يثبتها بدليل واحد أو فتوى رسمية صادرة عن الإخوان: “لذلك حذرنا -وما زلنا نحذر- جميع الدعاة السلفيين المعتقدين لعقيدة السلف في كافة الأبواب “لا سيما مسائل الإيمان والكفر” مِن الانخداع أو الاستجابة لهذا الإرهاب الفكري، ولكن تأخرت استجابة الكثيرين حتى رأوا جمعًا مِن تلاميذهم وإخوانهم يُستدرجون إلى منزلق التكفير والتفجير الذي طالما حذر منه السلفيون”!
ويخرج علينا دائمًا بعض الدعاة السلفيين بفتاوى شاذة، تثير الرأي العام وحفيظة المجتمع المصري، نظرًا لتطرق تلك الفتاوى لأمور غريبة، كما أنها تشترط أشياء ليس لها صلة بالمجتمع المصري.. ومن أشهر هؤلاء “برهامي”،الذي اشتهر بفتواه الشاذة والمثيرة للجدل.
وكانت آخر هذه الفتاوى تحريم الانتقال بأي مواصلات كـ”التاكسى والتوك توك” للذهاب للمسجد عقب أذان صلاة الجمعة، لأنه يعتبر عقد بيع – على حد قوله.
مفتي الديار السيسية؟!،سكوت إنه يتكلم عن الكلام غير المباح بالنباح؟!،هو يريد مشاهدة أفلام فيفي عبدة وفاتن حمامة وشريهان وصولات وجولات بطلات الرقص الشرقي بتقنية هشك بشك؟!،يتكلم عن القومية التركية في وقت دينه يدين الولاء للنعرات عرقية أو جنسية أو لغوية؟!،لافرق لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى؟!،هل أردوغان قتل واغتصب السلطة وأحرق الركع السجد؟!،هل أحرق كتب ابن تيمية في كرنفال عمومي بهيج؟!،هل قصف الرياض؟!،هل خان قدس الأقداس؟!،أين هذا النكرة من قوله تعالى:(وإن تتولوا – وبالفعل فقد توليتم-يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)؟!،ألديه اعتراض على الرب إن كان هذا البديل من قومية تركية أو رومية أو فارسية أو بربرية؟!،ألم يكن صهيب روميا وسلمان فارسيا وطارقا بربريا وصلاح كرديا وجمال أفغانيا ومحمد الفاتح تركيا وغيرهم كثر ممن اتسع لهم الاسلام فتشرفوا به وتشرف بهم؟!،إنهم الدعاة الوشاة؟!،إنهم الدعاة البغاة؟!،إنهم الدعاة البغاث؟!،يستنسرون على الأتقياء الأنقياء خدمة للخبث والخبائث والخبيثين ممن يريدون رمي الأمة في الزوايا المظلمة من التاريخ؟!،بينما هم أما الفراعين الجدد نعام؟!،منذ 70سنة وهم يمجًدون الخوذة والأحذية الخشنة؟!،يمجَدونها ويرافقونها وهي تنقلهم من نكبة إلى نكبة ومن نكسة إلى نكسة ومن مذلة إلى مذلة؟!،ورغم ذلك مازالت حليمة محافظة على عادتها القديمة ؟!،عادة التطبيل والبصم والتزكية والتصفيق؟!،سيدكم أردوغان نقل تركيا من حال إلى حال؟!،واضعا أياها مع العشرين الكبار استحقاقا لا منة؟!،وأنتم قادكم قادتكم إلى الذل والهوان ؟!،ورغم ذلك مازلتم لهم خاضعون؟!،ولما يقولون سامعون؟!،ولأوامرهم المناقضة للشرع منفًذون؟!،لو أدخلوكم في مغارات الخب لدخلتموه راضين مرضيين؟!،اسأل نفسك لم انقلب الغرب على أردوغان ولم ينقلب على وليك؟!،اسأل نفسك لم قيضوا له غولن في حين أعطوا الضوء الأخضر لفرعونك يفعل الأفاعيل بأهلك وخلانك في سيناء المحرق أهلها بشرا وحجرا وديارا ؟!،خسئت وخبت يا صاحب الناصية الكاذبة الخاطئة ؟!،أما آن لك أن تخشع لذكر الله وما نزل من الحق؟!،أما آن لك أن ترتعش فرائسك وانت تقرأقوله تعالى:(كلا لنسفعا بالناصية ناصية كاذبة خاطئة)؟!،فهل غدا سينجيك ناديك؟!،ناصية اصطنع أثرها على وجهه وعلى وجوه أتباعه اصطناعا؟!،ومن يدر فربما هي من أثر الكي في دهاليز الأمن السياسي لتضليل الذين في قلوبهم غفلة؟!،وإلا فما هذا ديدن من سيماهم في وجوههم من أثر السجود؟!،هل يلتقي الطيب مع الخبث؟!،وهل تلتقي الطهارة مع القذارة؟!،وهل يستوي الأشرار مع الأخيار في صف واحد وعلى صعيد واحد-استوا يرحمكم الله-؟!،أنتم مع من تحبون في الدنيا وكذلك الشأن في الآخرة؟!،أعلنتم عن محبيكم بالفم المليان وقد أفتيتم لهم أن اضربوا في المليان؟!،يكفيكم أنَ نقيضكم أباح عن ذوبانه في زعيمكم عشقا وهياما؟!،ويكفي أنَ احدى مريداتكم أباحت عن حبها لزعيمكم أكثر من حبها لزوجها؟،وهذا بالحق كفى؟!،فيكفي أن ماضيا امرأة طلًقت لا لشيء إلا أنها شربت من نفس الجهة في القدح التي شرب منها غير زوجها؟!،فما بال والتصريح بالحب صريح بلسان فصيح وضيح؟!،سقطت أوراق التوت عن عوراتكم فبانت عوراتكم وأضحت واضحة جلية شفافة يراها العميان قبل المبصرون؟!،وفي ذلك آية ؟!،آية التمييز؟!،تمييز الخبيث من الطيب؟!،وبالفعل فقد تحقق التمييز لكل ذي بصيرة؟!،فلك الحمد ربنا على أن ميزت لنا ولم تدعنا في ريبنا نتردد؟!.
يا عزيزي م عرقاب صح لسانك وسلمت يمناك وقد القمت الكلب المدعو برهامي هذا القمته حجرا من العيار الثقيل وازيدك أن هذا الوغد المنافق والقذر السافل السلولي الصهيوني السعودي والذي يشبه ابليس على ما اظن أو أبو لهب او أبا جهل هذا الخنزير الافاك الاثيم العطال البطال المدعو صاحب الناصية الكاذبة سود الله وطين عيشته اكثر من سواد وجهه الكالح المنزوع منه دسم الايمان وماء الحياء ونور الحق المدعو ياسر برهامي تلميذ وعميل ال سلول الصهاينة السعوديين هذا الحقير نسي او يتناسى ان من ساعد على قتل امرء مسلم ولو بشطر كلمة جيء به يوم القيامة ايس من رحمة الله وهذا ما يروى عن رسول الله من حديث وان كذلك لهدم الكعبة اهون عند الله من قتل امرء مسلم بغير حق في المقابل هذا اللعين والجرثومة البرهامي النذل دعم ويدعم وشرعن وساعد الانقلابي الإرهابي السفاح العرص السيسي وطغمته الفاجرة العميلة للوصول لحكم مصر عبر عميلة إرهابية وحشية سوداء فذهبت جراءها عدة الاف من الضحايا بين شهيد وجريح ومفقود واعتقال الرئيس الشرعي للبلاد وزج الوف من المواطنين المصريين في غياهب السجون وتشريد عشرات الألوف وإعادة حصار وخنق فلسطين وغزة وتدمير سيناء كرامة لعين إسرائيل وسرقة ثروات البلاد وتوزيعها على جيشه وعصاباته واجهزته الأمنية وفتح البلاد على غاربها للصهاينة وكل أعداء الامة وافقار الشعب وتجهيله وانفاق مليارات الأموال على المنافقين والإعلاميين والصحفيين والمطبلين والمزمرين وعلماء وشيوخ الازهر الذين باعوا الدين والضمير كل هذا وغيره مما اقترفه الخنزير النجس المدعو عبد القيساح السيسي وليس عبد الفتاح لان الله سبحانه وهو الفتاح العظيم بريء منه ومما صنع نقول ان كل ما فعله السيسي لا يرى الواطي البرهامي أي حرام او معصية يرتكبها السيسي اما الشيخ ابن عربي الذي مات منذ عقود وعصور يعتبر لب المشكلة وكان ابن العربي هو من ارتكب المجازر الشنيعة في رابعة والقاهرة والإسكندرية وعموم مصر برهامي اخرس قاتلك الله من منافق عليم اللسان
..برهامي شاذ ومفعول فيه ..أكيد…والشاذ لايؤخذ بمايقول لأنه أقرب الى مواسير الصرف الصحي..ومواسير الصرف الصحي تبتلع كل السوائل وشعارها هل من مزيد..وهو حال هذا الشاذ المفعول فيه .وسيبقى يفعل فيه الى الابد أكرمكم الله….ماســــر حفر البغل الذي صك وحفـــر حفرا في جبهتـــه …؟
ومن الذي اطاح بالدولة العثمانية وجاء بالمستعمر واضاع فلسطين