استمرارا لحالة الانهيار القيمي والديني المتمثل بشيوخ السلطان وتطويعهم للفتوى على هوى الحاكم لتحقيق مصالح دنيوية، وفي أعقاب التراجع عن الفتاوى المتشددة المتعلقة بعباءة المرأة وجواز جلوسها مع إخوة زوجها والحديث مع أبناء عمومتها، أفتى الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، عبدالرحمن السند، بأنه لا يلزم ولا يجب على المرأة أن تلبس القفازين والشرّاب، وإنما المقصود ستر اليدين والرجلين بالعباءة ونحوها.
وقال “السند” في رده على متصل من فرنسا في برنامج “يستفتونك” المذاع على قناة “الرسالة” ، أوضح أن زوجته تلبس الحجاب الشرعي لكنها لا تلبس القّفاز والشراب، مستشهدًا برواية عن الإمام أحمد بن حَنْبَل، بأن المرأة كلها عورة حتى ظفرها! :”لا يلزم ولا يجب على المرأة أن تلبس القفازين والشراب، فإذا سترت اليدين والرجلين بالملاءة، وهي العباءة، كفى ذلك”.
وأوضح “السند” أنه: “لا تلزم المرأة إلزامًا بلبس القفازين والشراب، فإن ذلك ليس عليه دليل من جهة وجوب لبس القفّاز أو لبس الشراب، وإنما المقصود الستر”، مضيفًا: “فإذا حصل الستر بالملاءة والعباءة ونحو ذلك كفى ذلك. ”
إنها فتاوى على الهوى؟!،هوى الحاكم ومن والاه؟!،نكاية في من عاداه؟!،لنيل رضاه؟!،وإلا النار صلاه؟!،وفي الغياهب أبقاه؟!،وبالسياط شواه؟!،ياويحه مما تخطه يمناه ويسراه؟!، ارضاء لمولاه؟!،حسبنا أن الله هو مولانا لا مولاه؟!.
اسألوا هذا الشيخ
هل السماح بالسينما والرقص والحفلات الغنائية وعروض الأزياء النسائيه
هل هي من الديانه أم لا ؟
وهل ولي الأمر يكون ديوثا فاجرا فاسقا بالسماح بذلك أم لا.؟
صدقوني تحشرونه وغيره كالبس الغير اليف في زاويه ضيقه
فتوى ما فيها شي صدقه ما لازم تسترهن بالقفازين والشراب يمكن سترهن بأي شي.
وحتى ستر اليدين فيها خلاف.