“ولاية سيناء” تستهدف مسؤولاً أمنياً كبيراً وتقتل ضابطاً في القوات الخاصة

وطن – أفادت وسائل إعلام مصرية، بمقتل ضابط شرطة مصري، وإصابة مسؤول أمني بارز، الجمعة، في هجومين استهدفا مدرعة شرطية وسيارة، بمحافظة شمال سيناء.

 

وبحسب صحيفة “الأخبار” الحكومية، قال مصدر أمني، إن النقيب عبدالمجيد الماحي، الضابط بالقوات الخاصة، بشمال سيناء، قتل إثر تفجير عبوة ناسفة في مدرعة تابعة لقطاع الأمن المركزي.

 

وأضاف المصدر، أن مساعد مدير المنطقة المركزية لقطاع الأمن المركزي بشمال سيناء، اللواء ناصر حسين، أصيب بنزيف في المخ، جراء هجوم استهدف سيارته،.

ولم يصدر عن الداخلية المصرية بيان رسمي حول الواقعة.

ودخلت العملية “سيناء 2018” التي تستهدف التنظيمات المسلحة، شمالي ووسط سيناء، شهرها الرابع على التوالي، دون تحديد موعد لنهاية العملية.

 

وتشير إحصائيات الجيش إلى مقتل أكثر من 270 مسلحا و35 جنديا على الأقل، بينما بلغ عدد الموقوفين 4056 شخصا منذ بدء العملية الشاملة.

 

وينشط في سيناء، عدة تنظيمات أبرزها “أنصار بيت المقدس”، الذي أعلن في نوفمبر 2014، مبايعة تنظيم داعش، وغيّر اسمه لاحقا إلى “ولاية سيناء” وأعلن مسؤوليته عن مقتل مئات من عناصر الجيش والشرطة.

‫4 تعليقات

  1. من يشاهد بعض المقاطع مما يفعله كلاب وخنازير وجرذان المصرائيلي سي سي في اهل سيناء
    من جرائم بحق الانسانيه يشيب لها الراس,عندها لايشفى صدور المؤمنين الا بسحق هذا اذناب
    هذا الكيان الصهيوصليبي وليس جيشهم سوى اشر والعن واوسخ واحط اجناد الارض
    والله لايشفى قلوب المؤمنين الا بالقبض على هؤلاء المصرائيلي ونحرهم نحرا !

  2. قال الله تعالى في محكم آياته في كتابه الكريم ( إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين ) ورسول الله صلى الله عليه وسلم يروى عنه أنه قال ( يحشر المرء مع من أحب ) فمن كان يحب فرعون فسيحشر معه في جهنم وسائت مصيرا ومن يقاتل في سبيل السيسي الإرهابي الانقلابي اللص وقاطع الطريق من يقاتل معه فسيحشر معه ولن تنفعه عند الله شيئا وسيكون من الخاسرين فيا جنود الجيش المصري لمذا تقاتلون أبناء امتكم وتقتلونهم تحت عناوين ودعايات واكاذيب ودجل وتحت يافطة مكافحة التطرف والإرهاب المزعومة والكل يعلم وباتت واضحة انها دعايات كاذبة خاطئة تسوق لها الصهيونية العالمية والامبريالية الامريكية وينفذها حكام العرب الملاعين العملاء والقتلة الإرهابيين الرسميين القانونيين لمذا الجيوش العربية في كل من مصر والأردن ولبنان وسورية وحتى شرطة محمود عباس المتصهينة ومن ورائهم من يمولهم ويصرف عليهم من لمذا يسهرون على حماية حدود إسرائيل ويعملون على راحة واستقرار وهدوء أعصاب الصهاينة في الوقت الذي يذبح فيه شعبنا الفلسطيني يوميا والحكام الانذال وكأن الامر لا يعنيهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى