كاتب سعودي: حماس عصابة إرهابية تقتات على مآسي الفلسطينيين!
شارك الموضوع:
يبدو أن التزلف لإسرائيل وإبداء التصهين صار أسرع وسيلة يتقرب من خلالها كتاب المملكة وأصحاب الأقلام المأجورة للنظام السعودي، وظهر ذلك جليا في عدة تغريدات لعدد من الكتاب في الآونة الأخيرة، كان آخرها للكاتب والمحلل السياسي السعودي المعروف فهد ديباجي.
“ديباجي” الكاتب السعودي المتصهين، دون في تغريدة له عبر حسابه بتويتر رصدتها (وطن) مهاجما حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” لشيطنتها، ما نصه:”#حقيقة_مؤلمة #حماس عصابة إرهابية تقتات على مآسي الفلسطينيين.”
#حقيقة_مؤلمة #حماس عصابة إرهابية تقتات على مآسي الفلسطينيين .
— فهد ديباجي (@fahddeepaji1) May 20, 2018
وبرز في الآونة الأخيرة عدد من الكتاب السعوديين والمغردين المقربين من “ابن سلمان”، حاولوا التغطية على كارثة نقل السفارة للقدس وتمييع القضية الفلسطينية بمهاجمة حركة “حماس” وزعم ارتباطها بـ “إيران” لشيطنتها وإيجاد مبرر لمهاجمة المظاهرات الفلسطينية في وجه الاحتلال بزعم قيام “حماس” بتنظيمها.
يشار إلى أن تغيرات مثيرة تشهدها منطقة الشرق الأوسط، ويبدو أن المحرك الإقليمي الأبرز لهذه التغيرات هو القيادة السعودية الجديدة بالتعاون مع الرئيس الأمريكي ترامب. والعلاقة مع إسرائيل هي محور التغيير المحتمل القادم في الشرق الأوسط.
ولعل من ضمن التغييرات في المنطقة هي اتفاقية نقل السيادة على جزيرتي تيران وصنافير من مصر إلى السعودية، ما يخلق وضعية جديدة في البحر الأحمر، هي أكثر أريحية لإسرائيل. لأن مضيق تيران – الذي تعبر منه السفن الإسرائيلية باتجاه ميناء إيلات – كان خاضعاً للسيادة المصرية بالكامل. أما الآن فقد تحول إلى ممر دولي، كما يرى المحلل السياسي الإسرائيلي إيلي نيسان.
صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية أشارت إلى أن الاتفاق المصري – السعودي حول جزيرتي تيران وصنافير، وموافقة تل أبيب عليه، يشير على الأرجح إلى “استمرار الاتصالات السرية والمصالح يشار إلى أنه وفي ظل الازمة بين قطر من جهة والسعودية والإمارات من جهة أخرى، فقد اتضح للجميع سعيهما الدائم لتنمية تلك العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي رغبة منهما في الحصول على دور أكبر على مسرح الدمى الإسرائيلي.
ويكشف عن ذلك ما نقله الكاتب الصحفي الإنجليزي ديفيد هيرست عبر موقع ميدل إيست آي، عن وزير الدفاع الإسرائيلي السابق شارول موفاز، بأنّه “على إسرائيل أن تحدد دورًا للسعودية والإمارات في تجريد حركة حماس من السلاح”.
عندما نصف بان الكئانات الحيه في بلد الحرمين ماهم الا كقطيع تيوس
او بان بغايا تايلند اشجع منهم واكثر عزه وكرامه وشرف !
او كما قال صاحبي بانه شعب سافل منحط, واقول الا من رحم الله
لم يكن ذلك من فراغ او رجما بالغيب او افتراءا,وانما حقيقه وهاهي امام اعينكم :
لم يخرج ولا احد متسعود ليرد على الصهاينه السلوليين الخونه المنافقين !؟
يعني انتو لا تقربونا بشيء وعادتكم غير عاداتنا ، ومذهبكم غير مذهبنا – ولون بشرتكم وأشكالكم تختلف عنا ، ولا يوجد قرابه بيننا ، مين سمحلكو تدخلو بالشأن الفلسطيني ، روح طبع مع إسرائيل، بس لا تتدخل بشأن الشعوب الأخرى ليس لكم مونه على الشعب الفلسطيني حتى ترفع الرسميات وتتكلم براحتك, أنتي بيع دينك بيع عروبتك بيع عرضك شأنك الخاص لكن لا ترفع التكلفه بالتكلم عن شعب أخر لا يمت لكم بصله
انا شخصيا على الاقل ينتابني شيء من المغص والتقيوءعندما ارى هذه الجرابيع تتكلم عن شعوب اعلى منها علميا ورقيا..من انتم يا ولاد الكلب حتى تفتون بشؤون الغير وتقررون مصيره ،انتم عباره عن حفنة اولاد عاهرات وَلَدَتكم امهاتكم من مؤخراتها كما وُلِدَ ولاة امركم،كل آل صَرًمه الصهاينه التعوسيين لا تساوون بصقةطفل فلسطيني ،لعنكم الله يا ابناء المومسات التعوسيات