إعلامي إسرائيلي يفجّر قنبلة: حصار دولة خليجية جديدة خلال أيام
شارك الموضوع:
فجّر الإعلامي والباحث الإسرائيلي إيدي كوهين، مفاجأةً من العيار الثقيل، بحديثه عن مقاطعة أخرى، ستتعرض لها دولة خليجية خلال أيام.
وقال كوهين في تغريدة على “تويتر” “رصدتها وطن”: “هناك أنباء غير مؤكدة أنه سوف تحدث مقاطعة جديدة خلال أيام قليله لدولة خليجية سوف تقاطع خليجيًّا كذلك.. مثل ما حدث مع قطر رمضان الماضي، ننتظر ونرى”.
هناك أنباء غير مؤكدة أنه سوف تحدث مقاطعة جديدة خلال أيام قليله لدولة خليجية سوف تقاطع خليجياً كذلك .. مثل ما حدث مع قطر رمضان الماضي ، ننتظر ونرى ، !!
— إيدي كوهين אדי כהן 🇮🇱 (@EdyCohen) May 23, 2018
تغريدة الصحفي الصهيوني جاءت تزامنًا مع مرور عام القرصنة التي تعرضت لها وكالة الأنباء القطرية “قنا” التي اتخذت ذريعةً لفرض مصر والسعودية والبحرين والإمارات حصارًا شاملًا على قطر وقطع العلاقات في 5 يونيو من ذاك العام، وحاكت المؤامرات السياسية والاقتصادية التي تستمرّ فيها حتى اليوم.
ورغم نفي السلطات القطرية، في اللحظة ذاتها، التصريحات المفبركة وتأكيدها أنه تم اختراق الوكالة، فإن وسائل إعلام سعوديّة وإماراتية ومصرية واصلت بث الأخبار المفبركة، مع جلب محللين ومعلقين لتأكيدها ورسم السيناريوهات التي مهدت للأزمة الخليجية وحصار قطر بعدها بأيام.
فقد كان مدير مكتب الاتصال الحكومي، الشيخ سيف بن أحمد آل ثاني، أعلن على الفور في الرابع والعشرين من مايو / آيار 2017، أن “موقع وكالة الأنباء القطرية تم اختراقه من قبل جهة غير معروفة إلى الآن، وتم نسب تصريح لأمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بعد حضور سموه تخريج الدفعة الثامنة للخدمة الوطنية”.
وأواخر أغسطس 2017، كشفت صحيفة “يني شفق” التركية اعتقال الأمن التركي خمسة متهمين بالتورط في عملية اختراق الوكالة القطرية.
وقالت الصحيفة المقربة من الحكومة التركية: إن “معلومات قدمتها دولة قطر إلى أنقرة، قادت إلى اعتقال المجموعة المذكورة، بعد تسليم السلطات القطرية الأمن التركي المعرفات (IPAddress) التي استُخدمت في عملية الاختراق”.
عمان
او
الكويت
الله يكون بعونك يا كويت
لو يمرون صوب سلطنة عمان مافي مشكلة بحر العرب وخليج عمان عندنا يعني لا تلعبي يا سبالة تجوعين ????????????
أعتقد الكويت
لأن الكويت وقفت ضد إسرائيل بعدة مؤتمرات دوليه فإسرائيل حاقده على الكويت
والرئيس ترامب يمكن أن ينحاز لإسرائيل وتحدث أمور كثيره لمراضات إسرائيل وهذا اللي شفناه لم نقلت السفاره الأمريكيه للقدس وجميع الدول الإسلاميه رفضة قرار النقل وأمريكا لم تلتفت لهم بل إنحازت لإسرائيل (اللهم أرجع للحق حقه)
ولكن السؤال المهم لماذا دوله خليجيه بالذات ؟
اللهم إحفظ بلادنا وبلاد المسلمين اللهم أمين