طالب مغرّدون سعوديون، السلطات الأمنية بالقبض على شاب سعودي في مدينة “أبها”، يقوم بإستدراج الفتية تحت سنّ (17 عاماً) لممارسة اللواط معهم، ونشر الفيديوهات الجنسية لهم عبر تطبيق “سناب شات”.
#اقبضوا_على_المتحرش_بالاطفال ذولي خطورتهم مثل خطورة الارهاب ، صرنا نخاف نودي أطفالنا حتى مدارس ، والأدهى والأمر إن القانون م يتطبق إلا بهاشتاق هذا إذا م كان المتحرش عنده واسطة وطلع من الموضوع.
— سادة (@Che_b00) ١٦ يونيو ٢٠١٨
#اقبضوا_علي_المتحرش_بالاطفال
يدخل السجن كم شهر ويطلع ويزوجونه اهله وحده شريفه عفيفه وتجيب منه عاهات شاذه مثله ويقولون ليش المجتمع فاشل ?— • • • ⚖ (@ialzain93) ١٦ يونيو ٢٠١٨
وذكروا أن الشاب يتباهى بتصوير مقاطع جنسية له مع أطفال ونشرها لمتابعيه عبر “سناب شات”.
والصادم أن الشاب العشرينيّ ينشر تلك الفيديوهات بوجهه بكل اريحية وبلا أي خوف.
#اقبضوا_علي_المتحرش_بالاطفال
اذا طبق شرع الله فلن تجد
متحرش بإذن الله
ولكن من أمن العقوبة أساء الأدب— هبوب الشمال (@Smahrz) ١٨ يونيو ٢٠١٨
وحمّل مغرّدون مسؤولية انتشار هكذا مظاهر، بسبب غياب هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي قلّص وليّ العهد محمد بن سلمان من صلاحياتها في مقابل انشاء هيئة الترفيه التي تقوم على احياء حفلات فنية لمطربين عرب وأجانب في المملكة، والتي ازدادت معها مظاهر الإنفتاح والتوجه نحو العلمَنَة.
#اقبضوا_علي_المتحرش_بالاطفال أتمنى عودتهم فقدناكم ?? pic.twitter.com/XRV5D6NqbG
— بنت سلمان ?? (@bent0slman) ١٦ يونيو ٢٠١٨
#اقبضوا_علي_المتحرش_بالاطفال
الحل في عودة هؤلاء الابطال واعطائهم كامل الصلاحيه pic.twitter.com/cDsgtNIuvI— ماجد (@majid_itti) ١٦ يونيو ٢٠١٨
من جهتها، توعدت “إدارة الحماية الاجتماعية” بالممكلة بتطبيق “نظام حماية الطفل” بحق الشاب المسيء بعد تحقق “الجهات الأمنية” من صحة مايتم تداوله.
و ما الغريب في شعب من احفاد كفار قريش و قوم لوط اللواط و السحاق منتشر في كل البلدان الخليجيه و اللاوط اصبح عادي جدا و اغتصاب الاطفال و الخادمات من شيم العرب و قديما كانوا يغتصبون الاطفال او الغلمان و يجعلوهم عبيدا لهم و منهم من كان يجعلهم يقومون بالاستحمامم معه حيث كان العرب في رفاهيه ولا شغل لهم الا اغتاب الجواري و الاطفال او قتال بعضهم البعض كما يحدث هذه الايام هذه حضارتهم ليس الا
ان الدين الاسلامي لم يطبق منه حرف في هذه البلاد التي تدعي الدين و التدين و بالرغم من وجود هيئات و برامج دينيه بكثافة و احاديث و فتاي و فقهه و جمهور علماء دين و شريعه الا انهم لم يتحلوا لا باخلاق ولا بسماحه ولا حتي الرحمه او الانسانيه بمن ساقه الحظ ليخدم عندهم فلا سلم من اذيتهم ولا سلمت اطفاله ايضا من اغتصابهم او وجد من يحترمه لادميته فانت عبد كما كانوا يعتبرون اي انسان يخدمهم علي انه مجرد وافد او عبد من حق الكفيل او من يستخدمك ان يفعل بك ما يشاء وقتما شاء و ان اغتصب و هتك عرض او اي شيئ فلا توجد للك اي حقوق
و لا تفتح فمك هكذا هم العرب بكل اسف يلتحفون بعباءة الدين وهم لا يفقهون منه كلمه او حرف يتباهون بلحاهم و تشدقهم و هم من داخلهم العنصريه و الكره و الحقد و الغل لا يضمرون الا الحقد لبعضهم البعض و الاحتقار لمن هو دون عنهم
متعتهم في الدنيا هي الترف و البذخ و اذلال الاخرين و فعل ما يحلو لهم من زنا و اغتصاب و هتك اعراض و الحوادث كثيره لا تعد ولا تحصي ناهيك عن الزنا المباح في اغلب البلدان الخليجيه بمسميات مختلفه و حللوا الحرام و حرموا الحلال و سنوا قوانين جائره علي المستخدمين عندهم و اذلوهم لاهواء شخصيه و عنصريه مريضه لعنهم الله
لهذا اتي الله باناس مثل ترامب و نيتنياهو ليهينوا العرب اجمعين و يذلوهم و ليس هما فحسب و لكن العالم اجمع اجتمع علي كراهية العرب من افعالهم و ضمائرهم الممتلئه بالسواد و الفساد و الحقد انه ابتلاء من الله
فلا احد الان يعيرهم اي احترام او تقدير او حتي وجود من الاساس و انعكس كل ما في قلوبهم اليهم
و الله ليذيقنهم الله مما صنعت ايديهم ذلا و هوانا في الدنيا قبل الاخره
و حسبي الله و نعم الوكيل
و ما الغريب في شعب من احفاد كفار قريش و قوم لوط اللواط و السحاق منتشر في كل البلدان الخليجيه و اللواط اصبح عادي جدا و اغتصاب الاطفال و الخادمات من شيم العرب و قديما كانوا يغتصبون الاطفال او الغلمان و يجعلوهم عبيدا لهم و منهم من كان يجعلهم يقومون بالاستحمامم معه حيث كان العرب في رفاهيه ولا شغل لهم الا اغتصاب الجواري و الاطفال او قتال بعضهم البعض كما يحدث هذه الايام هذه حضارتهم ليس الا
ان الدين الاسلامي لم يطبق منه حرف في هذه البلاد التي تدعي الدين و التدين و بالرغم من وجود هيئات و برامج دينيه بكثافة و احاديث و فتاي و فقهه و جمهور علماء دين و شريعه الا انهم لم يتحلوا لا باخلاق ولا بسماحه ولا حتي الرحمه او الانسانيه بمن ساقه الحظ ليخدم عندهم فلا سلم من اذيتهم ولا سلمت اطفاله ايضا من اغتصابهم او وجد من يحترمه لادميته فانت عبد كما كانوا يعتبرون اي انسان يخدمهم علي انه مجرد وافد او عبد من حق الكفيل او من يستخدمك ان يفعل بك ما يشاء وقتما شاء و ان اغتصب و هتك عرض او اي شيئ فلا توجد للك اي حقوق
و لا تفتح فمك هكذا هم العرب بكل اسف يلتحفون بعباءة الدين وهم لا يفقهون منه كلمه او حرف يتباهون بلحاهم و تشدقهم و هم من داخلهم العنصريه و الكره و الحقد و الغل لا يضمرون الا الحقد لبعضهم البعض و الاحتقار لمن هو دون عنهم
متعتهم في الدنيا هي الترف و البذخ و اذلال الاخرين و فعل ما يحلو لهم من زنا و اغتصاب و هتك اعراض و الحوادث كثيره لا تعد ولا تحصي ناهيك عن الزنا المباح في اغلب البلدان الخليجيه بمسميات مختلفه و حللوا الحرام و حرموا الحلال و سنوا قوانين جائره علي المستخدمين عندهم و اذلوهم لاهواء شخصيه و عنصريه مريضه لعنهم الله
لهذا اتي الله باناس مثل ترامب و نيتنياهو ليهينوا العرب اجمعين و يذلوهم و ليس هما فحسب و لكن العالم اجمع اجتمع علي كراهية العرب من افعالهم و ضمائرهم الممتلئه بالسواد و الفساد و الحقد انه ابتلاء من الله
فلا احد الان يعيرهم اي احترام او تقدير او حتي وجود من الاساس و انعكس كل ما في قلوبهم اليهم
و الله ليذيقنهم الله مما صنعت ايديهم ذلا و هوانا في الدنيا قبل الاخره
و حسبي الله و نعم الوكيل