صقور الحرب وضعوا الخطة على الطاولة.. أمريكا تتجهز لغزو إيران على ذات الطريق الذي سلكته في العراق
شارك الموضوع:
نشرت مجلة ” ناشونال إنترست” الأمريكية تقريرا موسعاً تحدثت فيه عن أن الولايات المتحدة تتجه للتصعيد والمواجهة مع إيران على ذات الطريق الذي سلكته لغزو العراق.
ولفتت المجلة إلى أن وقع الأصوات التي كانت تمهد لغزو العراق، قبل عام 2003، يمكن سماعها هذه الأيام عندما يتم تناول الأزمة مع إيران.
وتقول المجلة “على غرار الترويج لوجود القاعدة في العراق قبل غزوها، تتحدث مزاعم عن احتضان إيران لأعضاء تنظيم القاعدة بعد هجمات الحادي عشر من أيلول عام 2001″، مشيرة إلى أن تلك المزاعم أهملت مقولة على لاريجاني في إحدى مقابلاته الصحافية “إن القاعدة هو العدو الأول لإيران”.
وتوقعت انترست أن يسير دونالد ترامب على خطى الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش ويقرر غزو طهران، إذ أن هناك أصوات تطالب بشن حملة عسكرية ضد طهران، لتغيير نظام الحكم، وأن هذه الاصوات يمكن أن تقود لحرب كبرى تتطلب من أمريكا حشد قواتها في المنطقة بأعداد وعتاد كبير لمواجهة الجيش الإيراني.
ولكي تتمكن أمريكا من حشد قوات عسكرية ضخمة لمواجهة إيران، فإنها ستكون بحاجة إلى خوض حرب أخرى لإسقاط نظام الحكم في بغداد، وإيجاد نظام حكم يسمح لها باستخدام أراضيها كنقطة انطلاق لغزو إيران.
وبحسب المجلة فان “صقور الحرب” في الإدارة الأمريكية وضعوا خطة لغزو إيران من 3 خطوات، تبدأ أولاها بالحديث عن دعم المعارضة الايرانية لتشكيل حكومة ديمقراطية، بينما الخطوة الثانية اقناع الشعب الإيراني باهتمام الإدارة الأمريكية بأوضاعه وهو ما جاء على لسان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، الذي قال إن بلاده لن تمل من الدفاع عن الشعب الإيراني، وأنه يجب على الإيرانيين إطلاق صرخات للثورة من أجل الحرية”.
أما الثالثة فتكمن بترويج البيت لفكرة أن الحرب على إيران سيتم الانتهاء منها بأقل تكلفة ممكنة.
وترى المجلة أن التصعيد الفعلي من جانب أمريكا بدأ فعليا منذ أعلن ترامب انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران، وفرض عقوبات عليها بسبب ما اعتبره مساعي إيرانية لامتلاك أسلحة نووية.
وضعوها تحت الطاوله أو فوقها
ترامب ابودولار لن يغزو ايران والسبب لانه
1- صبيانه في الخليج متكفلين له بحلبهم متى اراد.
2- ايران لا تشكل اي خطر على ربيبهم الكيان الصهيوني.
فليش يغزوا ايران ويتعب نفسه اذا كل شي متوفر له وتمام التمام.
يعني البحلقه بعيونكم متى ترامب بيغزوا ايران مطوله.
هههههههه
نريد ان نعود 100 سنه للوراء
فلا اوصيكم ياروافض ايران من خامئني وشامخاني وسليماني وباقي المجرمين
دكو قرن الشيطان بصواريخكم دكو اوكار بني سلول
دكو ابار النفط كلها ومصافيها وامسحوها مسحا واحرقوها حرقا ولا تذروا حجرا على حجر.
فماذا جنت امه الاسلام من البترول الا الدعاره السياسيه والعهر الاقتصادي بقواده زنادقه
وصهاينه بني سلول وكهنتهم الخونه المنافقين.
غزوات امريكا فشلت في اسيا فشلا ذريعا وأصبحت كوابيسا مرعبة تطاردها تقض مضجعها ابتداءا بكابوس فيتنام الذي ما زال يطاردها ويبقى يطاردها حتى قيام الساعة وانتهاءا بكابوس العراق التي كانت تتفاوض مع المتمردين هناك لاخراج جنودها من مقراتهم او نقل امدادات لهم، أما إيران فإيران دولة عصية ولم يجرب أحد حظه بها منذ زمن جنكيزخان والى حد الآن فليجرب الحاج ابو ايفانكا ونرى نتيجة غزوته، فامريكا اليوم ليست امريكا التي كانت تعيش على ترويض البقر، امريكا اليوم أصبحت تحلب ولا تروض مع خالص تحياتي واشواقي لادارة الوطن الحرة