تجرع الشجاعة وهذا ما قاله.. عضو بـ كبار العلماء يرد على أميرة سعودية طالبت بنزع ولاية الرجل
شارك الموضوع:
فيما يمكن اعتباره جرأة غير مسبوقة بعد انحنائه خلال الفترة السابقة وانصياعه لأوامر ولي العهد محمد بن سلمان بإصدار فتاوى على مقاسه خاصة فيما يتعلق بالمرأة وزيها وقيادتها للسيارة، عبر عضو هيئة كبار العلماء عبد الله المطلق، عن رفضه لدعوة الأميرة ريما بنت بندر، وكيل الهيئة العامة الرياضية للتخطيط والتطوير، ورغبتها في إحداث تغييرات في نظام ولاية الرجل على المرأة.
وقال “المطلق” إنه “لا يجوز للمرأة أن تتمرد وتتفلت على قوامة الرجل، كما أنه لا يجوز للرجل أن يظلم المرأة.”
وشبّه المطلق خلال حديثه في برنامج “فتاوى” على القناة السعودية الأولى، قوامة الرجل بإدارة المدرسة، متسائلاً: “هل يجوز أن نجعل للمدرسة مديرين؟ وهل يجوز أن نجعل صلاحيات وكيل المدرسة مثل المدير؟ وهل هناك وزارة فيها وزيران في وقت واحد بالصلاحيات نفسها؟”.
وأشار إلى أن القوامة بمعنى الإدارة؛ فالمرأة في بيتها لديها وظيفتها وصلاحياتها، فكل له تخصصه، لكن القيادة تظل عند الرجل، ولا يجوز للمرأة أن تتفلت على قوامة الرجل.
واعتبر “المطلق” أن المطالبات بإلغاء الولاية وإسقاطها تتعارض مع الشريعة الإسلامية، ولن تجد لها في المملكة شخصاً يسندها، مبيناً أن الولاية في الأصل ليست ولاية تعسف، وأكثر الرجال هم خدم لأهلهم، في مقابل فئة صغيرة من الرجال الظلمة.
وكانت الأميرة السعودية ريما بنت بندر، وكيل الهيئة العامة الرياضية للتخطيط والتطوير، قد أعلنت قبل أيام عن رغبتها في إحداث تغييرات في نظام ولاية الرجل على المرأة.
ونقلت صحيفة (عكاظ) السعودية، عن الأميرة ريما بنت بندر ما قالته في لقاء تلفزيوني لشبكة (سي إن إن) الأمريكية أن “المرأة السعودية اليوم لا تحتاج إلى إذن من الرجل للعمل أو القيادة أو الدراسة”.
ولفتت بنت بندر إلى أن ثمة مناقشات تجري بين النساء في أروقة الحكومة ومجلس الشورى حول نظام الولاية، لكنها لا تعرف إطارا زمنيا محددا يمكن البت خلاله في هذا الأمر، لكنها أكدت على كل حال إحداث هذا التغيير في المستقبل القريب.
وكانت الأميرة ریما بنت بندر قد صرحت في وقت سابق بأن السماح للمرأة بقيادة السيارة، إحدى حقوقها، مضيفة: “البقية تأتي”.
وأضافت أن السعودية تعكف على معالجة القضايا الأعمق المتعلقة بحقوق المرأة، بعد السماح لها بقیادة السيارة، ودخول الملاعب الریاضیة، بحسب ما ذكرته صحيفة “عكاظ” السعودية، يوم الجمعة 2 مارس/آذار.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأميرة ريما ذكرت ذلك خلال اجتماع بالمجلس الأطلسي في واشنطن، مشيرة إلى أن كل ما تم السماح به لیس كل حقوق المرأة السعودية.
واعتبر “المطلق” أن المطالبات بإلغاء الولاية وإسقاطها تتعارض مع الشريعة الإسلامية !!!!
…………………………………………………………………….
ماذا بقي من الشريعه في دين بني سلول !!!؟
……………………………………………………..
اسألوا اي ذنب من اذناب طواغيت بني سلول؟ليس عشرات الاسئله والتي توضح بان بني سلول هم اقرب للكفر والزندقه من الاسلام؟ وانما سؤال واحد :
من اعظم ذنبا واكبر جرما وخطرا على العقيده ويناقض الولاء والبراء !
اسقاط ولايه المرأه ؟
ام الرقص مع المحاربين الصليبيين الكافرين المشركين المحتله جيوشهم لبلاد المسلمين !؟وتقليدهم الاوسمه والميداليات وكب المليارات عليهم كبا وحثي الهدايا في احضانهم حثيا !!؟
قبحكم الله من رؤساء و وزراء و علماء آخر زمن رضيتم بالحياة الدنيا ذاك اما الرئيس فيتذلل كالكلب لأمريكا أملا في حمايتها له و اما الوزير فيصف حركة المقاومة الشريفة الابية بالارهاب و اما العالم فزهد عن قول الحق و صار حاله كاحبار اليهود يغيرون كلام الله ليشتروا له ثمنا قليلا.انتم عار على الاسلام يا أشر من اليهود.
ماعليك منه
بكره يجد دليل شرعي لجواز اسقاط الولايه بعد ان ينفذها ولي امره
شيوخ السعوديه الغير مسجنونين صاروا اقرب للباطنيه من الوهابيه