نصر قطر أصاب “عيال زايد” بالسعار ودفع ضاحي خلفان لإطلاق افتراءات جديدة وتهمٍ جاهزة!
يبدو أن حكم محكمة العدل الدولية بـ”لاهاي” اليوم، الاثنين، أحدث حالة من (السُعار الإماراتي) ضد قطر وصدرت الأوامر من أبو ظبي للذباب الإلكتروني ورجال النظام بمهاجمة قطر وشن حملة شرسة عليها للتغطية على هذا الحكم الذي مثل ضربة قوية لمحمد بن زايد ودول الحصار.
وأثار الحكم لصالح قطر جنون نائب رئيس شرطة دبي الفريق ضاحي خلفان، الذي دخل على الخط هو الآخر وخرج يسب قطر ويهاجمها في سلسلة تغريدات له على تويتر رصدتها (وطن) حيث دون ما نصه:”لأن قطر خرجت عن مسار انظمة الخليج العربي الرافضة للارهابيين والارهاب..وغردت قطر مع التنظيمات الارهابية ومولت ودعمت وربت الارهابيين في احضانها كان لا بد من تركها معهم بعد ان رفضت البقاء معنا.”
https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1021419952148971522
ولم ينسى صبي محمد بن زايد أيضا مهاجمة قطر بالتهمة الجاهزة و(شماعة الإرهاب) قائلا:”عندما تكون سياسة قطر مرهونة بالقرضاوي المفتي للعمليات الانتحارية….والبغام المفتي في السياسة الاعلامية فقل على قطر السلام.”
https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1021420315082149888
وسبق “خلفان” بالطبع رجل محمد بن زايد الأول الوزير الإماراتي أنور قرقاش، الذي خرج عقب الحكم مباشرة لمهاجمة قطر وزيارة أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الحالية لبريطانيا للتغطية على الفضيحة.
وقال “قرقاش” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) محاولا استغلال الحملة الإعلامية المدبرة إماراتيا ضد أمير قطر ببريطانيا: “ونحن نرى اللافتات الإعلانية المعادية لزيارة أمير قطر إلى بريطانيا لا يسعنا إلا أن نقول انقلب السحر على الساحر، وقبل ذلك تبني الإعلام الرخيص والحسابات الوهمية والذباب الإلكتروني، فكما تدين تدان والفارق أن المرتبك اختار دعم التطرّف والإرهاب.”
https://twitter.com/AnwarGargash/status/1021316602313281536
وأصدرت محكمة العدل الدولية في لاهاي، اليوم الاثنين، قرارها في الشكوى التي تقدمت بها قطر ضد الإمارات في ما يعرف بـ”التدابير الوقتية”.
وقررت محكمة العدل الدولية إلزام أبو ظبي بلم شمل العائلات القطرية الإماراتية التي فصل بينها.
كما وقررت المحكمةُ إلزام أبو ظبي بالسماح للقطريين المتضررين باللجوء إلى القضاء الإماراتي، وقررت كذلك إلزام أبو ظبي بالسماح للطلاب القطريين باستكمال دراستهم بالإمارات.
“ضاحي خرفان”…تحت أنظاره وباختراق أمني معيب ومفضوح، تم في دبي وعلى يد الموساد اغتيال الشهيد المبحوح، فقائد شرطة دبي السابق والفاشل بامتياز، دُقّ خازوق صهيوني في أسفله ولم يفتح فمه بكلمة ولم يعترض، أما اليوم فنراه يثرثر ويهذي من حمى الخازوق القطري الصريح، أصمت يارجل فنسيان وجودك نعمة.
يا حمار اذا حسب كلامك قطر ربت او تبنت الارهابيين انتو و المهلكة الوحيدين في العالم من يقول هذ الكلام
اما نتوا من ربى شراميط العالم واكبر مخمرة في العالم بشهادة العالم وليس قطر
يالبنغالي لحمار اكرم منك انت وأسيادك