طالب سعودي أشجع من “ابن سلمان” ونظامه وإعلامه.. هذا ما فعله بعلم إسرائيل في محفل دولي

لو كان الدب الداشر بن سلمان مكان الطالب السعودي الشهم، وخسأ أن يكون البليد الغبي مكان الطالب النجيب المجتهد، لركض جاهداً خلف الطالب الإسرائيلي من مكان إلى مكان حتى يقف إلى جواره ويتعطر بعبيق صهيونيته، تحية فخر وعز وإجلال لهذا الحجازي الغيور الشريف، الذي رفض أن تقترب كلمة الشهادة على علم بلاده من نجمة بني صهيون النجسة على علم اللقيطة إسرائيل.

يا ناس من منكم يستطيع ان يتصل بهذا الشاب السعودي الشريف؟ قولوا له ان يبقى في اوربا وان يقدم على اللجوء السياسي لأني اخشى عليه ان يسجن عند عودته الى السعودية لعدة اسباب منها, التشدد, التطرف, الارهاب, إهانة العلم اليهودي, اتخاذ نهج مغاير لنهج ولي الامر, الاساءة الى دولة عزيزة حبية جداً لقب ولي الامر, تعكير صفوة الجو العام, نشر الكراهية, عدم اخذ الاذن من ولي الامر في تصرفه هذا, تصرفه نال إعجاب اعداء ولي الامر, تصرفه نال اعجاب الاخوان, تصرفه نال اعجاب حوالي 1,8 مليار مسلم, الاساءة الى دولة صديقة, معادات السامية, لم يتصرف بشكل حيث ترضى عنه واليهود والنصارى وتهم اخرى كثيرة!!!

سبحان الله الذي يرتب الأحداث بلا قصد من العبد، عندما أنفت وعافت نفس الشبل الحجازي بالفطرة من الوقوف بجانب سليل الصهاينة الذين اغتصبوا أرض اخوته ونكلوا بهم أشد تنكيل، ارتبك وكان كل همه أن يبتعد ويتجنب النجاسة لا يدري كيف وإلى أين، قادته قدماه هارباً إلى الطرف الآخر من الصف بشكل عفوي، لتكون الحكمة الإلهية لنا جميعاً بالمرصاد، جاء وقوفه من حيث لا يدري بلا قصد ولا سابق ترتيب إلى جانب الطالب الإيراني عدو الدب الداشر الأول، الذي لا يكن له الشبل الحجازي أي عداوة أو بغضاء أو ضغينة، لأنه لم يغتصب أرضه ولم ينجس مقدساته ولم يعتدي على بني جلدته، صفعة إلهية مدوية من رب العالمين لآل السعادين.

الجوكر.. بارك الله فيك يا اخي ملاحظتك جيدة(الوقوف بقرب العلم الايراني) ولكن للاسف تهمة إضافية(انظر الى قائمة التهم في مداخاتي اعلاه) أخرى لأخانا العزيز الحجازي الشهم!!
مازال الخير في هذه الامة. هذه الصورة تهدم كل عروش وكروش ومؤخرات المتصهينين والخونة والمرتدون وآلاف مليارات الدولارات التي انفقوها في التطبيل والدجل ومحاربة الاسلام!!

بارك الله فيك يا اخانا الحجازي الشهم, يا شامة في جبين العز, يا مهدم احلام الديناصورات ذوي العقول الصغيرة.

بارك الله فيك يا اخونا السعودي الاصيل انت من هم اصحاب النبي صل الله علية و سلم الاحرار الشرفاء النبلاء اللهم اكثر من امثالة

سبحان الله ! حدث واحد يجمع ويختزل صور عديدة ! مناسبة علمية المشاركين فيها شباب مسلمين من فقراء الشعب النتيجة تفوق علمي رائع ! في مجال ليس بالسهل وهو الكيمياء ! ذهبوا إلى هناك ولا حتى اهتمام اعلامي يتناسب مع الحدث العلمي! حققوا ميداليات فضية واحدة وثلاثة برونزيات! اعتلوا منصة التتويج ولما جاء العدو المتطفل المتغطرس بمنتهى الحضارية والمسؤولية الذاتية والوطنية والقومية والتاريخية قاموا بصد محاولات التطبيع ! أعيدوا تشكيل هذه الصور ! حتما ستصلون لأشياء وأفكار كثيرة لكن أهمها : الشعوب هي القوة والثروة الحقيقة للأوطان ! التربية على الإسلام وحب الوطن مسؤولية العائلة والمدرسة والمسجد رسالة إلى الفاشل حافظ بشار الأسد أبناء الفقراء يعتلون منصات النجاح والفوز والتتويج والتكريم وأبناء الحكام القتلة يتذيلون قاع الترتيب ويحتكرون المراكز المتأخرة وهي ماركة مسجلة لهم ! أبناء الفقراء يصلون للفعاليات العلمية متواضعين متوكلين على الله تعالى وبجهودهم وتفوقهم العلمي وبهدوء ودون ضجيج ! أما أبناء الطغاة يصلون للفعاليات في فوضى ومفروضين على رقاب العباد وبتغطية إعلامية مزعجة ويسيئون لصورة العربي التي تترسخ لدى الغرب بأنه غبي دائما! شتان بين من يحتل الصدارة بجهده ومن يحتل المركز ما بعد ال400! وشتان بين من يكسب الميدالبة الفضية ومن استطاع بالكاد أن يحل 3 أسئلة في ورقة اختبار تضم الكثير من الأسئلة ! المجد للشعوب شكرا لكم يا بدر الملحم وعبد الرحمن آل ادريس وأسامة العلي وعلي الأسمري للتفوق العلمي والموقف السياسي المشرف وشكرا ألف ألف مرة على تعرية واقع عربي مرير والأهم تعرية الحكومات العربية العميلة لكل عدو إقليمي ودولي والتآمر على مستقبل الشعوب العربية !

رجل ونعم الرجل ولم يكن مجرد اسم (الملحم) لقد سطر ملحة بكل حذافيرها وأروع صورها فنشكره على ملحمته هذه وكثر الله من أمثاله

مثل ما يقال من الدعصه للنار
شارد من علم الكيان الصهيوني وقف عند علم ايران
وايران حسب ما معلوم يعدوها العدو الأول في الوقت الحالي وليس الكيان الصهيوني.

مسكين الله يكون فعونه.
ومبرووووووووك التفوق.

ما أعدل الحسد بأ بصاحية فقتله ! والحسود لا يسود ! صاحبة النعليق رقم 8 من كثر الحقد والحسد والغيرة على الطلبة السعوديين المتفوقين الذين رفعوا علم العرب والمسلمين عاليا في ميادين العلم لم ترى من صورة الإنجاز الرائعة إلا علم إيران! والتعليق سخيف ولكن لن نلوم من شتم شعبه ووصفة بالحيوان فلو كان فيه خيرا لتادب مع شعبه أولا! ودائما سيزداد غيظهم من منجزات الشباب العرب الأحرار !