كاتب كويتي أخجل الشيطان: ما يجري في عروق الفلسطينيين ليست دماء بل مزيج من الغدر والخيانة
شارك الموضوع:
واصل الكاتب الكويتي المتصهين عبد الله الهدلق هجومه على فلسطين وشعبها ومداهنته للاحتلال، حيث خرج هذه المرة ليتفوق على الصهاينة أنفسهم ويسب الشعب الفلسطيني بكلمات قد لا يمكن لـ”نتنياهو” نفسه التجرأ على قولها.
“الهدلق” الذي أصبح حديث الصحافة الإسرائيلية ومحل إشادتها، دون في تغريدة له عبر حسابه بتويتر رصدتها (وطن) ما نصه:”فصائل الدم المعروفة A / AB / B / O إلا ( الفلسطينيين ! ) فإن ما يجري في عروقهم ليست دماء بل مزيج من الغدر والخيانة واللؤم والخسة والنذالة والسفالة والإنحطاط ونكران الجميل لا فصيلة له .”
https://twitter.com/hadlaq_kwt/status/1024716240202461184
يشار إلى أن “الهدلق” زعم أيضا في يوليو الماضي، أن الله عز وجل وعد الاحتلال الإسرائيل بالنصر على حركة المقاومة الإسلامية حماس، موظفا آيات قرآنية نزلت في حق المؤمنين لينسبها زورا وبهتانا وتعديا على الله بأنها نزلت في حق إسرائيل.
وقال “الهدلق” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” حينها:” ( وكان حقاً علينا نصرُ المؤمنين ) سورة الروم ( إن الله يُدافعُ عن الذين آمنوا ) سورة الحج .. وعود من الله تعالى بنصر جيش الدفاع الإسرائيلي IDF على حماس الإرهابية وكل ( الفلسطينيين! ) الإرهابيين الأوباش .”.
https://twitter.com/hadlaq_kwt/status/1020685542286086144
كما دافع “الهدلق” في تدوينة أخرى، عن حق إسرائيل في إصدار قانون “القومية اليهودية” الذي أكد أنها دولة فصل عنصري، موضحا أنه حق لها كما هو حق لدول عديدة.
ومنذ مدة أصبح الكاتب الكويتي عبدالله الهدلق حديث الصحافة الإسرائيلية، التي احتفت بتصريحات له يشيد فيها بإسرائيل ويعتبرها دولة مستقلة ذات سيادة.
وتصدرت صورة “الهدلق” وتصريحاته موقع “المصدر” الإسرائيلي الإخباري، حيث وصفه الموقع بـ”المدافع الأقوى عن إسرائيل في الشرق الأوسط” بسبب تصريحاته الأخيرة.
وكانت البداية عندما زعم ”الهدلق” في نوفمبر 2017 خلال استضافته على قناة “الراي” الكويتية، أنه قبل العام 1948 لم يكن هناك شيء اسمه فلسطين إلا في مخيلة الحالمين.
وتابع ، بأن اسرائيل دولة مستقلة، وشرعية، ولقيت اعتراف جميع الدول المحبة للسلام.
وأردف قائلا أن اسرائيل تفوقت في مجالات البحوث العلمية، والدراسة، وغيرها.
ولاقت تصريحات “الهدلق” التي فسر فيها آيات من القرآن الكريم على هواه لتتماشى مع وجهة نظره، هجوما حادا وغاضبا من قبل النشطاء حينها.
هذا شخص مكروه جدا بالكويت ولايمثل الا نفسه، لاكن صدق ان الفلسطينيين حقودين وقلوبهم سوداء، ليس كلهم ولاكن غالبيتهم.
لا يتلفظ بمثل هذا القول من تلقاء نفسه، فلو لم يجد بيئة حاضنة بل ومشجعة على هذا الاصطفاف لموقف الصهاينة ما تجرأ على هذا الكلام
أنتم يهود الخليج وهذا ماتنعتون به وكنتم قرية صغيرة تابعة للبصرة وعشتم على اللؤلؤ والسمك القليل وكانت أسواق البصرة العامرة مكانا لبيع صيدكم لحين خيانتكم وبمعية آل سعود ونهيان لأولياء أموركم العثمانيين وبيع أنفسكم لبريطانيا مرتضين لأنفسكم خدماً وحراساً تسهلون للأجنبي نهب خيرات المسلمين . . الفلسطينيين قرة أعيننا ومدرسة الدنيا والشعوب في تعليم الكفاح والمبارزة بلاكلل وضد عدو تظرطون خوفاُ من اسمه فقط , بول طفل فلسطيني يسوة الخلفوك هههههه
هل من المعقول والمنطق ومن بديهيات الترابط العضوي بين مكونات الامة العربية والمسلمة أن يعيش بين ظهرانيها مخلوق وضيع وخسيس ورخيص لهذه الدرجة من الانحدار والانحطاط والسفالة والخيانة والمروق حشرة وجرثومة مثل هذا المنحط المدعو الهدلق هدلق الله وجهه وقبحه هل من المعقول أن يبقى يرتع وتبرطع في ارض دولة الكويت التي انطلقت منها وتأسست فيها أم المقاومة الفلسطينة ورائدة نضال الشعب الفلسطيني حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بزعامة الشهيد الرئيس الرمز ياسر عرفات كيف يترك هذا الخنزير النجس الهدلق ينشر اكاذيبه وافتراءاته وسمومه وخياناته ورذائله وقبائحه وعهره دون حسيب او رقيب الا يوجد في الكويت الشقيقة من يلجم فم هذا الزنديق التافه بحذاء عتيق يضرب به رأسه العفن ويرمى على قارعة الطريق على مزبلة من مزابل الكويت ويختم على قفاه بجملة واضحة ان هذا جزاء من خان الله والرسول والمقدسات وفلسطين ودماء المسلمين اسال الله العلي القدير ان يرينا فيك يا هدلق الجحش عجائب قدرته وان يجعلك عبرة لمن يعتبر
كان حق على حكام الكويت ضرب عنقك بالسيف
يا أيها الصهيوني الكويتي
من أمن العقوبة أساء الأدب وأبان عن حقيقة جوهره. واليوم يتولى قيادة فلسطين المتصهين محمود افندي عباس، وهو كما تعلمون لعق من بواقي أطباق نغولة الكويت وتبرك بتراب نعالهم. فلم لا يتجرئ على الفلسطين نغل لواطي صهيوني مثل الهدلق والهاشم وفجر السعيد وغيرهم؟ هؤلاء أعزكم الله مخانيث خناث نتاج سفاح محارم، وجل مخانيث الكويت على هذه الشاكلة. ما بأفواههم ليست ألسنة، حاشا وكلا، بل غراميل أسيادهم الصهاينة إخترقت أدبارهم لأفواههم، وجعلت تمج مني الصهاينة القذر. ونعود ونكرر سكوت الفلسطينيين على هؤلاء يجعلهم يتمادون، فلا أقله إحتجاج من عباس ولا فرناس، وهؤلاء الأقزام المخانيث لا يردعهم إلا ضرب الأحذية. من علم هؤلاء المخانيث القراءة والكتابة؟ ألا لعنة الله على نتاج سفاح المحارم هؤلاء.
بص حضرتك مشفتش واحد بيكره الفلسطيني زي ده . الظاهر ان فلسطيني عامل معاه حاجه وهو صغير
صادق علي؟!!! بل أنت كاذب جلي، كذبت يا فرخ الدعارة والزني، من هو الخنيث أبوك؟ من البنجال أو الهنود أو البلوش؟ واضح أن أمك عاهرة بنجال وآية ذلك أنك ترسم “لكن” هكذا “لاكن” كما في الأوردية والبلوشية، وكل تعبيرك “حقودين وقلوبهم سوداء” أعجمي لا يعرفه من لسانه عربي، فمن أنت؟ نغل بنجال بلوش هنود أو من الدولة العبرية؟ لكن طالما تؤكد بقولك “ليس كلهم ولاكن غالبيتهم” فأنت يهودي صهيوني عانى الأمريين من الفلسطينيين في مستعمرات الإستيطان. هل ترى سهولة كشفك يا نغل الصهيوخليجية؟!! ثم أنت مطالب قبل كل الناس بتنقية دبرك من الحقد، فمشكلة أختك مع الشاب الأردني من الطفيلة حلت، بواسطة ذلك الشاب الفلسطيني الذي أجبره على زواجها ودفع عنه مهرها من حر ماله. أهذا جزاء أن أجبر الطفيلي أن يتستر على أختك التي حملت منه أو من غيره سفاحا؟ حقا أنتم يا بني العهر والدعارة ومن شبعتهم بعد مسغبة، قوم بهت كما قال سيدكم عبد الله بن سلام رضي الله عنه. أبوك بفم أشرف سعوخليجي نغل سفاح محارم كما وصفكم صادقا الأستاذ الحشاش، أنتم آفة على البشرية وعاهة الإنسانية، نسأل الله أن يدمركم تدميرا ويستخلف بكم قوما مسلمين. وتفضلوا بقبول فائق الإهانة اللائقة بكم.