شرطي مغربي يحرج رئيس مدينة “سبته” الاسباني.. رفض مصافحته وأثار موجة جدل واسعة

في واقعة أثارت إعجاب الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، رفض شرطي مغربي مد يه للسلام على رئيس مدينة “سبتة” المحتلة خوان فيفاس.

 

وتداول الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو رصدته “وطن” يوثق الواقعة، حيث رفض الشرطي المغربي مصافحة رئيس المدينة الإسباني، مما سبب له حرج بالغ أمام عدسات المصورين ووسائل الإعلام التي غطت الحدث.

 

وجاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها رئيس سبتة إلى الحدود برفقة رئيس حزب الشعب الإسباني الجديد بابلو كسكادو في إطار ملف الهجرة السرية.

https://www.facebook.com/achewa9e3officiel/videos/1076590919161523/

 

وتسبب الفيديو بضجة كبيرة، حيث أثار تصرف الشرطي المغربي إعجاب نشطاء مواقع التواصل الذين أثنوا على وطنية وشجاعة الشرطي.

https://twitter.com/zane9awi/status/1024842238763982849

https://twitter.com/FresiosoWail/status/1024753392378212352

https://twitter.com/jawadbensaid/status/1024776250534121473

https://twitter.com/kaichach2/status/1024815676626632704

https://twitter.com/alaouijournalis/status/1024816843192782849

 

وجاءت هذه الزيارة التفقدية على خلفية تمكن أكثر من 600 مهاجر إفريقي من الوصول إلى سبتة المحتلة الخميس المنقضي بعد أن تسلقوا سياجين على الحدود مع المغرب ومهاجمة بعضهم عناصر الشرطة بمادة كيماوية وبراز.

تعليق واحد

  1. الله يستر هذا الجندي البطل والنبيل صادق المشاعر وبارك الله بالام التي انجبته وربته على حب الوطن والايمان في الوقت الذي اخشاه ان تتم معاقبته او اختفائه عن وجه الأرض عقابا له عن صدق حبه وولائه للامة العربية ووطنه وترابه المحتل المغتصب من الاسبان نعم الخوف من السلطات المغربية وبأوامر ملكية تتم معاقبة هذا البطل لانه لم يعترف ولم يسلم على اليد التي تنتهك ارضه وتدوس كرامته منذ مئات السنين ولان الغرب وامريكا والصهاينة هم أولياء أمور زعمائنا وملوكنا العرب واولياء النعمة وواهبي الكراسي والعروش نخشى كما ذكرنا وهناك عشرات الحالات التي حدث وعوقب بها كثير من أبناء وجنود امتنا العربية والإسلامية الاحرار ولنا في البطل الأسطورة الأردني النشمي الحر احمد الدقامسة لنا به اكبر المثل ولنراجع ما حدث لهذا البطل المظلوم من جور وحيف واضطهاد واذلال وغدر وخيانة على يد ملك الأردن المقبور الهالك النافق حسين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى