إعلامي مصري: يجب تعطيل آية “لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ” لأنها غير مناسبة للظروف الحالية!
فيما يبدو أنه تمهيد لخطوة مصرية على غرار ما فعلته تونس، أعرب الإعلامي المصري المقرب من النظام محمد الباز عن تأييده لقرار الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي الذي أعلن أنه يعمل على إصدار قانون للمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث، مستندًا في ذلك للدستور التونسي الذي يساوي بين المرأة والرجل.
وتساءل “الباز” خلال تقديمه برنامج “90 دقيقة”، المذاع على فضائية “المحور”، عن ما الذي يمنع مصر من أن تقوم بنفس الخطوة التي أقدمت عليها تونس، مشيرا إلى أن إقرار ذلك لن يكون مخالفا للشرع، على حد زعمه.
وأضاف، أن مصر كانت دائمًا الدولة المستنيرة التي دائمًا ما تقدم الفكر المستنير، مطالبًا بتعطيل العمل بقوله تعالى: “لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ”، معقبًا: “مش هنشيل الآية من القرآن، بس هنعطل العمل بيها، لعدم مناسبتها للظروف الحالية”.
واستنكر “الباز” ما وصفه بتشدق “الأزهر” بأن الإسلام ساوى بين الرجل والمرأة، شيرا إلى أن تبريراته فيما يتعلق بأحكام الميراث “ظالمة ومجحفة”.
وكان الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي قد أعلن عزمه التقدم بمشروع قانون يضمن المساواة بين الجنسين بالإرث، وذلك بعد يومين من مظاهرة أمام برلمان تونس ترفض ما ورد في تقرير لجنة الحريات الذي أوصى بإقرار المساواة في الميراث بين الذكر والأنثى.
وقال الرئيس التونسي في خطاب بقصر قرطاج الرئاسي بمناسبة الاحتفال بالعيد الوطني للمرأة أمس الاثنين “حسمنا موضوع المساواة في الإرث، ويجب أن تصبح المساواة قانونا”، وأضاف السبسي أن من يريد تطبيق أحكام الدستور فله ذلك ومن يريد تطبيق أحكام الشريعة فله ذلك، واستدرك “لكن إن أراد المورّث تطبيق قواعد الشريعة في ورثته فله ذلك”.
يشر إلى أن الأزهر الشريف، كان قد هاجم مقترح الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، التي طرحه في كلمته بمناسبة العيد الوطني للمرأة التونسية العام الماضي ودعا فيها للمساواة بين الرجل والمرأة فى الميراث والسماح للتونسيات بالزواج من أجانب غير مسلمين.
وقال وكيل الأزهر حينها الدكتور عباس شومان، إن دعوات التسوية بين الرجل والمرأة في الميراث تظلم المرأة ولا تنصفها وتتصادم مع أحكام شريعة الإسلام.
وأضاف:” المواريث مقسمة بآيات قطعية الدلالة لا تحتمل الاجتهاد ولا تتغير بتغيير الأحوال والزمان والمكان، وهي من الموضوعات القليلة التي وردت في كتاب الله مفصلة لا مجملة، وكلها في سورة النساء، وهذا مما أجمع عليه فقهاء الإسلام قديما وحديثا.
وأوضح، فى تصريحات صحفية نقلتها مواقع مصرية، أن دعوات التسوية بين النساء والرجال في الميراث بدعوى إنصاف المرأة هي عين الظلم لها، لأن المرأة ليست كما يظن كثير من الناس أنها أقل من الرجال في جميع الأحوال.
وبيّن الأزهر أنّه “قد تزيد المرأة على نصيب رجال يشاركونها نفس التركة في بعض الأحوال، كمن ماتت وتركت زوجا وأما وأخا لأم، فإن الأم نصيبها الثلث بينما نصيب الأخ لأم السدس أي أن الأم وهي امرأة أخذت ضعف الأخ لأم وهو رجل، كما أنها تساويه في بعض المسائل كمن ماتت وتركت زوجا وأما، فإن نصيب الزوج نصف التركة ونصيب الأم النصف الآخر فرضا وردا، كما أن فرض الثلثين وهو أكبر فرض ورد في التوريث لايكون إلا للنساء ولايرث به الرجال فهو للبنات أو الأخوات فقط، فمن ماتت وتركت بنتين وأخا شقيقا أو لأب فللبنتين الثلثين وللأخ الباقي وهو الثلث، أي أن البنت تساوت مع الأخ، وهناك العديد من المسائل التي تساوي فيها المرأة الرجل أو تزيد عليه، وكلها راعى فيها الشرع بحكمة بالغة واقع الحال والحاجة للوارث أو الوارثة للمال لما يتحمله من أعباء ولقربه وبعده من الميت وليس لاختلاف النوع بين الذكورة والأنوثة كما يتخيل البعض”.
نقول لهذا الأبله كول خرا وانطم واخرس, مساطيل آخر الزمان
اسأل الله العلي القدير ان يعطل جنبك وعقلك وجنب ودماغ كل من تسول نفسه
المريضه تعطيل اي حرف من القران الكريم
اللهم امين
اللقطاء اصبحوا لايخجلون…لايخجلون مثل شقيقاتهم العاهرات المتاجرات بفروجهن..اكرمكم الله…
أموت وأعرف أنواع المخدرات الذي يتعاطاها الإعلام المصري المهلوس، فهم حقاً مساطيل بالإضافة كونهم عرصات كرئيسهم، أنا أرى بأن الباجي قايد السبسي لا يُؤاخذ، فهو خرف في أرذل العمر ولا يعلم من بعد علمه شيئاً، من يُلام ويستحق ضرب الأحذية في الحقيقة هو الشعب التوتسي الذي استبدل المن والسلوى بالثوم والعدس والبصل !!!
كلام لايقـــوله الا انجــيلي تلمودي متشبع بالصهيونية أكثر من الصهاينة أنفسهم….هلا تخليت عن مؤخـــرتك نتصرف فيها بمحض ارادتنا ووفق رؤيتنـــا وما يرضـــي غرائزنا…أكرمكم الله وأعزكم…
اللهم عطَل نبضات قلبه مثلما يريد تعطيل أحكام شريعتك؟!،على كل حال هو يفعل ذلك مداهنة للصهيونية والعلمانيين واليساريين والتقدميين لا غير؟!،أما في قرارة نفسه فإنَََه يقول:يخرب بيتي كيف أرضى لأختي أن تقتسم معي مبلغ مليار دولار-إن ترك له أباه هذا المبلغ-فتأخذ 500مليون دولار في حين لو طبقت الآية ستأخذ حوالي333مليون دولار فقط؟،لو حدث وأن كان ذلك واقعا بالنسبة له لكان هو أوَل الملحين على تطبيق ماورد في الآية؟!،على كل حال المؤمن يذعن لشرع الله بمعزل عن حسابات الربح الدنياوية؟!،وبالنسبة للمعني فإنه صرح بما صرح حتى يلمَع دنيويا بتسليط الأضواء عليه كونه أتى شيئا إدا؟!،أهو أعلم أم الله؟!.
المشكلة عند المسلمين الذين لايعملون بما امر الله تعالى!! عندما امر الله تعالى المسلمين بأن يعدوا للكفار القوة لتوقيفهم عند حدودهم, المسلمون لم يفعلوا ذلك بل الكفار فعلوها! عندما أمر الله تعالى المسلمين بان يقالتلون الكفار مثلما الكفار يقاتلون المسلمين, المسلمون لم يفعلوا ذلك بل قالوا لايهم انهم يقاتلوننا نحن ننسحب لانهم ابناء الوطن ربما سيكفون عن ذلك! وهكذا دواليك. المسلم يقبل بوجود الكافر ويسمح له بان يعيش(البوذيون, المسيحيون, اليهود, عباد البقر, اليزيديون عاشوا في ظل الدولة الاسلامية بامان عندما كان المسلمون يحكمون االعالم) ولكن الكافر لايسمح بوجود المسلم مهما كان, متميعاً, متطرفاً, ملتزماً معتدلاً او حتى فقط بالاسم!! هذا دليل على كلام الله تعالى: ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا!!!
وبالنسبة لهؤلاء الكفار, من امثال هذا والسبسي وفرعون والشيطان, نقول لهم لاتستطيعون ان تقضوا على الاسلام والاسلام سيبقى دون ان ينقص منه شئ وسيحكم العالم مرة ثانية بامر الله تعالى وما يحصل الان هو إبتلاء لكم لكي تحجزون لكم حفرة في جهنم الابدية فقط لا شئ آخر!؟ والمسلم الصابر في هذه المحنة والابتلاء الله تعالى يبني له قصور في الجنة الابدية!!