جمال ريان يعلّق على تحريض “عكاظ” السعودية وتوّعدها تركيا بانقلاب عسكري .. وهذا ما قاله
شارك الموضوع:
استنكر الإعلامي والمذيع البارز بقناة “الجزيرة” جمال ريان، تحريض صحيفة “عكاظ” السعودية المقربة من الديوان الملكي على قلب نظام الحكم في تركيا والدعوة لانقلاب عسكري.
وأشار “ريان” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) إلى أن هذا التحريض لم يأتي من فراغ، خاصة أن جميع وسائل الإعلام في السعودية، المرئية والمسموعة والمكتوبة، ووسائل التواصل الاجتماعي، بما فيها الذباب الإلكتروني، موجه ومراقب.
مدللا بذلك على وجود رضى من قبل النظام بشأن هذه الدعوة التحريضية، إذا لم يكن هذا المقال قد كتب بالأمر، وجاءت به توجيهات من داخل الديوان الملكي بالأساس.
يعلم الجميع ان وسائل الاعلام في #السعودية المرئية والمسموعة والمكتوبة ووسائل التواصل الاجتماعي”الانترنت”بما فيها الذباب الالكتروني موجه ومراقبة،ولكن ان تأتي صحيفة مقربة من الديوان الملكي السعودي مثل”عكاظ”لتحرض على انقلاب في تركيا ، فلا أعتقد ان تحريضها جاء من فراغ #الخليج #مصر pic.twitter.com/GXyJoDFVBK
— جمال ريان (@jamalrayyan) ١٩ أغسطس ٢٠١٨
وعلى إثر ذلك وجه مذيع “الجزيرة” سؤالا حواريا لمتابعيه جاء فيه: “هل تعتقد أن #السعودية ستنجح فعلا في دعم وتمويل انقلاب عسكري في تركيا، تماما كما دعمت ومولت ومعها #الامارات الانقلاب العسكري في #مصر ؟ “.
بعد تحريض صحيفة عكاظ السعودية على انقلاب في تركيا، هل تعتقد ان #السعودية ستنجح فعلا في دعم وتمويل انقلاب عسكري في تركيا، تماما كما دعمت ومولت ومعها #الامارات الانقلاب العسكري في #مصر ؟ #الخليج #المغرب_العربي
— جمال ريان (@jamalrayyan) ١٩ أغسطس ٢٠١٨
وتساءل “ريان” في ختام تغريداته: هل تقبل #السعودية أن تحرض اي دولة على الانقلاب على الملك سلمان، وتغيير نظام الحكم في السعودية؟”.
مشيرا إلى أنه رغم الموقف الرسمي المعلن الداعم لتركيا ورئيسها، فإن صحيفة عكاظ السعودية المقربة من الديوان الملكي، تهاجم الرئيس التركي أردوغان، وتحرض على الانقلاب عليه، متوقعة نجاح الانقلاب هذه المرة.
رغم الموقف الرسمي المعلن الداعم لتركيا ورئيسها، صحيفة عكاظ السعودية المقربة من الديوان الملكي تهاجم الرئيس التركي أردوغان وتحرض على الانقلاب عليه، متوقعة نجاح الانقلاب هذه المرة، فهل تقبل #السعودية ان تحرض اي دولة على الانقلاب على الملك سلمان وتغيير نظام الحكم في السعودية؟ #الخليج
— جمال ريان (@jamalrayyan) ١٩ أغسطس ٢٠١٨
وعادت صحيفة “عكاظ” السعودية والمقربة من الديوان الملكي، للهجوم على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، محرضة على الانقلاب عليه، ومتوقعة نجاح الانقلاب هذه المرة.
ووصفت الصحيفة في مقال للكاتب أحمد عوض بعنوان: “جهاد الليرة”، للكاتب السعودي “أحمد عوض”، النظام التركي بـ”الظالم”، واتهمته بـ”طرد أكثر من 300 ألف دكتور ومهندس وطبيب وعسكري ومُدرس وقاضٍ من أعمالهم .. والتهمة كانت دعم الانقلاب”.
ووفقا لكاتب المقال فإن الدلائل تشير إلى أن “المنطقة مُقبلة على انقلاب عسكري، ولن يكون فاشلاً هذه المرّة”، مضيفا: “لن يقف أحد ضد الانقلاب”.
وفسر رأيه بالقول: “تركيا اليوم تواجه أزمة حقيقية تحتاج قيادة جديدة، تُفكر بتركيا وشعبها، لا أن يُصبح جُل اهتمامها احتواء الهاربين والمطاريد”.
كما هاجم الكاتب السعودي، الرئيس التركي، قائلا: “بدلاً من مواجهة أزمة اقتصادية بتعقّل، يواجهها بشعبويّة لن تُفيد تُركيا والأتراك”.
وتابع: “ترديد أن الغرب يستهدف تركيا أمر لا يمكن تصديقه في هذه المرحلة، فتركيا لم تُستهدف عندما تعاملت مع شياطين التطرّف، دفعاً للكُرد، وكان النتاج تفكيك منظومة الثورة السوريّة”.
وانتقد المقال، الدعوات التي تدعم الليرة التركية، رافضا إصدار فتاوى بوجوب الوقوف بجانب “أردوغان” والاقتصاد التركي.
وتشن صحيفة “عكاظ”، بين فترة وأخرى، هجوما على تركيا، ورئيسها “أردوغان”.
كما سبق أن اتهم مسؤولون أتراك، دولتين عربيتين، بالوقوف وراء الحملة التي استهدفت الليرة التركية أخيرا، وأدت إلى هبوطها الحاد مقابل الدولار الأمريكي، عبر ضخ ملايين الدولارات لتنظيم ندوات وتأسيس لوبيات من أجل التحريض على تركيا بالخارج.
لن تقوم للعرب والمسلمين قائمه الا بزوال آل سلول الخونه
لن تقوم للعرب والمسلمين قائمه إلآ بزوال آل سلول الخونه
الأحرى على الصحيفة أن تتكلم عن فرض المكوس في السعودية وضريبة القيمة المضافة على السلع ومضاعفة سعر البنزين والكهرباء؟!،في وقت أعطيت المليارات لترامب؟!.
نقول لربع البعير والبهايم آل سلول المتصهينين وزملائهم في مهنة الخيانة والغدر والموبقات والخنا عيال ناقص بن خريان بن طقعان الاماراتيين نقول لهم فاتكم القطار فاتكم القطار واللي فاكر انو رح يعود انقلاب آخر في تركيا فسوف يخيب ظنكم وهي اضغاث أحلام واذا اردتم ان تجربوا وتركضوا وراء وساوس الشيطان الخايب المدعو محمد دحلان وجورج نادر بدعم سيدكم وولي امركم الامام الأعظم أبو ايفانكا ترامب حفظه الله فجربوا واللي جرب المجرب سيكون عقله مخرب ومش بعيدة عن تفكيرهم العقيم دائما ستكونون الخاسرين وهو دأبكم وما عشتم عليه بتواريخكم المتلاحقة مسيرة حافلة بالخزي والفشل والهزائم والتخبط والاندحار ان في العراق او سوريا او لبنان مرورا بتركيا ثم اليمن والصومال مؤخرا
آل سلول هم سبب التخلف و الجهل والمرض والإستبداد و الديكتاتورية والفقر الأسود في العالم العربي والإسلامي
شف يبوي انت وياه الانقلابات لاصارت مدعومة ومنظمة واستخباراتية بطرق دس وشغل رشاوي ومن تحت لتحت ونشر كلام سري واشاعات ماحد يقدر يوقف بوجهها صدقوني..