الفنان حسين الجسمي يثير سخرية واسعة.. أطلق “تكبيرات العيد” فحلت العواصف والرياح على مكة!

باعتباره نذير شؤم، يبدو أن فال “النحس” الذي أطلق على الفنان الإماراتي حسين الجسمي قد أصبح حقيقة، وذلك بعد العديد من الدلائل التي تؤكد هذا الأمر، حتى وصل الأمر للتأثير على مكة المكرمة وبيت الله الحرام. !!

 

فلم يمض يوم واحد على إطلاق الفنان الإماراتي حسين الجسمي لتكبيرات العيد التي تم تسجيلها وبصوته حتى حلت الرياح والعواصف ضيفا ثقيلا على مكة المكرمة وحجاج بيت الله الحرام.

https://twitter.com/Almajlliss/status/1031265848848248833?s=08

 

ومع انتشار خبر إطلاق “الجسمي” لتكبيرات العيد بصوته احتفالا بموسم الحج لهذا العام، انهالت تعليقات  المغردين الساخرة منه، مع دعائهم أن يستر على حجاج بيت الله الحرام، ناشرين صورا لما تعرضت له الكعبة بفعل الرياح والعواصف التي اجتاحت مكة المكرمة.

https://twitter.com/kataloony_83/status/1031266599897124865

https://twitter.com/qa6ar_91/status/1031267419409539072

https://twitter.com/gladiat09968405/status/1031279260391092225

https://twitter.com/hnnaddy911/status/1031360019852394496

https://twitter.com/f6oommm/status/1031275656737378305

https://twitter.com/MOHAMED_Srag1/status/1031268846756356096

https://twitter.com/vartuloo/status/1031351076014964737

https://twitter.com/D_Estfham/status/1031303210634493959

https://twitter.com/Prfsawy/status/1031272198965800966

 

وكان “الجسمي” قد أطلق قبل يومين فقط “تكبيرات العيد” مسجلة بصوته.

https://twitter.com/7sainaljassmi/status/1030829899253272577

 

ويرجع سبب وصف حسين الجسمي بـ”الشؤم والنحس”، لارتباط معظم أعماله وأغانيه أو تغريداته بمصائب وكوارث تحدث في الواقع بشكل مباشر.

 

فقد غني “الجسمي” لوالدته أغنية يا أمي في 2008 ، نفس السنة التي توفيت والدته فيها.

 

وعام 2011 غنى لليبيا، لتندلع بعدها الثورة، ويقتل معمر القذافي، وبعدها تدهورت الأوضاع الأمنية في البلاد بشكل مأساوي، وكذلك الحال في مصر.

 

كما خسر فريق “برشلونة” اللقب في نفس العام الذي غنى فيه أغنيته “حبيبي برشلوني” وتدني مستوى الفريق بصورة واضحة بعد مسيرة نجاح طويلة.

 

وانتشرت له أغنية “لما بقينا في الحرم” بمناسبة قرب مناسك الحج، والتي شهدت حادثة سقوط الرافعة, وتدافع الحجاج خلال رمي الجمرات ما أدى إلى سقوط مئات القتلى.

 

ولم ينسى النشطاء التفجيرات الإرهابية التي حدثت في”باريس”، علما بأن “نفحات باريس” لحسين الجسمي تم طرحه بالأسواق قبلها بأسبوعين.

 

‫4 تعليقات

  1. طيب يغني لإسرائيل أغنية حب وإعجاب علّ وعسى سرّه الباتع يفعل ماعجزت عن فعله الجيوش العربية المخصية مجتمعة، أشك في أن المتصهينين العرب سلمانكو وزايدكو وفتّاحكو يتركونه أن يفعل، وذلك خوفاً على صلات الرحم مع اللقيطة أن تنقطع أو يصيبها ضرر، كما أنني أشك بأن وجه هذا النحس يؤثر على المجرمين والسفاحين والأعداء، حتى نحسهم مثلهم خائن جبان ولا يصيب إلا ذوي القربى واليتامى والمساكين وأبناء السسبيل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى