مضاوي الرشيد ترفض مبايعة الأمير أحمد بن عبدالعزيز: لا أبايع أي شخص من “آل سعود”.. كفانا تمييعا
علقت المعارضة السعودية الدكتور مضاوي الرشيد على الدعوات التي انتشرت على مواقع التواصل بالمملكة لمبايعة الأمير أحمد بن عبدالعزيز ملك عقب الظهور الأخير له والذي أثار جدلا واسعا بعد انتقاده سياسة الملك سلمان وولي عهده.
وقالت “الرشيد” في تغريدة له عبر حسابها بتويتر رصدتها (وطن) مستنكرة هذه الدعاوى:”لا أبايع أي شخص من آل سعود كفانا تمييع للقضايا”
وتابعت هجومها على الأسرة الحاكمة بأكملها:”حان الوقت لخلع هذا الاخطبوط المستشري منذ عقود”
https://twitter.com/MadawiDr/status/1036925398477615104
وتابعت المعارضة السعودية موضحة في تغريدة أخرى:”لا أعول على أحد من هؤلاء فقد تربوا على الغطرسة والاستئثار بالبلد وثرواته والشعب وطموحاته واستباحوا اهلنا واعتقلوا واغتالوا ونكلوا وتجبروا”
https://twitter.com/MadawiDr/status/1036926138025750528
واختتمت الدكتورة مضاوي تغريداتها بالقول:”مرة طلال ومرة متعب ومرة محمد ومرة احمد وكثرت الأسماء والنتيجة واحدة المزيد من البلاء والنهب والقمع”، مضيفة:”لم يبقى الا ان ينبشوا قبور ال سعود ليطلعوا احدا من أمواتهم يحكمنا”
https://twitter.com/MadawiDr/status/1036928921705607169
https://twitter.com/MadawiDr/status/1036928923555295232
وضجت مواقع التواصل في السعودية اليوم، الثلاثاء، بوسم “#نبايع_أحمد_بن_عبدالعزيز_ملكاً” طالب فيه النشطاء الأمير السعودي بضرورة التدخل لإنقاذ الموقف المتأزم.
وأطلق العديد من السعوديين صرخاتهم عبر هذا الوسم، مشيرين إلى أن غالبية الأسرة الحاكمة وكثير من القيادات القبلية والعسكرية يتمنون ذلك ويرون أن الأمير أحمد بن عبد العزيز خيراً من سلمان وولي عهده.
وشهد الوسم رواجا كبيرا بالمملكة ودون تحته آلاف التغريدات الناقمة على حكم الملك سلمان ونجله ولي العهد اللذين أوردا المملكة للتهلكة، وطالب النشطاء بسرعة تدخل العقلاء والأشخاص النافذين لإنقاذ الوضع قبل فوات الأوان.
وقال الأمير السعودي أحمد بن عبد العزيز لمعارضين لسلطات المملكة بعدما هتفوا في لندن “يسقط آل سعود” إن العائلة المالكة “لا ناقة لها ولا جمل فيما يحدث” وإنه يجب تحميل المسؤولية في ما يجري للملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان.
وتمنى الأمير السعودي -وهو أحد الأبناء القلائل الأحياء للملك المؤسس- في تسجيل فيديو -بث في وسائل التواصل- أمس، الاثنين، انتهاء الحرب في اليمن “اليوم قبل الغد”. ولما سئل عن سوء أوضاع المعتقلين في البحرين وقدرة الرياض على تغيير هذه الأوضاع، قال “إذا بأيدينا إن شاء الله يكون خير”.
وكان الأمير أحمد قد تولى منصب مساعد وزير الداخلية ومساعد أمير منطقة مكة المكرمة، وهو يبلغ من العمر 76 خريفا.
سنبايع المهدي بإذن الله ليعود الإسلام الحقيقي و العدل و تعود أنوار منهاج النبوة و أنوار الصحابة و الخلافاء الراشدين رضي الله عنهم
الله ماقال انتظر المهدي؟
ولو كان كلامك به ذره من صحه
لما تحرك الاحرار والشرفاء لنيل حقوقهم واقامه العدل والقسط.
……………………………
كلامك نفس مايردد كهنه الطواغيت بالصبر عليهم
ولكنه بطريقه اخرى !
اي ان كلامك وكلام كهنه الطواغيت
وجهان لعمله واحده