الرئيس الفلسطيني غاضب جدا من التقارب الغريب بين “حماس” والقاهرة ويهدد بـ”قطيعة” مع النظام المصري
شارك الموضوع:
في تصريحات تكشف مدى غضب الرئيس الفلسطيني محمود عباس وتأففه من التقارب الأخير الملحوظ بين حركة المقاومة حماس والسلطات المصرية، قال نائب رئيس حركة فتح، محمود العالول، إن علاقة القيادة الفلسطينية مع مصر كادت تصل إلى القطيعة.
وأرجع “العالول” ذلك إلى ما وصفه بتطورات “تثير الحفيظة”، منها “التقارب الغريب” بين حركة حماس والقاهرة.
وأكد خلال ندوة سياسية في مدينة نابلس، بالضفة الغربية، أن هناك مساع لترميم العلاقة مع مصر، وهناك وفود واجتماعات قريبة، ستعقد في رام الله والقاهرة لهذا الغرض.
وحول المساعي المصرية لتحقيق المصالحة ورفع التحفظ الإسرائيلي والأمريكي عليها، أكد نائب رئيس حركة فتح أن هذه التطورات كانت دليلا على أن ما يجري ليس مصالحة، وإنما حلقة من حلقات صفقة القرن، مشددا على تمسك القيادة بالمصالحة، على أن تكون بدوافع فلسطينية محضة.
وقال “العالول” إن السنوات الأخيرة شهدت خطوات متسارعة من إسرائيل، لاستغلال الوضع الإقليمي، ترافقت مع وصول إدارة أمريكية تعتبر الأكثر وقاحة.
وأضاف أن الرئيس “أبو مازن” ومنذ البداية كان يدرك أن الرئيس الأمريكي ترامب ينصب كمينا لتصفية القضية الفلسطينية، وعندما طرح مسألة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وجد فيها “أبو مازن” فرصة للانفكاك من الدوامة الأمريكية، وأعلن عن قطع العلاقات مع أمريكا، واعتبرها غير مؤهلة لرعاية أية عملية سلام.
وأكد أن صفقة القرن تتضمن إقامة دولة في غزة، من أجل مواجهة التفوق الديمغرافي الفلسطيني، وتأجيل حسم وضع الضفة إلى أجل غير مسمى.
وتحدث العالول عن المحاولات المريبة لتنفيذ تهديداتها بتجاوز القيادة الفلسطينية، والتفاهم مع العرب عوضا عنها.
عباس خلق ليستجدي الصهاينة ليمنحوه ” شرف الجلوس اليهم و تقديم الفلسطنيين قربانا لذلك بالتنسيق الامني .و 2 ليحارب اهل غزة بكل الوسائل و لو استطاع اعلان الحرب المسلحة عليها لفعلها اما تهديده للنظام المصري فلن يفعلها فهو اقل من ذلك و تجنيه على مرسي فك الله اسره خير دليل .
لماذا لاينتحـــــــــــــــــــــــــــــــر هذا البغل المنتفخ أو المنفوخ وينتهي على مائدة دود الارض…وينتهي كل البشر من قرفه
هذا السفيه يقول بانه يجتمع مع رئيس الشاباك الاسرائيل مره كل شهر وهم على توافق بقدار 99%, هذا كلام زعيم المليشيا عباس نفسه, مع العلم ان نتنياهو يقول بانه على خلاف مع الشاباك في عديد من الامور.
هذا السفيه العميل منذ استلم مقاليد الحكم في سلطة التنسق الامني وهو يحارب اهل غزه وينسق مع يهود ويحفظ امن المستعمرين في الضفة الغربيه الى اصبح عددهم الان 800 الف مستعمر, فهو يطالب بتسليم سلاح المقاومه في غزه حتى يوفر الامن لاسرائيل من جهة غزه كما فعل في الضفة الغربية.
المشكله في عباس انه كمن يكذب الكذبه ويصدقها, فهو يعتقد انه رئيس بجد, مع العلم انه لا يستطيع دخول المرحاض بدون اذن من اسياده في تل الربيع.
الله ارحنا من عباس وزمرته وكل العملاء الذين اسسسهم دايتون ويعملون في اجهزة التنسيق الامني.