في واقعة مؤلمة وبعيدة كل البعد عن معاني الإنسانية، نشر الكاتب الصحفي اليمني سام الغباري مقطع فيديو لمواطن عراقي من أبناء المذهب الشيعي يقوم بنحر طفله قربانا للإمام الحسين خلال الاحتفالات بقرب ذكرى عاشوراء.
ووفقا للفيديو المنشور الذي رصدته “وطن”، فقد ظهر المواطن العراقي وهو يقود نجله الذي لم يتجاوز من العمر أربعة سنوات ويتخطى به جماهير المحتفلين ليتناول من أحدهم سيفا ليقوم بفعلته.
وبحسب الفيديو، فقد قام الأب ببطح نجله على ظهر ويقوم آخرين بإمساك يده ورأسه ومن ثم ينحره، وسط تهليل وفرحة المحتفلين.
شيعي عراقي ينحر إبنه قربانًا للحسين ، أنصح اصحاب القلوب الضعيفة أن لا يشاهدوا هذا المقطع المفجع ، حيث يبرز الولاء للهاشمية الشيعية ، متجاوزًا ولاء إبراهيم عليه السلام لله تعالى الذي افتدى اسماعيل بكبش عظيم ، لكن في هذا الولاء يصرخ الشيعة فرحين بذبح طفل بريء
هكذا يُراد لليمن pic.twitter.com/QvwBZk24jd— سام الغُباري (@SAlghobari) September 18, 2018
يشار إلى أن ذكرى عاشوراء تحل في اليوم العاشر من شهر محرم في التقويم الهجري ويسمى عند المسلمين بيوم عاشوراء.
ويوم عاشوراء هو ذكرى اليوم الذي قتل فيه الحسين بن علي حفيد النبي محمد عليه السلام في معركة كربلاء لذلك يعتبره الشيعة يوم عزاء وحزن.
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله وإنا لله وإنا اليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله. رب لا تذر على بعد اليوم رافضيا. إن كان هذا الخنزير ينحر فلذة كبده ويساعده إبن عاهرة آخر، فكيف بالله إن تمكن هؤلاء الكفرة من مسلم؟
والله لا ينتمون للإسلام أبدا، ولا لأي ديانة سماوية، فمتى سمعوا أن رب السموات والأرض يطلب قرابينا من البشر مثل آلهة الأشورين أو هنود الإنكا؟
ورب السموات والأرض لو كان المشهد تمثيلا فقط، لكان قبيحا بما يكفي لينكر الحاضرون إخافة الطفل الغرير، وإحداث صدمة عنده لا تمحوها السنون.
أعوذ بالله من الكفر، كنت حتى مشاهدة هذا المقطع ألوم مثيري الطائفية وأدعو للم شمل الأمة، لكن بعد ماشاهدت إتضح لي غبائي، وأتوب الى الله منها.
وعذرا أنا أب ولي طفل وحيد بمثل عمر هذا المسكين، لا حول ولا قوة إلا بالله. اللهم عليك بالرافضة والوهابية إخوتهم فدمرهم كعاد وإرم فإنهم أشد هدما لدينك من النصارى واليهود والبوذين والهندوس وكل من يعادي دينك.
بسمه تعالى
للتوضيح هؤلاء ليسوا من الشيعة و انما من المتصوفة او ما يسمى بالدراويش و هؤلاء لديهم طقوس من قبيل الطعن بالسيف و ما شابه
مع العلم ان الفيديو لا يبين ذبح الطفل
وشكرا
أنا لم ار في حياتي هكذا جهل، هذه الاشياء كانوا يفعلونها قديما، لقد أنتهى العراق وبقي فقط للدجالين والجهلاء
الله عز وجل بحكمته الواسعة أبى أن يكون ذبح الأبناء سنة مكرسة تأسيا بأبي الأنبياء ابراهيم عليه السلام فكان أن أفدى اسماعيل بذبح عظيم؟!،أما زنادقة اليوم فيشرًعون مالم يأمر به الله؟!،ربما الطفل الذبيح ليس ابنه؟!،ربما هو من أطفال الموصل أو الفلوجة الذين تقطعت بهم السبل فاختطفوا أو(أسروا)؟!،أمر لا يصدق؟!.
هؤلاء ليسوا عراقيين وليسوا شيعة من لهجتهم وطقوسهم . وهذه طقوس صوفية لا علاقة لها بالشيعة حيث ينحر الطفل ثم يقوم بعد ذلك . الفيديو غير كامل ولا علاقة له بالشيعة
“للعلم لم يظهر دم” أعتقد مثل المحاكاه فقط وليس ذبح فعلي لان الذبيح عادة يترفس لانها روح تزهق وينفر الدم كادابة… للعلم لا أعرف ما هي طقوس الشيعه او الصوفيه..
وين الشيعه ؟وين النحر ؟هؤلاء دراويش صوفية ماعلاقتهم بالشيعة؟ افلستو وصرتو تنشرون اكاذيب رخيصة .انشرو لو كنتم صادقين باخباركم ومنشوراتكم
لعلمكم ولجنابكم الغبي اكتب في اليوتيوب او الغوغل كلمة ” الدراويش ” وشوف طقوسهم لا علاقة بالشيعة
هؤلاء ليسوا شيعة وانما من اهل السنة والجماعة يمارسون طقوس دينية تسمى بالدرباشة او الدروشة وهو لاينحر الطفل بل يحز في رقبته فقط دون حدوث جرح او خروج دم حسب طريقتهم الصوفية …للعلم وعدم الاغتراء على الشيعة ….وهل يوجد عاقل في الدنيا ينحر ابنه … حدث العاقل بما يعقل فان صدق فلا عقل له