فجرت رقية السادات, ابنة الرئيس المصري السابق أنور السادات مفاجأة جديدة في عملية اغتيال أثناء العرض العسكري لانتصارات حرب أكتوبر.
وقالت السادات خلال حوارها ببرنامج “معكم” المذاع عبر فضائية “سي بي سي”، إنه كان من المفترض أن تذهب هي ووالدها لزيارة قبر الشهيد عاطف السادات عقب العرض العسكري.
وأضافت أن والدها اتصل بها يوم 5 أكتوبر وطلب منها أن تسجل العرض العسكري، مضيفة: “اتصل وقالي سجلي العرض، قولتله هتحصل مفاجآت، قالي آه هتحصل مفاجأة”.
وتابعت أن ابنها كان مع جده في العرض العسكري، ويجلس خلفه في المقصورة، لافتة إلى أن اغتيال السادات شيىء غامض، وغير مفهوم.
كفى ياسليلة الأنجاس، لعنك الله وملائكته الأبرار وكل عباد قانت لله منيب، بل لعن الله كل عائلتك التي تزيف بكل شئ حتى بإنتحال إسم هذه العائلة الملعونة، والذي غيرتموه من “الساداتي” الى السادات، هكذا بكل بساطة من إسم تابع لأحد عائلة السادات للسيد نفسه!!!
إسموك “رقية” زورا وكان أجدر بهم لو إسموك “إستر” أو “حنا” أو “نوعة” أو “أديل” أو “شيرى”، “تامار”، “تاليا”، “مايا” أو”ياعيل” وفي أسماء جدودكم اليهود متسع، لكن لابد من الغش والتدليس وإنتحال الإسلام ويجوز الأمر على العوام والسذج من شعب يستخفه حاكمه فيعبدوه ووصفهم ربنا بأنهم قوم فاسقين.
تقدمي ضدي بقضية سب وقذف كما فعلت مع كل من لعن أباك الحشاش الخائن شارب الخمر الديوث، الذي جعل عاهرتة جيجي سلما للوصول لأغراضه الدنيئة، يرسلها من سرير لسرير، حتى فضحه المرحوم الكولونيل قذافي حينما راودته عن نفسه. كان القذافي وقتها لايزال إبن البادية الغر الغرير المثأتر بصوفية الأدارسة مثل كل الشعب الليبي الطيب، ظن المسكين أنه ينصح الديوث أباك يارقية بكشفها ليطلقها، فكان جواب الديوث أبيك أنه هاجم الحدود الليبية بجيش كامب ديفد.
إرفعي ضدي قضية سب وقذف يا سليلة الأوساخ، لكن لا مال لدي، وأعيش حيث لا سلطان لأبناء الفلاحات علي، وما ولدت أساسا على تراب مصر أو شربت من نيلها الذي باعه منوفي آخر. سؤال ما ديناتكم يا آل منوف ولماذا لا يذكركم أحد إلا بأقبح ما يكون؟ هل من منوفي بالصدفة لا يك من أبناء الحرام الصرف يجبني عن هذا؟
لا غامض ولا شئ !
……………
رأى رجال مصر بان السادات ماهو الا خائن للاسلام والمسلمين ولقضيه الامه فلسطين؟ فاجهزوا عليه !
والدليل على خيانته ! مافعلته الحكومات العربيه مع السادات وحكومته ! مقاطعه ونقل الجامعه
العبريه لتونس !
إلى المدعو عنتيل اسوان وكل من على شاكلته
أنا لن أدافع عن السادات فقد أفضى إلى بارئه إن كان قد عمل صالحا فسيجزيه الله تعالى عليه وإن كان خان الأمانة في شعبه أو في دينه أو وطنه فسوف يحاسبه بما يستحق
ولن أدافع عن إبنته فهي عندي عجوز شمطاء حمقاء سافرة
لكنني أقسم بالله الذي لااله غيره أن أسلوبك في الكلام … يدل على أنك أتيت من نطفة قذرة وسخة ….. فما هكذا يكون النقد أيها القزم الحقير …. قذف لمحصنات … وإتهام بالباطل
هي راودت القذافي عن نفسه ؟ … ومن أدراك بذلك أيها الكلب
أسأل الله تعالى الاّ يميتك إلاّ بعد أن ترى بعينيك هتك عرضك كما هتكت أعراض الناس
إلى صاحب التعليق 2
تقول السادات خائن للإسلام والمسلمين ولقضية فلسطين .
أنا أسألك بالله هل أنت حمار حقيقي أم تستحمر نفسك على الملأ ؟
أسألك بالله هل أنت أعمى ؟ …. طيب هل أنت مسطول ؟ أم أصابك الزهايمر ؟
أنا لا أسخر منك والله بل أقول الحقيقة …. هل تعرف لماذا ؟
لأن حضرتك تقول : والدليل على خيانته ! مافعلته الحكومات العربيه مع السادات وحكومته ! مقاطعه ونقل الجامعه العبريه لتونس ! ……. ألا تعلم أيها الغافل ما تفعله الحكومات العربية الآن للقضية الفلسطينية …. ألم تسمع ايها الأصم بما يسمونها صفقة القرن لإنهاء القضية الفلسطينية برمّتها
أي حكومات تتحدث عنها ……….. شفاك الله وعافاك