داعية تونسي لـ” عبد الرحمن السديس”: التجارة بالدين أقبح عند الله ممن تُتاجر بفرجها
شارك الموضوع:
شن الداعية التونسي بشير بن حسن هجوما عنيفا على إمام وخطيب المسجد الحرام ورئيس شؤون الحرمين الشريفين عبد الرحمن السديس، وذلك في أعقاب استغلاله وتوظيفه لخطبة الجمعة للترويج والتسويق لـ”محمد بن سلمان” محمد بن سلمان.
وقال “ابن حسن” في مقطع فيديو نشره عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” ورصدته “وطن” تعليقا على خطبة “السديس”:” منبر المسجد الحرام الذي يفترض أن يكون صوتا للحق وصوتا للمظلومين وانتصار المظلومين”.
وأضاف ساخرا:” ولكن في آخر الزمان يخرج إمام الحرم ويصف هذا المعتوه (أبن سلمان)، المستبد، والطاغية الذي تلوثت يداه بدم المسلم ويقول إنه الشاب الطموح المحدث الملهم”، مردفا:”كذبت.. لعنة الله على الكاذبين”.
وتابع مهاجما “السديس” قائلا:” تاجر دين.. تجارة الدين أقبح عند الله ممن تتاجر بفرجها.. الدين أغلى من أن يتاجر به”.
وكان عبد الرحمن السديس السديس ـ الذي لا ينافسه أحد في التطبيل للنظام ـ قد تعرض في خطبة الجمعة الماضية لقضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي زاعما براءة سيده “محمد بن سلمان” وعصابته من دمه.
وعن الاتهامات الكثيرة الموجهة للسعودية بقضية “خاشقجي” والمدعمة بأدلة قطعية، اعتبر “السديس” كل ذلك أن السعودية تواجه حملة افتراءات وشائعات، داعياً سكان المملكة إلى “التلاحم” لمواجهتها.
وتابع في وصلة تطبيله من فوق منبر الحرم:”ترديد الاتهامات والادعاءات والحملات الإعلامية المغرضة لن يثنيها (السعودية) عن التمسك بمبادئها وثوابتها والمملكة تعتمد في ذلك على الله وحده ثم على حكمة قادتها وتلاحم أبنائها، فهي الكفيلة بمواجهة المزاعم الباطلة والمحاولات الفاشلة”
ورأى إمام الحرم الذي قال عن “ترامب” سابقا إنه قطب للسلام في العالم، أن الحملة ضد المملكة تستفز مشاعر أكثر من مليار مسلم حول العالم.
كما سقطت الأقنعة عن علماء السلطان في سوريا .. سقطت كذلك في السعودية
ينبغي علينا أن نستخدم صور مشايخ آل سلول ومعممي الروافض لمسح مخلفاتنا في الحمامات العامة والخاصة
نكرر ونعيد
بان هؤلاء الكهنه من سديس وهيئه كبار الحمير الوهبنجيه العملاء وحائض وخرخور وغريفي
والخسران والضريطان الخ الحمير ,حالهم كحال البغايا عند قواد !ياكل من ثمن اثدائهن وفروجهن,
تماما كما ينال ولي الخمر وولي العهر شرعيته من هؤلاء الكهنه بتزكيتهم له.
فلولا هؤلاء البغايا لما قامت للقواد قائمه
ولولا هؤلاء الكهنه لما قامت للطاغيه الزنديق قائمه؟
المومسات يقتتن من موارد فروجهن ثم يغتسلن أكرمكم الله؟!،أما هذا فيقتات بما حفظه من تعhويذ يمنحها كصكوك بيضاء ليدون فيها مولاه ماشاء من فجور ثم يأتي هو ليقرأها على العامة؟!،دون أن يعمد للمضمضة؟!،هذا مثله كمثل الكلب إن تشر له بالرز يلهث وإن حرمته منه يلهث؟!،خدوده التي احمرت من طعام السحت أكبر دليل على انحرافه عن الشرع؟!،كفى أن كل لحم نما من حرام فالنار أولى به؟!،كان عليه وهو يعتلي المنبر أن يذكرهم بقول خير الانام في حجة الوداع الذي حذَر من التورط في الدماء المحرمة؟!،لكن أنَ يفعل ذلك وهو الذي أيَد حرق الركع السجد في رابعة مزكيا سلوك الانقلابيين؟!.