في أوّل زيارة لعُمان منذ 22 عاماً .. السلطان قابوس يستقبل “نتنياهو” وهذا ما بحثاه
ذكرت وسائل إعلامٍ عُمانية، الجمعة، أن السلطان قابوس بن سعيد، استقبل أمس الخميس في “بيت البركة” بالعاصمة مسقط، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد أيّام من لقائه برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
وتم خلال اللقاء بحث السبل الكفيلة بالدفع بعملية السلام في الشرق الأوسط، ومناقشة بعض القضايا التي تحظى بالاهتمام المشترك وبما يخدم الأمن والاستقرار في المنطقة.بحسب الإعلام العُمانيّ
وعبر حسابه على “تويتر”، قال نتنياهو إنه عاد الجمعة إلى “اسرائيل” بعد أن قام بزيارة رسمية إلى عمان حيث التقى السلطان قابوس الذي وجه له دعوة بزيارة السلطنة في ختام اتصالات مطولة بين الطرفين.
وأضاف أنه بحث مع السلطان قابوس السبل لدفع عملية السلام وقضايا تتعلق بتحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة.
رئيس الوزراء نتنياهو عاد قبل قليل إلى البلاد بعد أن قام بزيارة رسمية إلى عمان حيث التقى السلطان قابوس الذي وجه له دعوة بزيارة السلطنة في ختام اتصالات مطولة بين الطرفين. بحث رئيس الوزراء مع السلطان قابوس السبل لدفع عملية السلام وقضايا تتعلق بتحقيق السلام والاستقرار بالمنطقة. pic.twitter.com/kg5EvE8Wja
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) ٢٦ أكتوبر ٢٠١٨
وذكر نتنياهو أن زيارته إلى سلطنة عمان هي أول زيارة رسمية في هذا المستوى منذ 1996.
واعتبر رئيس الوزراء الاسرائيليّ أنّ هذه الزيارة تشكل “خطوة ملموسة في إطار تطبيق سياسته الرامية إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية مع دول المنطقة من خلال إبراز الخبرات الإسرائيلية في مجالات الأمن والتكنولوجيا والاقتصاد”.
زيارة رئيس الوزراء نتنياهو إلى سلطنة عمان هي أول زيارة رسمية في هذا المستوى منذ 1996. هذه الزيارة تشكل خطوة ملموسة في إطار تطبيق سياسته الرامية إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية مع دول المنطقة من خلال إبراز الخبرات الإسرائيلية في مجالات الأمن والتكنولوجيا والاقتصاد. pic.twitter.com/ripKyS9SQe
— بنيامين نتنياهو (@Israelipm_ar) ٢٦ أكتوبر ٢٠١٨
واستقبل سلطان عُمان قابوس بن سعيد، الإثنين الماضي، في بيت البركة بالعاصمة مسقط، الرئيس الفلسطينيّ محمود عباس.
وتم خلال اللقاء بين السلطان قابوس، والرئيس الفلسطينيّ محمود عبّاس، بحثُ العلاقات التي تربط الجانبين، والتعاون القائم بينهما في مختلف المجالات وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين العماني والفلسطيني الشقيقين.
ووصل الرئيس الفلسطينيّ، مساء الأحد، سلطنة عُمان في زيارة رسمية لثلاثة ايام بناء على دعوة من السلطان قابوس .
موسم الهرولة انطلقت سرعته النهائية بالخليج
وهذا ليس بغريب على {سلطان} وصل الى الحكم بانقلاب دبابات ضد أبيه
انها صناعة الاستعمار الانجليزي الذي ربى القوم
المشكلة ان الكيان الصهيوني دائما في اي مبادرة للسلام من قبل اي دولة عربيه فهيه بالنسبه لها تطبيع حيث سبق اللقاء ، لقاء محمود عباس فالمبادره واضحه
ولكن دائما وأبدا ضد التطبيع امام الكيان الصهيوني
الصهاينة يدعون انهم مع السلام، فليتبع الكذاب إلى رز الباب مع أن السلام الحقيقي أن يرجع كل صهيوني من حيث آتى.
سلطان حكيم، والسلطنه تسعى للسلام ولا تسعى للدمار والأمور واضحه تم اللقاء في المرة الأولى فلسطين ?? وبعدها رئيس وزراء إسرائيل.
جر سيفك
أيمن المرابطي من كذب عليك تلك الكذبة الشنعاء قاتل الله الجهل الاعمى انقلاب ودبابات وعلى ابيه يا اخي المره الجايه حاول تتقرب لتسديد التسديد من خارج خط ال١٨مادائما تصيب واشرب حليب وخذ مرضعتك
لم يحدث من ٤٨ سنة
أن يأتي ضيف لـ #عمان :
بلا موكب إستقبال فالمطار
ولا موكب وداع فالمطار
ولا مصافحة بالوجه
ولا علم بلد الضيف في زاوية اللقاء
تجلّى و جلس معه فقط لأن #فلسطين قضية #إسلام وبها #مقدسات مسلمين
يحتاج البعض : ٧٨ سنة حتى يدركوا
( بعض من حكمته ) .
ما أغبى التعليقات العمانية ! قبل يومين كانوا يصفون أي اتصال عربي إسرائيلي هو خيانة وعمالة وتطبيع وإضاعة حقوق ! لا بل شتم في الحكام العرب وأنهم أبناء عم لليهود ! حتى لو صدق في ما بعد بأن تلك الأخبار محض أكاذيب وافتراء! لا ينشر خبر عن مشاركة فرق رياضية إسرائيلية في بطولة تستضيفها بلد عربي وإلا تسمع الشتم لذلك البلد والعويل والنواح على هدر الكرامة العربية والشرف والعفة والطهارة للحكومات والشعوب العربية وتدنيس البلد ووو ألخ! اليوم أصبحوا على المحك! أكبر سلطة سياسية صهيونية في بلادهم! جاء التبرير يحمل المراهقة السياسية ! لا علم ولا موكب ولا مصافحة ولا علم ! هاهاها ! هل تعتقد أن الصهاينة سطحيون وساذجون مثلكم ليهتموا بهذه الشكليات؟ وهل الصور تكذب والمصافحات الحميمية بالغة الحفاوة ! ماذا يريد من الاستقبال والوداع وهو استقبال ووداع حار ليس شرط أن يبث لدواعي أمنية !! ماذا سيزيد العلم الإسرائيلي لو جد في قاعة الاستقبال ورئيس الوزراء بنفسه موجود ويمثل اعلى سلطة سياسية لبلاده؟ يحتاج العمانيون إلى 100 ألف سنة ضوئية ليحاولوا فهم السياسة ! وأتمنى بعد هذه الزيارة الفضائحية بجلاجل والمهزلة بامتياز أن يترفعوا عن التباكي على الاتصالات العربية الصهيونية ويقفوا حشر أنوفهم في ما يعنيهم ولايعنيهم ! فلن يصلح العطار ما أفسده الدهر ! أوقعهم الله في شر أعمالهم وفضيحتهم لن تنسى حتى بعد مليون سنة !
هزاب وأيمن لمن تطبلون اتركوا السياسه لاهلها تركتوا الثوب الأبيض كله والتفتم لبقعه صغيره ومن الجائز ان. تكون حميده ك بقعه مسك لماذا تأكلون بعض سبحان الله دأئما أنتم عكس التيار يامرتزقه