في واقعة تكشف عن الأسباب الحقيقية لاعتقال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لعدد كبير من الدعاة، هاجم عبد اللطيف آل الشيخ وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودي جميع الدعاة الذين يصمتون عن دعم المملكة -في إشارة لمن يصمت عن التطبيل لآل سعود-، واصفا إياهم بدعاة الفتنة والضلال.
وقال “آل الشيخ”، في مقابلة مع صحيفة “المدينة”، إنه “لن يسمح لمثيري الفتن من هؤلاء بالصعود للمنابر أو ممارسة الدعوة بأي شكل من أشكالها”، مشيرا إلى أنه “تم إبعاد من كان منهم على تلك الشاكلة”.
ولفت إلى أن الوزارة لديها خطة لتزويد كل المساجد في مختلف مناطق المملكة بكاميرات مراقبة وربطها بمركز تحكم يتم من خلاله متابعة كل ما يتعلق بالمسجد.
وبشأن توظيف النساء في الوزارة، أكد أن العمل جارٍ على توظيفهن في المواقع المناسبة لهن، مثل العمل داعيات ومراقبات وإداريات، وسيتم فتح التوظيف للنساء قريباً، بدءاً من الرياض ومن ثم مكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمناطق الأخرى بالتدرج.
وحول مسجد قباء، أكد أنه سيتم فتحه للصلاة فيه على مدار اليوم اعتباراً من غرة شهر ربيع الآخر هذا العام.
وخلال الأزمة الخليجية، تسابق دعاة ومشايخ سعوديون عبر حساباتهم في “تويتر” إلى تأييد النظام ومباركة خطوة حصار قطر من أمثال محمد العريفي وعائض القرني وسعود الريس، لكن من آثر منهم الصمت أو كتب متمنيا عودة العلاقات بين البلدين وانتهاء الخلافات، تم اعتقاله والتنكيل به.
ويقول ناشطون إن الديوان الملكي السعودي، ممثلا بالمستشار المقال “سعود القحطاني” كان يوجه أوامر صريحة للمشاهير من الدعاة والمشايخ والشخصيات العامة بالتفاعل عبر حساباتهم على مواقع التواصل، لتأييد سياسات النظام باستمرار.
هذا المخنــــث العهري أجزم أنه تاجــــــــر بمؤخرته في صبــــــــاه….ابحثوا وسوف تقفون عن تاريخــــه الاسود في الاتجار بمؤخــرته نيفا من الزمن…أكرمكم الله وأعزكم…
شلة مجرميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
بتطبل لمجرميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
مش غريبه / ال الشيخ شركاء المجرمون في الحكم فهم ممسحة وخرا الحاكم من يصيغون له الحلال والحرام ويتكلمون باسم الرب فهم وكلاء الله في الارض ( حشا لله عنهم ) وسقوط المجرم هو سقوط للكهنه لامحالة لذا فلاغرابة حينما يهرطقون بهذه السخافات وخاصة من ابو مؤخره هذا السطل الشاذ .
((مشيرا إلى أنه “تم إبعاد من كان منهم على تلك الشاكلة))
لقد فازوا ورب الكعبة! إنها هدية ونعمة عظيمة من الله تعالى لهؤلاء الذين تم فصلهم لكي لا يطبلوا ويركنوا الى الذين ظلموا ويبيعون آخرتهم لدينا غيرهم!
أما بالنسبة لعبد اللطيف آل الشيخ وزير الحرب على الإسلام, فهو وصل الى مرحلة الكلاب التي تلهث إن تحمل عليها او تتركا فهي تلهث وستلهث بدون ان يطلب منها وبدون مقابل!! أنا على يقين بان الامير الغبي بن سلمان لم يطلب من هذا التافه ان يحارب ويفصل من فضل السكوت ولم يطبل للطاغوت, ولكن هذه هي حال الكلاب اللاهثة وتجار الدين الذين يبيعون آخرتهم لدنيا غيرهم!