“قرر وقف التنسيق الأمني”.. “المركزي” يقرر إنهاء التزامات منظمة التحرير والسلطة مع اسرائيل ويعلّق الإعتراف بها
شارك الموضوع:
قرر المجلس المركزي الفلسطيني إنهاء التزامات منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية الفلسطينية كافة تجاه اتفاقاتها مع (إسرائيل) وفي مقدمتها تعليق الاعتراف بدولة إسرائيل إلى حين اعترافها بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، نموقظرا لاستمرار تنكر إسرائيل للاتفاقات العة وما ترتب عليها من التزامات وباعتبار أن المرحلة الانتقالية لم تعد قائمة.
كما قرر المجلس المركزي، في بيان له، مساء الاثنين، عقب اختتام دورته العادية الثلاثين في مدينة رام الله ” دورة الخان الأحمر والدفاع عن الثوابت الوطنية” بحضور الرئيس محمود عباس، وقف التنسيق الأمني بأشكاله كافة، والانفكاك الاقتصادي على اعتبار أن المرحلة الانتقالية وبما فيها اتفاق باريس لم تعد قائمة، وعلى أساس تحديد ركائز وخطوات عملية للاستمرار في عملية الانتقال من مرحلة السلطة إلى تجسيد استقلال الدولة ذات السيادة.
وخول المجلس المركزي الرئيس محمود عباس واللجنة التنفيذية متابعة وضمان تنفيذ ذلك.
وحمل المجلس المركزي حركة “حماس” المسؤولية الكاملة عن عدم الالتزام بتنفيذ جميع الاتفاقات التي تم التوقيع عليها وإفشالها والتي كان آخرها اتفاق 12/10/2017، الذي صادقت عليه الفصائل الفلسطينية كافة في 22/11/2017، وأكد الالتزام بتنفيذ هذه الاتفاقات بشكل تام برعاية مصر.
كما أكد رفضه الكامل لـ”المشاريع المشبوهة” الهادفة إلى فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية بما فيها العاصمة القدس الشرقية، على اعتبار ذلك جزءا من صفقة القرن.حسبما ذكرت وكالة الانباء الرسمية “وفا”
وأعاد المجلس المركزي التأكيد على أن التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية وطنية لمنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، كما تم في المفاوضات غير المباشرة الفلسطينية الإسرائيلية عام 2014 وليس عملا فصائليا، وفقاً للمبادرة والرعاية المصرية لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ورفض المجلس الابتزاز الأميركي (قانون تايلور- فورس)، وقرار الحكومة الاسرائيلية لاقتطاع مخصصات أسر الشهداء والأسرى والجرحى من المقاصة الفلسطينية في مخالفة فاضحة للقانون الدولي.
شغل على اصولة قرارات ضد اسراءيل حبر على ورق وقرارات ضد غزة الصامدة لككسر شوكتها والتنفيذ فورا وبكل قوة اما اسراذيل فسالوا قيادات رام الله كيف يرقصون فى باراتها ويقدحون خمورها
“محمود عباس لا يستطيع يفعل آي قرار ضد “اسرائيل”
“محمود عباس” يعلم لو فعل شيء ضد “اسرائيل” مصيره بنتهي
ألذي يصدق بان محمود عباس سيوقف التنسيق الامني ويينهي المفاوضات ويتحدى اليهود هو احد اعضاء المنظمة الخيانية المجرمة, منظمة الخيانة والتخريب الفلسطينة! هؤلاء كلما صرحوا (شو إعلامي) بشئ مهما كان صغيراً ضد اليهود, قدموا تنازلات وعادوا الى الخيانة أكثر من السابق والى التنسيق الامني اكثر بكثير من السابق!؟
طز فيك وفي قراراتك
طالما كان في زيارة لمسقط وعمان المنبطحة ! ايش كنتوا تتوقعوا قرارته ! خبث ومكر في الظاهر وتمرير صفقة القرن في الباطن ! قرارت مفرغة من المضمون ! القوادين العرب وهم الحكام مصرين على تصفية القضية الفلسطينية يفكروها لعبة في أيديهم ومنهم قواد كبير جدا كان يلحس جزمة نتنياهو يوم الخميس الماضي هذا اخطرهم لو يقدر يعطي الوطن العربي كله لبريطانيا وإسرائيل وأمريكا لفعل ! ليس فقط القدس ! ليبقى في كرسي الحكم !يعمل بصمت وتفاني لخدمة بريطانيا وأمريكا وإسرائيل ومصيره الفشل بإذن الله تعالى الأقوى منه والأكثر جبروتا فشل فلن يكون حظه سوى التزلف والتملق والابتذال والانبطاح لأسياده البريطانيون والصهاينة !
متى كانت الكلاب تقرر….هذا الكلب الصهيوني المنفوخ زي البالون لايستطيع ان يقرر..هو ينفذ قرارات اسياده الصهاينة….